تعودين او لا تعودين
فلي في عينيك موعد ضائع
ودروبي اليك لم تعد تصل
تعودين او لا تعودين
فلقد اصبحت رجل بغير جفون
فلا تبحثي في عيني الحجريتين عن الدمع
لاني في هذه اللحظات
اكتب فصول قصتنا المثيرة
لاطوي عليها دفاتري وارحل
هذا انا وبكل اختصار ٍ
لزمان الوحم في عينيك
استصبح على جسدك العازب ثلج الاسفار
واسترد من دفاترك المدرسية
كلمات اعتذاري
فيا من اخاف على السنوات الربيعية لها
ان تتحول الى خريف ٍ دائم من غير ان تدري
دعي دموع عينيك تكف عن كتابة الرسائل
فدموع التماسيح لا تجيد الكتاية
وكذالك انا لم اعد اجيد القراءة
ووطني الضائع في صحاري عينيك الخريفيتين
لن يكون له ان ينمو من جديد
على رمل ودخان
فلي في عينيك موعد ضائع
ودروبي اليك لم تعد تصل
تعودين او لا تعودين
فلقد اصبحت رجل بغير جفون
فلا تبحثي في عيني الحجريتين عن الدمع
لاني في هذه اللحظات
اكتب فصول قصتنا المثيرة
لاطوي عليها دفاتري وارحل
هذا انا وبكل اختصار ٍ
لزمان الوحم في عينيك
استصبح على جسدك العازب ثلج الاسفار
واسترد من دفاترك المدرسية
كلمات اعتذاري
فيا من اخاف على السنوات الربيعية لها
ان تتحول الى خريف ٍ دائم من غير ان تدري
دعي دموع عينيك تكف عن كتابة الرسائل
فدموع التماسيح لا تجيد الكتاية
وكذالك انا لم اعد اجيد القراءة
ووطني الضائع في صحاري عينيك الخريفيتين
لن يكون له ان ينمو من جديد
على رمل ودخان
تعليق