همسات الروح
15-01-2010, 01:42 AM
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
أتَقدْمُ بِخَّالَصُ العَّزاَءُ لسَيِّديِ ومَوْلايِ الْمُهَذَّبُ الْخائِفُ الْوَلِيُّ النّاصِحُ سَفينَةَ النَّجاةِ عَيْنَ الْحَياةِ
نُورَ اللهِ الَّذي يَهْتَدي بِهِ الْمُهْتَدُونَ وَيُفَرَّجُ بِهِ عَنِ الْمُؤْمِنينَ الْوَلِيُّ النّاصِحُ عَيْنَ الْحَياةِ
حُجَّةَ اللهِ في اَرْضِهِ بَقِيَّةَ اللهِ مِنَ الصَّفْوَةِ الْمُنْتَجَبينَ وَ حافِظَ اَسْرارِ رَبِّ الْعالَمينَ صاحِبَ
الزَّمانِ الْحُجَّةِ الْقائِمِ الْمَهْدِيِّ المُنْتَظَرِعَلَيْهِ اَلسَّلامُ
بـِإسِتَشهَّادَ صِفْوَةَ اللهِ اَمينَ اللهِ حُجَّةَ اللهِ نُورَ اللهِ صِراطَ اللهِ بَيانَ حُكْمِ اللهِ ناصِرَ
دينِ اللهِ السَّيِدُ الزَّكِيُّ الْبَرُّ الْوَفِيُّ الْقائِمُ الاَْمينُ الْعالِمُ بِالتَّأْويلِ الْهادِي الْمَهْديُّ الطّاهِرُ
الزَّكِيُّ التَّقِيُّ النَّقِيُّ الْحَقُّ الْحَقيقُ الشَّهيدُ الصِّدّيقُ المَسمُومُ المَظَلومُ
الإمَامُ اَبا مُحَمَّد الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ عَليهِ السَلامُ
كما أُعَزيَّ مَحالِّ مَعْرِفَةِ اللهِ مَساكِنِ بَرَكَةِ اللهِ مَعادِنِ حِكْمَةِ اللهِ حَفَظَةِ سِرِّ اللهِ حَمَلَةِ
كِتــابِ اللهِ الاَْدِلاّءِ عَلى مَرْضــاتِ اللهِ الْمُسْــتَقِرّينَ فى اَمْرِ اللهِ التّامّينَ فى مَحَبَّةِ
اللهِ الُْمخْلِصينَ فـى تَوْحيدِ اللهِ الْمُظْهِرينَ لاَِمْرِ اللهِ وَنَهْيِهِ اَوْصِياءِ نَبِىِّ اللهِ وَذُرِّيَّةِ رَسُولِ
اللهِ مِنْ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهُم اَلسَّلامُ
وَإلى مُحَبَّيِ وَعُشَّاقِ وخُدَّامَ وَأتَبَّاعَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهُم اَلسَّلامُ
فَـ بِهَذهِ المُنَاسَّبَةٌ الأليْمَّةٌ هُنا
بِمُنتدَّىَ أحباب الحسين عليه السلام
تبَتدأُ الَخُتمْة القُرَآنيَّة للـ الإمَامُ الحَسْنُ المُجِتَبَى عَلَيْهِ اَلسَّلامُ
كمَا سَوُف تُهَدىَ هَذهِ الَخُتمْة بـِليَّلةُ الَأسِتَشهَّادَ السَبتُ بِتارَيخَ 7 / 2
يَدٌ بِيَّدَ بِروَحٍ وَلائيَّةُ لأِنَّهْاءَ الَخُتمْة المُبَارَكةٌ وَهَذَا أَنَ شَاء اللهُ فَيَ مُوَازيَن أعَّمَالكمَ
أَجَركمَ عَلى اللهُ المُبَيِّنُ المُهَوِّنُ المُمَكِّنُ
نَسألكُم الدُعَاء / . . لَيْل آهُو
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
أتَقدْمُ بِخَّالَصُ العَّزاَءُ لسَيِّديِ ومَوْلايِ الْمُهَذَّبُ الْخائِفُ الْوَلِيُّ النّاصِحُ سَفينَةَ النَّجاةِ عَيْنَ الْحَياةِ
نُورَ اللهِ الَّذي يَهْتَدي بِهِ الْمُهْتَدُونَ وَيُفَرَّجُ بِهِ عَنِ الْمُؤْمِنينَ الْوَلِيُّ النّاصِحُ عَيْنَ الْحَياةِ
حُجَّةَ اللهِ في اَرْضِهِ بَقِيَّةَ اللهِ مِنَ الصَّفْوَةِ الْمُنْتَجَبينَ وَ حافِظَ اَسْرارِ رَبِّ الْعالَمينَ صاحِبَ
الزَّمانِ الْحُجَّةِ الْقائِمِ الْمَهْدِيِّ المُنْتَظَرِعَلَيْهِ اَلسَّلامُ
بـِإسِتَشهَّادَ صِفْوَةَ اللهِ اَمينَ اللهِ حُجَّةَ اللهِ نُورَ اللهِ صِراطَ اللهِ بَيانَ حُكْمِ اللهِ ناصِرَ
دينِ اللهِ السَّيِدُ الزَّكِيُّ الْبَرُّ الْوَفِيُّ الْقائِمُ الاَْمينُ الْعالِمُ بِالتَّأْويلِ الْهادِي الْمَهْديُّ الطّاهِرُ
الزَّكِيُّ التَّقِيُّ النَّقِيُّ الْحَقُّ الْحَقيقُ الشَّهيدُ الصِّدّيقُ المَسمُومُ المَظَلومُ
الإمَامُ اَبا مُحَمَّد الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ عَليهِ السَلامُ
كما أُعَزيَّ مَحالِّ مَعْرِفَةِ اللهِ مَساكِنِ بَرَكَةِ اللهِ مَعادِنِ حِكْمَةِ اللهِ حَفَظَةِ سِرِّ اللهِ حَمَلَةِ
كِتــابِ اللهِ الاَْدِلاّءِ عَلى مَرْضــاتِ اللهِ الْمُسْــتَقِرّينَ فى اَمْرِ اللهِ التّامّينَ فى مَحَبَّةِ
اللهِ الُْمخْلِصينَ فـى تَوْحيدِ اللهِ الْمُظْهِرينَ لاَِمْرِ اللهِ وَنَهْيِهِ اَوْصِياءِ نَبِىِّ اللهِ وَذُرِّيَّةِ رَسُولِ
اللهِ مِنْ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهُم اَلسَّلامُ
وَإلى مُحَبَّيِ وَعُشَّاقِ وخُدَّامَ وَأتَبَّاعَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهُم اَلسَّلامُ
فَـ بِهَذهِ المُنَاسَّبَةٌ الأليْمَّةٌ هُنا
بِمُنتدَّىَ أحباب الحسين عليه السلام
تبَتدأُ الَخُتمْة القُرَآنيَّة للـ الإمَامُ الحَسْنُ المُجِتَبَى عَلَيْهِ اَلسَّلامُ
كمَا سَوُف تُهَدىَ هَذهِ الَخُتمْة بـِليَّلةُ الَأسِتَشهَّادَ السَبتُ بِتارَيخَ 7 / 2
يَدٌ بِيَّدَ بِروَحٍ وَلائيَّةُ لأِنَّهْاءَ الَخُتمْة المُبَارَكةٌ وَهَذَا أَنَ شَاء اللهُ فَيَ مُوَازيَن أعَّمَالكمَ
أَجَركمَ عَلى اللهُ المُبَيِّنُ المُهَوِّنُ المُمَكِّنُ
نَسألكُم الدُعَاء / . . لَيْل آهُو