الآثار السلبية للخادمة على الأسرة تفوق ما تقدمه منخدمات
وعن الآثار السلبية للخادمة والمربية على الأسرة وتأثيرها على الأطفال
قال الأخصائي النفسي عبدالله الشهراني : لا شك بأن وجود المربية والخادمةلدى كثير من الأسر دون ضرورة من السلبيات التي يقع فيها الكثير وقد أثبتت الدراسات أن وجود المربية والخادمة يؤثر سلبياً على الأطفال من نواح عدة فالطفل الذي يعيش أغلب وقته مع الخادمة أو المربية نراه يتأثر بشكل كبير بها ويكتسب طباعا بعيدة عن طباع أسرته وعاداتهم وتقاليدهم كما أنه يصبح انطوائيا ويحب أن يقضي أغلب وقته برفقتها بعيدا عن والدته بالإضافة إلى أن لغته تكون ركيكة وغير متماسكة والتي تتضح في الكثير من المفردات الآسيوية وقد أثبتت الدراسات أن هناك نسبة من الأطفال يعانون من عيوب في النطق في ظل وجود الخادمة في المنزل هذا غير اللغة الدخيلة التي قديتأثر بها الطفل بشكل عام بعد ذلك يتشتت بين لغة المربية أو الخادمة وبين لغة الأسرة والمجتمع في تأخر في النطق ويصبح لديه تناقض بين ما قد يسمعه من الأم في طريقة المعاملة والمحادثة وما قد يسمعه من الخادمة التي تكون غالباً لغة الخادمةالأصلية مع بعض المفردات المحلية .
وعن الآثار السلبية للخادمة والمربية على الأسرة وتأثيرها على الأطفال
قال الأخصائي النفسي عبدالله الشهراني : لا شك بأن وجود المربية والخادمةلدى كثير من الأسر دون ضرورة من السلبيات التي يقع فيها الكثير وقد أثبتت الدراسات أن وجود المربية والخادمة يؤثر سلبياً على الأطفال من نواح عدة فالطفل الذي يعيش أغلب وقته مع الخادمة أو المربية نراه يتأثر بشكل كبير بها ويكتسب طباعا بعيدة عن طباع أسرته وعاداتهم وتقاليدهم كما أنه يصبح انطوائيا ويحب أن يقضي أغلب وقته برفقتها بعيدا عن والدته بالإضافة إلى أن لغته تكون ركيكة وغير متماسكة والتي تتضح في الكثير من المفردات الآسيوية وقد أثبتت الدراسات أن هناك نسبة من الأطفال يعانون من عيوب في النطق في ظل وجود الخادمة في المنزل هذا غير اللغة الدخيلة التي قديتأثر بها الطفل بشكل عام بعد ذلك يتشتت بين لغة المربية أو الخادمة وبين لغة الأسرة والمجتمع في تأخر في النطق ويصبح لديه تناقض بين ما قد يسمعه من الأم في طريقة المعاملة والمحادثة وما قد يسمعه من الخادمة التي تكون غالباً لغة الخادمةالأصلية مع بعض المفردات المحلية .
والمشكلة أن وجود الخادمات والمربيات في المنازل أصبح نوعا من أنواع الرياء الاجتماعي فالكثير من الأسر ليسوا بحاجة لهم لكن للأسف الجيل الحالي من النساء أصبح يرى ضرورة وجود الخادمة في المنزل بمبررات وحجج واهية مثل كثرة الأعباء المنزلية أو كثرة الأبناء .
ولا تنحصر الأضرار التي قد تأتي جراء وجود الخادمة في المنزل على الطفل بل من الممكن أن يكون لها أضرار اجتماعية فوجودهم قد يتسبب في التأثير سلباً على عادات وتقاليد المجتمع والإطلاع على خصوصيات الأسرة ونقلها للآخرين وهذا يحدث دائماً بالإضافة لانتشار الجريمة نتيجة وجود هؤلاءالخدم في المنازل فدائماً ما نسمع بأن الخادمة إما قامت بالهروب من المنزل أو سرقت أصحاب المنزل أو قامت بإدخال رجل أجنبي للمنزل أو عذبت الأطفال وهذا كله يكون له أثار سلبية على نفسية الأطفال وربة الأسرة لذا يجب أن يرى الإنسان مدى حاجته لاستقدام خادمة والتفكير في السلبيات التي قد تنتج عن ذلك قبل التفكير في الإيجابيات والأعمال التي قد تنجزها هذه الخادمة .
تعليق