تويت
بسم الله الرحمان الرحيم
( ياايها الذين أمنوا اذا نودى للصلاة من يوم الجمعه فسعوا الى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير لكم ان كنتم تعلمون ) صدق الله العلى العظيم
عندما تحظر الصلاة تكون حاله ربانيه عند الانسان المؤمن المتوجه لادائها
وتكون هذه الحاله الربانيه والايمانيه حسب توجه وكمية اهتمام الشخص باداء هذه الفضيله وعند ادائها يتفاوت حجم الجوائز التي تنزل على المصلين من شخص لاخر في تحصيل الفيوضات الربانيه المباركه
فلبعض يعتبر الصلاة واجب عليه ادائها فكيف مايكون ادائها من قبله فهو مرضي لديه ولايحاول ان يرتقي بكيفة اداء هذه الفضيله ,
سأل الامام جعفر ابن محمد الصادق صلوات الله تعالى عليه اصحابه فقال (من البخيل ؟ فقيل يبن رسول الله من يبخل باخراج الدينار والدرهم فقال عليه السلام بل البخيل من يجعل ثوب خلائه لصلاته ) هنا يشير امامنا عليه السلام ان المسلم يجب ان يراعي الترتيب وان يستعد ويلبس ويتعطر لاستقبال واداء هذه الفضيله فنحن بلوضع الاعتيادي عندما نريد ان نقابل شخص نرتدي اجمل الثياب واحسنها ونستعد للمقابله قبل ان يكون موعدها بعدت ساعات بينما عندما نتوجه لربنا وخالقنا لنقابله عبرصلاتنا فلاتجدنا الا نرتدي اثوابنا العاديه ولانؤديها الاكأننا ننشد انشوده حفضناها عن ظهر قلب لانتحقق من معانيها , والحقيقه صلاتنا هيه التي ترسم لنا الخارطه الصحيحه في يومنا وعمرنا باجمعه فلواجب علينا العنايه باداء هذه الفضيله التي في قبولها تقبل الاعمال وعند ردها ترد كافة الاعمال .
تسألكم الدعاء
"عاشقة النور"
( ياايها الذين أمنوا اذا نودى للصلاة من يوم الجمعه فسعوا الى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير لكم ان كنتم تعلمون ) صدق الله العلى العظيم
عندما تحظر الصلاة تكون حاله ربانيه عند الانسان المؤمن المتوجه لادائها
وتكون هذه الحاله الربانيه والايمانيه حسب توجه وكمية اهتمام الشخص باداء هذه الفضيله وعند ادائها يتفاوت حجم الجوائز التي تنزل على المصلين من شخص لاخر في تحصيل الفيوضات الربانيه المباركه
فلبعض يعتبر الصلاة واجب عليه ادائها فكيف مايكون ادائها من قبله فهو مرضي لديه ولايحاول ان يرتقي بكيفة اداء هذه الفضيله ,
سأل الامام جعفر ابن محمد الصادق صلوات الله تعالى عليه اصحابه فقال (من البخيل ؟ فقيل يبن رسول الله من يبخل باخراج الدينار والدرهم فقال عليه السلام بل البخيل من يجعل ثوب خلائه لصلاته ) هنا يشير امامنا عليه السلام ان المسلم يجب ان يراعي الترتيب وان يستعد ويلبس ويتعطر لاستقبال واداء هذه الفضيله فنحن بلوضع الاعتيادي عندما نريد ان نقابل شخص نرتدي اجمل الثياب واحسنها ونستعد للمقابله قبل ان يكون موعدها بعدت ساعات بينما عندما نتوجه لربنا وخالقنا لنقابله عبرصلاتنا فلاتجدنا الا نرتدي اثوابنا العاديه ولانؤديها الاكأننا ننشد انشوده حفضناها عن ظهر قلب لانتحقق من معانيها , والحقيقه صلاتنا هيه التي ترسم لنا الخارطه الصحيحه في يومنا وعمرنا باجمعه فلواجب علينا العنايه باداء هذه الفضيله التي في قبولها تقبل الاعمال وعند ردها ترد كافة الاعمال .
تسألكم الدعاء
"عاشقة النور"
تعليق