يزعم الرجل الأبيض ( واللون الأبيض يدل على النقاء من كل عالق وعقيدة التوحيد هي التمسك بالعروة الوثقى إي التعلق)
بأنه رائد الكمال والخير للبشرية وللساعين نحو البشرية، لذا لا يحق لمن تعلق في قلبه شيء وعكر النقاء فيه أن يكون رائداً
للكمال والخير للبشرية وللساعين نحو البشرية ...!!
فهنا في الشرق الاوسط ( حيث القناعة بنور شمسه الانضج لنا دون العالم )، لسو من العير ولا من النفير ، فالغربي رائد
للكمال والخير للبشرية وللساعين نحو البشرية وغيره ممن اتسم قلبه بالسعي إلى النقاء أو لم يثبت هو بأن قلبه قد أمتلى نقاءاً
يعد ساعي للبشرية ويحلم لأن يكون رائداً للكمال والخير للبشرية وللساعين نحو البشرية.
وحُق للواقع أن يكون كذلك ..!!
فالزمان يدل على الحركة ( فالليل والنهار يختلافان على الموقع والشمس والقمر كل في فلكٍ يسبح ....) ولا يصح ذلك إلا
أن يكون في الأرض حركة موازية في الكم والكيفية، ولا يُشترط أن تكون نابعة من قلب نقي خالي من كل العوالق أو غير ذلك
فالخالق واحد وله سنن لا تتغير ، منها أن الماء يستطيع أن يرتشف منه كل قلب بلا إستثناء وكذا كل شيء يُستطاع إرتشافه
لن يمتنع لخلو القلب المجوف الاشبه بالكهف المرعب من الدخول ومن ثم الخروج، فهو يعرف لماذا خلق فقط .
ومنها أن من تعلق في قلبه حبلٌ موثوق بالعروة الوثقى سيظل يدافع والله يعينة على ذلك.
مـــــــــنقول بإقتناع تام؟
بأنه رائد الكمال والخير للبشرية وللساعين نحو البشرية، لذا لا يحق لمن تعلق في قلبه شيء وعكر النقاء فيه أن يكون رائداً
للكمال والخير للبشرية وللساعين نحو البشرية ...!!
فهنا في الشرق الاوسط ( حيث القناعة بنور شمسه الانضج لنا دون العالم )، لسو من العير ولا من النفير ، فالغربي رائد
للكمال والخير للبشرية وللساعين نحو البشرية وغيره ممن اتسم قلبه بالسعي إلى النقاء أو لم يثبت هو بأن قلبه قد أمتلى نقاءاً
يعد ساعي للبشرية ويحلم لأن يكون رائداً للكمال والخير للبشرية وللساعين نحو البشرية.
وحُق للواقع أن يكون كذلك ..!!
فالزمان يدل على الحركة ( فالليل والنهار يختلافان على الموقع والشمس والقمر كل في فلكٍ يسبح ....) ولا يصح ذلك إلا
أن يكون في الأرض حركة موازية في الكم والكيفية، ولا يُشترط أن تكون نابعة من قلب نقي خالي من كل العوالق أو غير ذلك
فالخالق واحد وله سنن لا تتغير ، منها أن الماء يستطيع أن يرتشف منه كل قلب بلا إستثناء وكذا كل شيء يُستطاع إرتشافه
لن يمتنع لخلو القلب المجوف الاشبه بالكهف المرعب من الدخول ومن ثم الخروج، فهو يعرف لماذا خلق فقط .
ومنها أن من تعلق في قلبه حبلٌ موثوق بالعروة الوثقى سيظل يدافع والله يعينة على ذلك.
مـــــــــنقول بإقتناع تام؟
تعليق