تويت
كان الأطفال والشباب يذهبون إلى البر حيث الفضاء الخال، ويحرقون ما يسمى " بالكنابر" أو القنبرة وهي عبارة عن عصا من جريد النخل " مسحّته" اي منزوع عنها السعف ، وفي احد طرفيها يلف الليف ( الطبيعي طبعاً ) على شكل حلقات ومن ثم يشب فيها النار، ويمسكها الطفل من الطرف الآخر ويلوح بها في الهواء وسط هتافات الاطفال المتجمهرين وغناءهم!
* بينما اختصت النساء بعمل آخر، وان كان داخل بيوتهن إلا أنه كان يثير لديهن من البهجة الشيء الكثير..
حيث يقمن بكسر جرار " القدو" وبعض الكؤوس، ايذاناً بطرد الشر من بيوتهن، واعلاناً لخلع ثياب التحاريم السوداء..
كما كان يقام نار صغيرة " حريقة صغيرة " ويتناوب الاطفال والنساء بالقفز فوقها مغنين ومبتهجين!
وكانت هذه التقاليد تمتد الى ليلة 7 من ربيع..
طلع صفر ابشرته اشرور
وجانا ربيع ابفرحته اسرور
وهم كانو يحرقون الصفر ويناططون على النار وهم يقولون
واصفيرو صفر طلع الجني وطفر
ومن العادات :
السياج ( سيج لو سياج )
تقول الى شخص معين على سبيل المثال ( ضربوه
يرد الطرف الثاني مستنكر منهو
بمجرد انه يقول منهو يعتبر انصاد واتسيج
فيقوم المسيج يقول
صادوه
سود الله وجه ( يعني ابليس )
يودوه الصحاري
ياكلوه العواوي
على ملوخ ملوخ
والبقايه لمه وابوه
ملعون من صف الحطب على باب بنت النبي ..
مأجوره يا زهراء .. ومأجور يا حيدر علي..
مأجوره بالمصاب .. راح المحامي والولي..
حراك صفر
ماشفتونه .......... ماشفناه
حمرة عيونه ......... ماشفناه
حامل صخين ........ ماشفناه
يحفر في الطين ....... ماشفناه
ما شفتونه؟!!
حمرا عيونه!
ما شفتونه؟!!
سودا عيونه!
عيونه سود.. من أكل الدود!
عيونه حمر .. من أكل التمر!
ما شفتونه؟!!
ما شفتونه؟!!
تنتهى الأحزان بقدوم ربيع000 وتبداء الأفراح والمسرات بإنتهاء صفر فتنزع الناس السواد والحزن ويبقى الثامن من ربيع ذكرى استشهاد الأمام العسكري(ع)
فالأطفال/يحبوا يشبوا حرايق فيحملون سعف النخيل والعسو والليف والجريد ويحرقون صفر في آخر يوم من الشهر مرددين:
حـرگـنـاك يـا صـفـر
عـلى طوير واعتفر
كسر ابغالك يا صفر
البين غالك يا صفر
والبعض يردد:
طلع صفر يانبى الله000جانا ربيع يانبي الله
طلع صفر بشره وشروره00وجانا ربيع بفرحه وسروره
طلع صفر جانا ربيع000يامحمد ياشفيع
اما النساء/ يقمن بتكسير الفخار حتى يطردن الشر من بيوتهن حيث كانت هذه التقاليد تمتد إلى السابع من ربيع الأول
أما ليلة التاسع من ربيع فرحة الأسلامي
تقول الزهراء فرحة الأسلامي شع الخبر إلى بلاد الشامي تقول الزهراء ياعبادى قوموا فوحوا البخور
وفتتوا المشمومي
,,,,,
شقوا بطينه الطقيع بن الطقيع000شقوا بطينه يوم تاسع في ربيع
,,,,,
واصفيروه صفر000طلع من الحضار وطفر واصفيروه صفر000ذبحناه وعتفر000واصفيروه صفر000حركناه وعتفر
حرقناك ياصفر00
يا بو المصايب والكدر
وطلع صفر00
طلع صفر00 يانبي الله
طلع صفر00
حندوبتي سالمة00
حندوبتي كندوبتي سالمة
هذي لعديوه في القبر00
نايمة00نايمه00 نايمة00طلع صفر0000
طلع صفر00 واميمتى00 سالمة سالمة00
عدوة أمي في القبر نايمة نايمة00
وحرقناك ياصفر00
يا بو المصايب والكدر
,,,,,,
حرقوا صفر , حرقوا المدينة 00
حرقوا صفر , ربي لا يعينه00
,,,,,,
يا حَفصة ضوى ضويّ00
تلى "ترى" أبوش متغوي00
ضلت عليه نصف الليل00
وبعده ما يصلى00
* بينما اختصت النساء بعمل آخر، وان كان داخل بيوتهن إلا أنه كان يثير لديهن من البهجة الشيء الكثير..
حيث يقمن بكسر جرار " القدو" وبعض الكؤوس، ايذاناً بطرد الشر من بيوتهن، واعلاناً لخلع ثياب التحاريم السوداء..
كما كان يقام نار صغيرة " حريقة صغيرة " ويتناوب الاطفال والنساء بالقفز فوقها مغنين ومبتهجين!
وكانت هذه التقاليد تمتد الى ليلة 7 من ربيع..
طلع صفر ابشرته اشرور
وجانا ربيع ابفرحته اسرور
وهم كانو يحرقون الصفر ويناططون على النار وهم يقولون
واصفيرو صفر طلع الجني وطفر
ومن العادات :
السياج ( سيج لو سياج )
تقول الى شخص معين على سبيل المثال ( ضربوه
يرد الطرف الثاني مستنكر منهو
بمجرد انه يقول منهو يعتبر انصاد واتسيج
فيقوم المسيج يقول
صادوه
سود الله وجه ( يعني ابليس )
يودوه الصحاري
ياكلوه العواوي
على ملوخ ملوخ
والبقايه لمه وابوه
ملعون من صف الحطب على باب بنت النبي ..
مأجوره يا زهراء .. ومأجور يا حيدر علي..
مأجوره بالمصاب .. راح المحامي والولي..
حراك صفر
ماشفتونه .......... ماشفناه
حمرة عيونه ......... ماشفناه
حامل صخين ........ ماشفناه
يحفر في الطين ....... ماشفناه
ما شفتونه؟!!
حمرا عيونه!
ما شفتونه؟!!
سودا عيونه!
عيونه سود.. من أكل الدود!
عيونه حمر .. من أكل التمر!
ما شفتونه؟!!
ما شفتونه؟!!
تنتهى الأحزان بقدوم ربيع000 وتبداء الأفراح والمسرات بإنتهاء صفر فتنزع الناس السواد والحزن ويبقى الثامن من ربيع ذكرى استشهاد الأمام العسكري(ع)
فالأطفال/يحبوا يشبوا حرايق فيحملون سعف النخيل والعسو والليف والجريد ويحرقون صفر في آخر يوم من الشهر مرددين:
حـرگـنـاك يـا صـفـر
عـلى طوير واعتفر
كسر ابغالك يا صفر
البين غالك يا صفر
والبعض يردد:
طلع صفر يانبى الله000جانا ربيع يانبي الله
طلع صفر بشره وشروره00وجانا ربيع بفرحه وسروره
طلع صفر جانا ربيع000يامحمد ياشفيع
اما النساء/ يقمن بتكسير الفخار حتى يطردن الشر من بيوتهن حيث كانت هذه التقاليد تمتد إلى السابع من ربيع الأول
أما ليلة التاسع من ربيع فرحة الأسلامي
تقول الزهراء فرحة الأسلامي شع الخبر إلى بلاد الشامي تقول الزهراء ياعبادى قوموا فوحوا البخور
وفتتوا المشمومي
,,,,,
شقوا بطينه الطقيع بن الطقيع000شقوا بطينه يوم تاسع في ربيع
,,,,,
واصفيروه صفر000طلع من الحضار وطفر واصفيروه صفر000ذبحناه وعتفر000واصفيروه صفر000حركناه وعتفر
حرقناك ياصفر00
يا بو المصايب والكدر
وطلع صفر00
طلع صفر00 يانبي الله
طلع صفر00
حندوبتي سالمة00
حندوبتي كندوبتي سالمة
هذي لعديوه في القبر00
نايمة00نايمه00 نايمة00طلع صفر0000
طلع صفر00 واميمتى00 سالمة سالمة00
عدوة أمي في القبر نايمة نايمة00
وحرقناك ياصفر00
يا بو المصايب والكدر
,,,,,,
حرقوا صفر , حرقوا المدينة 00
حرقوا صفر , ربي لا يعينه00
,,,,,,
يا حَفصة ضوى ضويّ00
تلى "ترى" أبوش متغوي00
ضلت عليه نصف الليل00
وبعده ما يصلى00
تعليق