إن الفضل ماتشهد به الأعداء.....
في حديث طويل عن علي بنمحمد الصوفي: أنه لقي ابليس، وسأله من أنت؟ قال-الصوفي-: أنا من ولد آدم، فقالابليس:لا إله إلا أنت من قوم يزعمون أنهم يحبون الله ويعصونه،ويبغضون ابليسويطيعونه، قال-الصوفي-: من أنت ؟ قال: أنا صاحب الإسم الكبير، والطبل العظيم، أناقاتل هابيل، أنا الراكب مع نوح في الفلك، أنا عاقر ناقة صالح، أنا صاحب نارإبراهيم، أنا مدبر قتل يحيى، أنا ممكّن قوم فرعون يوم النيل، أنا مخيل السحر وقائدهإلى موسى، أنا صانع العجل لبني إسرائيل، أنا صاحب منشار زكريا، أنا السائر مع أبرهةإلى الكعبة بالفيل، أنا المجمع لقتال محمد يوم أحد وحنين، أنا ملقي الحسد يومالسقيفة في قلوب المنافقين، أنا صاحب الهودج يوم الخريبة والبعير، أنا الشامت يومكربلاء بالمؤمنين، أنا إمام المنافقين، أنا مهلك الأولين، أنا الآخرين، أنا شيخالناكثين، أنا ركن القاسطين، أنا أمل المارقين، أنا أبو مرة المخلوق من نار لا منطين، أنا الذي غضب عليه رب العالمين.
فقال الصوفي: بحق الله إلا دللتني على عملأتقرب به إلى الله، وأستعين به على نوائب دهري، فقال: اقنع من دنياك بالعفافوالكفاف، واستغن على الآخر بحب علي بن أبي طالب ]وبغض أعدائه، فإني عبدت الله فيسبع سماواته وعصيته في سبع أرضينه، فما وجدت ملكا مقربا ولا نبيا مرسلا إلا وهويتقرب بحبه، ثم غاب عن بصري، قال: فأتيت أبا جعفر، وأخبرته بخبره،
فقال عليهالصلاة والسلام: آمن الملعون بلسانه وكفربقلبه.
منقووووووووووووول
في حديث طويل عن علي بنمحمد الصوفي: أنه لقي ابليس، وسأله من أنت؟ قال-الصوفي-: أنا من ولد آدم، فقالابليس:لا إله إلا أنت من قوم يزعمون أنهم يحبون الله ويعصونه،ويبغضون ابليسويطيعونه، قال-الصوفي-: من أنت ؟ قال: أنا صاحب الإسم الكبير، والطبل العظيم، أناقاتل هابيل، أنا الراكب مع نوح في الفلك، أنا عاقر ناقة صالح، أنا صاحب نارإبراهيم، أنا مدبر قتل يحيى، أنا ممكّن قوم فرعون يوم النيل، أنا مخيل السحر وقائدهإلى موسى، أنا صانع العجل لبني إسرائيل، أنا صاحب منشار زكريا، أنا السائر مع أبرهةإلى الكعبة بالفيل، أنا المجمع لقتال محمد يوم أحد وحنين، أنا ملقي الحسد يومالسقيفة في قلوب المنافقين، أنا صاحب الهودج يوم الخريبة والبعير، أنا الشامت يومكربلاء بالمؤمنين، أنا إمام المنافقين، أنا مهلك الأولين، أنا الآخرين، أنا شيخالناكثين، أنا ركن القاسطين، أنا أمل المارقين، أنا أبو مرة المخلوق من نار لا منطين، أنا الذي غضب عليه رب العالمين.
فقال الصوفي: بحق الله إلا دللتني على عملأتقرب به إلى الله، وأستعين به على نوائب دهري، فقال: اقنع من دنياك بالعفافوالكفاف، واستغن على الآخر بحب علي بن أبي طالب ]وبغض أعدائه، فإني عبدت الله فيسبع سماواته وعصيته في سبع أرضينه، فما وجدت ملكا مقربا ولا نبيا مرسلا إلا وهويتقرب بحبه، ثم غاب عن بصري، قال: فأتيت أبا جعفر، وأخبرته بخبره،
فقال عليهالصلاة والسلام: آمن الملعون بلسانه وكفربقلبه.
منقووووووووووووول
تعليق