
اللهم صل ِعلى محمد وآل محمد
وعجل فرجهم ياكريم
وصلى الله على نبيه محمد وآله الطاهرين واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين من الآن الى قيام يوم الدين
( كُتِـبَ عَلَيْـكُـمْ إِذاَ حَـضَـرَ أَحَـدَكـُمُ المـَوْتُ إِنْ تـَرَكَ خَـيْـرًا الـوَصِـيَـةُ لِلْـوَالِـدَيْـنِ وَالأَقْرَبِـيـنَ بِالـمَـعْـرُوفِ حَــقــاًّ عَـلـىَ المُـتّـَقـِيـنَ )
قال رسول الله ( ص ) : من مات بغير وصية مات ميتة جاهلية .
وقال ( ص ) : ما ينبغي لامرئ مسلم أن يبيت ليلة ، إلا ووصيته تحت رأسه .
مقدمة الوصية الشرعية
قال الصادق (ع) : قال رسول الله ( ص ) : من لم يحسن الوصية عند موته ، كان نقصا في عقله ومروءته ، قالوا : يا رسول الله ، وكيف الوصية ؟.. قال : إذا حضرته الوفاة واجتمع الناس إليه ، قال : اللهم فاطر السماوات والارض ، عالم الغيب والشهادة ، الرحمن الرحيم ، إني أعهد إليك في دار الدنيا ، أني أشهد أن لا اله إلا أنت وحدك لا شريك لك ، وأن محمدا ( ص ) عبدك ورسولك ، وأن الساعة آتية لا ريب فيها ، وأنك تبعث من في القبور ، وأن الحساب حق ، وأن الجنة حق ، وما وعد الله فيها من النعيم من المأكل والمشرب والنكاح حق ، وأن النار حق ، وأن الايمان حق ، وأن الدين كما وصفت ، وأن الاسلام كما شرعت ، وأن القول كما قلت ، وأن القرآن كما أنزلت ، وأنك أنت الله الحق المبين ، وأني أعهد إليك في دار الدنيا ، أني رضيت بك ربا ، وبالاسلام دينا ، وبمحمد ( ص ) نبيا وبعلي ( ع ) إماما وبالقرآن كتابا ، وأن أهل بيت نبيك ( عليه و عليهم السلام ) أئمتي .. اللهم أنت ثقتي عند شدتي ، ورجائي عند كربتي ، وعدتي عند الامور التي تنزل بي ، وأنت ولي في نعمتي ، والهي واله آبائي ، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين أبدا ، وآنس في قبري وحشتي ، واجعل لي عندك عهدا يوم ألقاك منشورا ، فهذا عهد الميت يوم يوصي بحاجته ، والوصية حق على كل مسلم
:65::65::65::65::65:
وعجل فرجهم ياكريم
وصلى الله على نبيه محمد وآله الطاهرين واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين من الآن الى قيام يوم الدين
( كُتِـبَ عَلَيْـكُـمْ إِذاَ حَـضَـرَ أَحَـدَكـُمُ المـَوْتُ إِنْ تـَرَكَ خَـيْـرًا الـوَصِـيَـةُ لِلْـوَالِـدَيْـنِ وَالأَقْرَبِـيـنَ بِالـمَـعْـرُوفِ حَــقــاًّ عَـلـىَ المُـتّـَقـِيـنَ )
قال رسول الله ( ص ) : من مات بغير وصية مات ميتة جاهلية .
وقال ( ص ) : ما ينبغي لامرئ مسلم أن يبيت ليلة ، إلا ووصيته تحت رأسه .
مقدمة الوصية الشرعية
قال الصادق (ع) : قال رسول الله ( ص ) : من لم يحسن الوصية عند موته ، كان نقصا في عقله ومروءته ، قالوا : يا رسول الله ، وكيف الوصية ؟.. قال : إذا حضرته الوفاة واجتمع الناس إليه ، قال : اللهم فاطر السماوات والارض ، عالم الغيب والشهادة ، الرحمن الرحيم ، إني أعهد إليك في دار الدنيا ، أني أشهد أن لا اله إلا أنت وحدك لا شريك لك ، وأن محمدا ( ص ) عبدك ورسولك ، وأن الساعة آتية لا ريب فيها ، وأنك تبعث من في القبور ، وأن الحساب حق ، وأن الجنة حق ، وما وعد الله فيها من النعيم من المأكل والمشرب والنكاح حق ، وأن النار حق ، وأن الايمان حق ، وأن الدين كما وصفت ، وأن الاسلام كما شرعت ، وأن القول كما قلت ، وأن القرآن كما أنزلت ، وأنك أنت الله الحق المبين ، وأني أعهد إليك في دار الدنيا ، أني رضيت بك ربا ، وبالاسلام دينا ، وبمحمد ( ص ) نبيا وبعلي ( ع ) إماما وبالقرآن كتابا ، وأن أهل بيت نبيك ( عليه و عليهم السلام ) أئمتي .. اللهم أنت ثقتي عند شدتي ، ورجائي عند كربتي ، وعدتي عند الامور التي تنزل بي ، وأنت ولي في نعمتي ، والهي واله آبائي ، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين أبدا ، وآنس في قبري وحشتي ، واجعل لي عندك عهدا يوم ألقاك منشورا ، فهذا عهد الميت يوم يوصي بحاجته ، والوصية حق على كل مسلم
:65::65::65::65::65:
تعليق