السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لهيب الحسد وااااالغيرة
وللأسـف هذا الـداء الوحيـد الذي ينتشـر بسهوله
وإنه مرض من أمراض القلوب بالإضافة إلى البغضــاء و الحقد ولعياذ بالله
ألا قل لمن كان لي حاسدا …..أتدري على من أسأت الأدب
أسأت على الله في فعله…. إذ أنت لم ترضى لي ما وهب
* يقول علي بن أبي طالب عليه السلام: الحاسد مغتاظٌ على من لا ذنب له.
* الحسد داءٌ منصفٌ، يفعل في الحاسد أكثر من فعله بالمحسود.
* * *
لله در الحسد ما أعدلهْ بـــدأ بـصـاحبه فـقـتلهْ
* * *
* يصل الحاسد خمس عقوباتٍ قبل أن يصل
حسده إلى المحسود:
- أوّلها: غمٌ لا ينقطع.
- وثانيها: مصيبةٌ لا يؤجر عليها.
- وثالثها: مذمةٌ لا يحمد عليها.
- ورابعها: سخط الرب.
- وخامسها: يُـغْـلَـق عنه باب التوفيق.
* * *
أغار عليك من عيني وقلبي ومـنك ومن زمانك والمكانِ
ولـو أني جعلتك في عيوني إلـى يـوم الـقيامة مـا كـفاني
* * *
* كلما ارتـفع الإنسان، تكاثـفت حوله الغيوم والمحن.
* لا يخلو جسدٌ من حسدٍ، فالكريم يخفيه، واللئيم يبديه.
*
مـن يـخّبرك بشتمٍ من أخٍ فـهو الـشاتم لا من شتمكْ
ذاك شـيء لم يواجهك بهِ إنما اللوم على من أعلمكْ
*
هـم يـحسدوني عـلى موتي فوا أسفا
حتى على الموت لا أنجو من الحسدِ
* من عرف نفسه، لم يضـرّه ما قال الناس عنه.
* يكفيك من الحاسد أنه يغتمُ وقت سرورك.
* عظمة عـقـلك تخلق لك الحساد، وعظمة قلبك تخلق لك الأصدقاء.
* صحّة الجسد في قـلّة الحسد.
*
أغار من القميص إذا علاهُ مخافة أن يلامسه القميصُ
* * *
ألا قـل لـمن كـان لـي حاسداً
أتدري على من أسأت الأدبْ
أســأت عـلـى الله فـي حـكمهِ
لأنـك لـم ترض لي ما وهبْ
فـأخـزاك ربــي بـمـا زادنـي
وســدّ عـلـيك وجــوه الـطلبْ
وأخيراً: أن تتذكر بأن الذي تحسده إنما هو أخوك المسلم الذي أمرك الله بحبه ونصحه والإخلاص له.
حمانا الله و إياكم منها
لهيب الحسد وااااالغيرة
وللأسـف هذا الـداء الوحيـد الذي ينتشـر بسهوله
وإنه مرض من أمراض القلوب بالإضافة إلى البغضــاء و الحقد ولعياذ بالله
ألا قل لمن كان لي حاسدا …..أتدري على من أسأت الأدب
أسأت على الله في فعله…. إذ أنت لم ترضى لي ما وهب
* يقول علي بن أبي طالب عليه السلام: الحاسد مغتاظٌ على من لا ذنب له.
* الحسد داءٌ منصفٌ، يفعل في الحاسد أكثر من فعله بالمحسود.
* * *
لله در الحسد ما أعدلهْ بـــدأ بـصـاحبه فـقـتلهْ
* * *
* يصل الحاسد خمس عقوباتٍ قبل أن يصل
حسده إلى المحسود:
- أوّلها: غمٌ لا ينقطع.
- وثانيها: مصيبةٌ لا يؤجر عليها.
- وثالثها: مذمةٌ لا يحمد عليها.
- ورابعها: سخط الرب.
- وخامسها: يُـغْـلَـق عنه باب التوفيق.
* * *
أغار عليك من عيني وقلبي ومـنك ومن زمانك والمكانِ
ولـو أني جعلتك في عيوني إلـى يـوم الـقيامة مـا كـفاني
* * *
* كلما ارتـفع الإنسان، تكاثـفت حوله الغيوم والمحن.
* لا يخلو جسدٌ من حسدٍ، فالكريم يخفيه، واللئيم يبديه.
*
مـن يـخّبرك بشتمٍ من أخٍ فـهو الـشاتم لا من شتمكْ
ذاك شـيء لم يواجهك بهِ إنما اللوم على من أعلمكْ
*
هـم يـحسدوني عـلى موتي فوا أسفا
حتى على الموت لا أنجو من الحسدِ
* من عرف نفسه، لم يضـرّه ما قال الناس عنه.
* يكفيك من الحاسد أنه يغتمُ وقت سرورك.
* عظمة عـقـلك تخلق لك الحساد، وعظمة قلبك تخلق لك الأصدقاء.
* صحّة الجسد في قـلّة الحسد.
*
أغار من القميص إذا علاهُ مخافة أن يلامسه القميصُ
* * *
ألا قـل لـمن كـان لـي حاسداً
أتدري على من أسأت الأدبْ
أســأت عـلـى الله فـي حـكمهِ
لأنـك لـم ترض لي ما وهبْ
فـأخـزاك ربــي بـمـا زادنـي
وســدّ عـلـيك وجــوه الـطلبْ
وأخيراً: أن تتذكر بأن الذي تحسده إنما هو أخوك المسلم الذي أمرك الله بحبه ونصحه والإخلاص له.
حمانا الله و إياكم منها