عثرت سرية من الجيش الانجليزي على لوحة فضية في قرية صغيرة تدعى اونترة تقع
على بعد بضعة كيلومترات من مدينة القدس حينما كانوا منهمكين في حفر خنادق
لهم ومستعدين للهجوم أثناء الحرب العالمية الأولى سنة 1916 وكانت حاشيتها
مرصّـعة بالجواهرالنفيسة وازدان وسطها بكلمات ذات حروف ذهبية.
ولما ذهبوا بها الى قائدهم الميجر (ا.ن.كريندل) حاول جاهدا أن يفهم شيئا
منها ولكنه عجز عن ذلك الا أنه أدرك أن هذه الكلمات قد كتبت بلغة أجنبية
قديمة جداً
ثم عرض هذا اللوح بواسطته على آخرين حتى اطلع عليه قائد الجيش البريطاني
(d. lifeonant) و (Glad stone)
فأحلاه الى خبراء اللآثار البريطانيين و عندما وضعت الحرب أوزارها سنة 1918
عكفوا على دراسة اللوح المذكور وشكلت لجنة تضم أساتذة الآثار القديمة من
بريطانيا وأمريكا وفرنسا وألمانيا وسائر الدول الأوروبية
واتضح بعد أشهر من التحقيق في الثالث من كانون الثاني سنة 1920 أن هذا اللوح
مقـدّس ويُدعى لوح سليمان ويحوي لوحا للنبي سليمان عليه السلام قد كتب
بألفاظ عبرية قديمة و أدناه ترجمة ماورد باللوح
الله
أحمد ايلي
باهـتول
حاسن حاسين
ياأحمد أغثني
يا علي أعني
يا بتول ارحمني
يا حسن أكرمني
يا حسين أسعدني
هاهو سليمان يستغيث الساعة بهؤلاء الخمسة الكرام
وعليّ قدرة ُ الله
وحينما أدرك أعضاء اللجنة فحوى ما كتب في اللوح المقدس وبعد أن ناقشوا الأمر
بينهم استقر رأيهم على وضع اللوح في المتحف الملكي البريطاني ولكن عندما علم
أسقف انجلترا اللورد بيشوب بالخبر بعث رسالة الى اللجنة وهذا موجزها
ان بوضع هذا اللوح في المتحف وعرضه لجميع الناس فسوف يتزلزل أساس المسيحية|
ويحمل المسيحيون بأنفسهم جنازة المسيحية على أكتافهم ويدفنونها في مقبرة
النسيان ولذا يفضل أن يودع اللوح المذكور في أسرار الكنيسة ولا يطلع عليه
أحد سوى الأسقف و من يطمأن به
منقول
على بعد بضعة كيلومترات من مدينة القدس حينما كانوا منهمكين في حفر خنادق
لهم ومستعدين للهجوم أثناء الحرب العالمية الأولى سنة 1916 وكانت حاشيتها
مرصّـعة بالجواهرالنفيسة وازدان وسطها بكلمات ذات حروف ذهبية.
ولما ذهبوا بها الى قائدهم الميجر (ا.ن.كريندل) حاول جاهدا أن يفهم شيئا
منها ولكنه عجز عن ذلك الا أنه أدرك أن هذه الكلمات قد كتبت بلغة أجنبية
قديمة جداً
ثم عرض هذا اللوح بواسطته على آخرين حتى اطلع عليه قائد الجيش البريطاني
(d. lifeonant) و (Glad stone)
فأحلاه الى خبراء اللآثار البريطانيين و عندما وضعت الحرب أوزارها سنة 1918
عكفوا على دراسة اللوح المذكور وشكلت لجنة تضم أساتذة الآثار القديمة من
بريطانيا وأمريكا وفرنسا وألمانيا وسائر الدول الأوروبية
واتضح بعد أشهر من التحقيق في الثالث من كانون الثاني سنة 1920 أن هذا اللوح
مقـدّس ويُدعى لوح سليمان ويحوي لوحا للنبي سليمان عليه السلام قد كتب
بألفاظ عبرية قديمة و أدناه ترجمة ماورد باللوح
الله
أحمد ايلي
باهـتول
حاسن حاسين
ياأحمد أغثني
يا علي أعني
يا بتول ارحمني
يا حسن أكرمني
يا حسين أسعدني
هاهو سليمان يستغيث الساعة بهؤلاء الخمسة الكرام
وعليّ قدرة ُ الله
وحينما أدرك أعضاء اللجنة فحوى ما كتب في اللوح المقدس وبعد أن ناقشوا الأمر
بينهم استقر رأيهم على وضع اللوح في المتحف الملكي البريطاني ولكن عندما علم
أسقف انجلترا اللورد بيشوب بالخبر بعث رسالة الى اللجنة وهذا موجزها
ان بوضع هذا اللوح في المتحف وعرضه لجميع الناس فسوف يتزلزل أساس المسيحية|
ويحمل المسيحيون بأنفسهم جنازة المسيحية على أكتافهم ويدفنونها في مقبرة
النسيان ولذا يفضل أن يودع اللوح المذكور في أسرار الكنيسة ولا يطلع عليه
أحد سوى الأسقف و من يطمأن به
منقول
تعليق