الســـلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني وأخواتي ..
بالأمس كنا نعانق اسماؤكم ونتلهف لكلماتكم..
واليوم غبتم عنا وغاب تألقكم ...نشتاق لكم فلا نجدكم أمامنا...!!
لكل من كان معنا واختار الابتعاد او فرضت عليه الظروف الابتعاد
لآي سبب كائن كان ... نقول لهم
مازال لكم من مساحات ذاكرتنا الكثير ...
نحن هنا جميعا في هذا المنتدى...الذي يحمل أسم ...
(منتدى احباب الحسين)
(منتدى احباب الحسين)
ونقول ايضا مازلنا نذكركم بكل ماهو جميل ونذكر معه ذلك
الأمس الذي ضمنا معا ومازال يضم البعض الباقي بيننا ومعنا
نحن هنا نمد اليكم اذرعنا ..نناديكم ..على الحنين في قلوبكم
ليسمع ذلك وهذا النداء...
اننا ندعو للجميع بصادق الدعاء اينما كنتم..
ونتمنى لكم الخير حيثما حللتم..
رجاء صادق يا كل من كان معنا بالأمس ...
والتفتنا ولم نجد الا مايذكرنا به من مشاركات
اننا جميعا نريد اضاءته تنير كل ارجاء هذا المنتدى..
الى كل من عانقنا بفكره الواعي..
وبضحكته البريئه..
وبقلمه الجاد...
وبكلمة الحق....
وبعذب حرووفه...
ومهاراته ..
وبأي شي اخر يرسم كل معنى الحق والايمان معاني الدعوه الصادقه..
عودوا من جديد يا كل من اعطانا من وقته الكثير.
يا كل من اعطانا من فكره الراقي
يا كل من اعطانا من قلمه الجميل..
يامن ازاح عنا ضيقا وهما ويا من احيا بداخلنا بذرة أمل ..
ورسم على شفهانا بسمة وفرح.
دعوه مخلصه مني أقودها اليكم بأسمي ...
سواء أن كان غيابه دائما او مؤقتا..
اننا على يقين ,,,
بأن مساحاات البياض في قلوبكم ولم ننسى ماض رائع
كالذي اهديتموه هذا المنتدى .... ورحلتم أو غبتم لسبب ما ..
ها نحن ندعوكم والثقه متربعه في قلوبنا ...برجوعكم
وكلنا أمل في تجاوبكم ...فلا تقتلو هذا الأمل ...
ولا تتركوه للوقت يغتاله ببطء فيذبل...
كل ورود نثرتموه ..وما زالت اطيابه تعطر ذائقتنا وثنايانا ...
أننا ننتظــــــــر,,,
كم اتمنى أن ارى منكم توقيعا هنا.
فقط لكي نطمأن أنكم مازلتم بخير وبصحه وألف عافيه..
وأن لم تستطيعو الرجوع الينا( والظروف اجبرتكم )
فلا تحرمونا من الأطمئنان عليكم ..
أيها الغائبون/ والغائبات
فقط كلمة منكم عند رجوعكم او ان شئتم مجرد
توقيعكم دون كلمات.. لمجرد الأطمئنان عليكم..
أيها الحاضرون /والحاضرات
شاركوني الدعوة .
ولتخبروهم وتكتبوا هنا صدق اشتياقكم لهم ..
شكرا لكل من استقطع من وقته لقراءة هذه الدعوه ..
أو يطمئننا على صحة شخصا من الغائبين ..
أتمنى أن يعودوا من جديد وتعود احرفهم تعانق احرفنا
تعليق