تويت
قالوا الحسين ...
قلت هو شوق المحبين ...
و سفينة نجاة الخائفين ...
و قوت قلوب العاشقين ...
ودمعة الوالهين ..
ونداء المستضعفين ..
وسبيل التائهين ...
......
قالوا الحسين ..
قلت هو غاية المنى ...
و بسلم الجراح ..
هو من ذُرفت الدموع من أجله ...
لم تكن كأي دموع ...
دموع شوق وحنين ...
دموع أنين وألم...
دموع شكوى ...
....
جمعت جراح حياتي ...
في لحظة أوشكت لحظة اللقاء ...
وتنفست مع المشتاقين ...
أن أصل مع زحف الزائرين ...
وأسير في ركب الحنين ...
ويغطين تراب زوار الحسين ...
وأخطو بخطوات السكينة والاطمئنان ..
أصل إلى فألثم الأعتاب ..
وأنادي بصوت السلام يا سيدي يا حسين ...
فاستأذن بدخول إلى حضرتك ...
فأقدم قدمي اليمنى ...
وامشي بخطوات حتى تصل يدي إلى شباك ..
فعانقه وأذرف الدمع ...
واذكر مصابكم ومصاب أهل بيتك ...
ومصاب عقيلة الطالبين ..
وأمدت إليك يدي بحاجة لي أن تقصيتها ...
وأن تفرج كرب كل مكروب ...
وهم كل محزون ...
ولن أنسى باب الحوائج ...
قطيع الكفين ...
أن اجري دمعي عند حضرته ...
لكن متى ؟؟
متى ؟
متى الوصول ؟؟
فقد جرى القضاء دون الوصول ...
........
قلت لهم دفعت ثمن تذكرة الوصول ..
قالوا نحن ندفع بدل منها ...
أن هم دفعوا ثمنها ..
من الذي سيدفع تذكرة قلبي المكسور ؟ ..
من سيدفع تذكرة جروح الروح ؟ ...
.......................
أتيتك الهي سيد ي بقلب اشتاق لزيارة ابن بنت نبيك ...
وارفع كف خجول مليء بالذنوب ..
وأنت قلت وقولك الحق ادعوني استجاب لكم ...
و سفينة نجاة الخائفين ...
و قوت قلوب العاشقين ...
ودمعة الوالهين ..
ونداء المستضعفين ..
وسبيل التائهين ...
......
قالوا الحسين ..
قلت هو غاية المنى ...
و بسلم الجراح ..
هو من ذُرفت الدموع من أجله ...
لم تكن كأي دموع ...
دموع شوق وحنين ...
دموع أنين وألم...
دموع شكوى ...
....
جمعت جراح حياتي ...
في لحظة أوشكت لحظة اللقاء ...
وتنفست مع المشتاقين ...
أن أصل مع زحف الزائرين ...
وأسير في ركب الحنين ...
ويغطين تراب زوار الحسين ...
وأخطو بخطوات السكينة والاطمئنان ..
أصل إلى فألثم الأعتاب ..
وأنادي بصوت السلام يا سيدي يا حسين ...
فاستأذن بدخول إلى حضرتك ...
فأقدم قدمي اليمنى ...
وامشي بخطوات حتى تصل يدي إلى شباك ..
فعانقه وأذرف الدمع ...
واذكر مصابكم ومصاب أهل بيتك ...
ومصاب عقيلة الطالبين ..
وأمدت إليك يدي بحاجة لي أن تقصيتها ...
وأن تفرج كرب كل مكروب ...
وهم كل محزون ...
ولن أنسى باب الحوائج ...
قطيع الكفين ...
أن اجري دمعي عند حضرته ...
لكن متى ؟؟
متى ؟
متى الوصول ؟؟
فقد جرى القضاء دون الوصول ...
........
قلت لهم دفعت ثمن تذكرة الوصول ..
قالوا نحن ندفع بدل منها ...
أن هم دفعوا ثمنها ..
من الذي سيدفع تذكرة قلبي المكسور ؟ ..
من سيدفع تذكرة جروح الروح ؟ ...
.......................
أتيتك الهي سيد ي بقلب اشتاق لزيارة ابن بنت نبيك ...
وارفع كف خجول مليء بالذنوب ..
وأنت قلت وقولك الحق ادعوني استجاب لكم ...
تعليق