
اليوم الرهيب
ما أرحم هذا القلب الذي بين ضلوعها ... !
و ما شدة نزيف الجرح لفقدان ولدها ... !
أم ثكلى تنعى ولدها لنفسها ...
حال يرثى له الجبين ...
و تقرح منه الجفون ...
سمعت صوت العويل من قلبها ... !
و رأيت الدمع يعزف وتر الحزن على مصابها ...
و كأني بسحابةٍ سوداء محملة بالعذاب ...
تمطر فوق رأسها بغزارة ... !
و رمح طعن ظهرها ...
ليلقيها في بئرِ الأحزان ... !
تنتظر ابنها ليرجع ...
و ينقذها منه ...
ولكن متى ... ؟!
فقد حلَّ اليومُ الرهيب .!
مع تحياتي ،،،
ما أرحم هذا القلب الذي بين ضلوعها ... !
و ما شدة نزيف الجرح لفقدان ولدها ... !
أم ثكلى تنعى ولدها لنفسها ...
حال يرثى له الجبين ...
و تقرح منه الجفون ...
سمعت صوت العويل من قلبها ... !
و رأيت الدمع يعزف وتر الحزن على مصابها ...
و كأني بسحابةٍ سوداء محملة بالعذاب ...
تمطر فوق رأسها بغزارة ... !
و رمح طعن ظهرها ...
ليلقيها في بئرِ الأحزان ... !
تنتظر ابنها ليرجع ...
و ينقذها منه ...
ولكن متى ... ؟!
فقد حلَّ اليومُ الرهيب .!
مع تحياتي ،،،
تعليق