
لَمَ أَكَنْ كَاتَبهِ وَلَكُنْ كَسَرِ خَواطَريَ..
كَنَتَ مِتَعَبَةَ كَثِيراً .وَلآأَعَلِم مَاذا أَعمَل هَل أَبكُي
إم أنَادِيَ بَعَالِي صُوَتِيَ .!رَفَعَت صُوَتِي بّسَمَ يَاعلِي .أَيَنْ أنَتَ يَاعلَي
فبكَيِتَ وَلَمْ أَرَى أَحَدِ بِجَانَبِي
كَنَتَ أَسمع صُوَت يَناْدي مَاذا بكِ يابنتَي ماذَا بَدموعَكِ تِنَزِفَ
فَقِلَتَ أبَكٌي عَلِى حالَيَ وَ بَعَدِ ذَلَك قَلَت مَنْ أَنَت؟
وَلَكنْ لإ أَحَد يَجِيَبَ
فَرِايَتَ قَلِم وَ ورَقةِ فَكتَبت بهَا
إِلىَ مَنْ تَحدثَ مَعَيَ قَبل قليَل أَيَنِ أَختفَيت أَيَن أَنَت؟
فَجَاءِ جَانَبَي أَحدِ الاشَخَاصِ فَقال لَي أنتِ محَفَطوطَة بأذن الله فَكان رديَ بقلمَي ,
لماذا لَمِ تَقَول مَنْ أَنِتَ ؟
فَقَاَل أَنَا مَنْ نَاديِتي عَلِيهٍ
فَبَكيَت كثيراً
تعليق