يجب ألا يلبس الطفل حذاء في قدميه حتى يبدأ بمغادرة المنزل. وإلى أن يحين ذلك يفضل أن يترك حافي القدمين. وذلك لأن أقدام الأطفال خلال العامين الأولين من عمرهم تكون مسطحة، بسبب اكتناز اللحم فيها. وعادة تتقوس قدم الطفل عندما يتعلم الوقوف والمشي. لذا لا ينصح بأن يرتدي الطفل حذاء في قدميه قبل أن يبدأ في المشي. كما لا يوصى بأن يرتدي الجوارب إلا إذا كانت أجواء المنزل شديدة البرودة.
ومن المستحسن أن نسمح للطفل بأن يسير حافياً على شاطئ البحر حين يكون الجو دافئاً. ويوصي الأطباء عادة أن يلبس الطفل أحذية لينة بحيث يسهل تحرك القدم داخلها، ولكن هذا لا يعني أن تكون واسعة كثيراً، فالأحذية الواسعة تسهل انزلاق القدم داخلها وتعوق قدرة الطفل على المشي.
ومن المعروف أن أقدام الأطفال تنمو بسرعة نسبياً، ما يتطلب من الأم أن تتفقد حذاء طفلها من حين لآخر للتأكد أنه لم يضق على قدمه. وعليها أن تتأكد أن الفراغ داخل الحذاء يمكنه من تحريك أصابع القدمين بيسر. ومن ثم ينبغي أن يكون في مقدمة الحذاء فراغ كافٍ حتى يستطيع الطفل الوقوف على قدميه، إذ المفروض ألا تملأ القدم الحذاء والطفل جالس، أكثر مما تملؤه وهو واقف.
ومن المستحسن أن نسمح للطفل بأن يسير حافياً على شاطئ البحر حين يكون الجو دافئاً. ويوصي الأطباء عادة أن يلبس الطفل أحذية لينة بحيث يسهل تحرك القدم داخلها، ولكن هذا لا يعني أن تكون واسعة كثيراً، فالأحذية الواسعة تسهل انزلاق القدم داخلها وتعوق قدرة الطفل على المشي.
ومن المعروف أن أقدام الأطفال تنمو بسرعة نسبياً، ما يتطلب من الأم أن تتفقد حذاء طفلها من حين لآخر للتأكد أنه لم يضق على قدمه. وعليها أن تتأكد أن الفراغ داخل الحذاء يمكنه من تحريك أصابع القدمين بيسر. ومن ثم ينبغي أن يكون في مقدمة الحذاء فراغ كافٍ حتى يستطيع الطفل الوقوف على قدميه، إذ المفروض ألا تملأ القدم الحذاء والطفل جالس، أكثر مما تملؤه وهو واقف.
تعليق