كثير منا مايتمنى أن يكون أو لايكون فهناك مايتمنون أن يصبحوا رؤساء دول أو يعتلي منصب رفيع المستوى أو أن يكون جراحآ وله شهرته الكبيرة في المجتمع او مهندسآ معماريآ تتسابق عليه الشركات الأستثمارية في أنشاء مشاريع ضخمة أو رجل أعمال ليكون صاحب الشأن في توفير ماهو مطلوب منه للمجتمع ... فماذا لو كنت خادمآ لمنبر الحسين (ع) وتصدح بصوتك من أجل الزهراء (ع) أو أن تكون طالب علم في قضايا و خفايا أمور الدنيا بحاضرها ومستقبلها . فأن تسألوني ماذا لو كنت ؟؟ ليكون جوابي كنت لأتمنى حتى ولو بالشيء البسيط والمتواضع وأكون مصد لسهام ورماح وطعنات السيوف التي كانت في صدر أبا عبد الله الحسين (ع) .فهي أمنية والله أعلم مافي الصدور. منـــــــــــــــــقول
تعليق