

تَحيـِـةْ مُعطــَرةْ ِبوردْ اليآسمينْ
(.. مَدْخَـــ/ـــــلْ..) !
مِنْ آلْ ــسَهـلِ /.. أَنْ نَصْنَعْ ..مِئَاتِ آلْ ــفَقَاقِيعِ آلْ ــهَــَـوَائِيه..
ولَـَــَـ/ــكِــِـِـن .. مِنْ آلْـصَـَـَـَعبْ آلْ ــبَقَاءِ عَليِهَـَـَـَـَا.. ؟؟!!

رؤية فلسفية
(.. مَدْخَـــ/ـــــلْ..) !
مِنْ آلْ ــسَهـلِ /.. أَنْ نَصْنَعْ ..مِئَاتِ آلْ ــفَقَاقِيعِ آلْ ــهَــَـوَائِيه..
ولَـَــَـ/ــكِــِـِـن .. مِنْ آلْـصَـَـَـَعبْ آلْ ــبَقَاءِ عَليِهَـَـَـَـَا.. ؟؟!!

رؤية فلسفية
لُعبَه..كُلُنا مَارسْنَاهَاَ فِىِ الْ ــصِغَر .. كَمْ عَشِقنَا هَذِهِ آلْ ــفُقَاعَاَتِ آلْ ــهَوائِيه ..
وهِىَّ تَتَطَاير أمَامُنَا فِىِ الْجَوِ ، مُتَرجِمَه لِعَلَاَمَاَتِ الْبَهجةِ والْسُرُورِ../ ..؛
لَمْ / .. نَكُن نَعبَأ .. لِفقدِ بَعضِهَا ، فَهُنَاكَ الْكَثِيرِ مِنهَا مِنْ الْسَهلِ صِناعَتِهَا.. !!
/
كِتِلكَ آلْ ــصِـِـِـِفَـَـَاتْ الْمُفخَمه بِالْزهوِ والْخَيلَاءِ ..
و الْتِىِ تَجْعَلَ الْإنِسَان يُشْبِهُه هّذه آل ــفُقَاَعَاتْ ..
الْمُمتَلِئَه بِالْهَواءِ .. لَاَ تَبقَىَّ سِوىَّ ثَوَانِىٍ مَعدُوده ..[ ..!!
فهِىَّ تُفقِدُ الْإنسَان كَينُونَتهُ ، لِيَمضِىِ بِهَا مِنْ الْحَياةِ..
دُونَ ذِكرَىَّ
آلْ ـــــغُـــرُورْ..؛
صِفَه..الْأفرَادِ غَيرِ الْمُتواَزِنِين يُحِيِطُون أنفُسَهُم بِالكِبرِ والْمُغَالَاَة ،
يَنظُرُون لِلأُمُورِ مِنْ خَلفْ ثُقبِ الْأسْتِصغَارِ والْأجحَافِ../..؛
حُكمُهُم عَلَىَّ أَنَفسِهُم غِير سَوىِ وعَلىَّ الْآخرِين غِير سَلِيمَ..
ونَظرَتُهُم الْإسْتِعلَاَئِيه .. هِىَّ مَا تُشعِرهم بِأَنَهُم الْأفضَلْ..؛ ..
نَاسِين / مُتنَاسِين ..
" مَن رَفعَ نَفسَهُ وَضع " ..
فَمَتَىَّ بَقىَّ الْ ـــغُرُورِ عَلىَّ صَاحِبِه..؟؟!!ا
لْمَغرُور .. سَيَمضىِ مِنْ الْدنيَا بِلَا أَثَرْ..
كَتِلكَ الْفُقَاعَه ..
/
آلْ ـــــكِــــبرُ..؛
صِفَه .. الكِبرُ بَطَرُ الحقِ وغَمطُ الخَلْقِ ، تِلكَ الْصِفه الْتِىِ يَرىَّ
بِها الْفَردِ نَفسَهُ أنَهُ ( الْأعَلىَّ ) ..
فَيَنظُر لِلنِاسِ بِأحتِقَارٍ وأزدِراءٍ ..
وهّذِه الْصِفه تَختِم عَلَىَّ قَلبِه فَلَا يُفَرقُ بَينَ الْباطِلِ والْحَق ..!!
يَختَالُ...ويَطعِن ..
نَاسِين/ مُتنَاسِين ..
" لَا يَدخُل الْجَنه مِنْ كَانَ فِىِ قَلبهِ مِثقَال ذَرةٍ مِنْ كِبر " ..
هَؤٌلَاءِ أيضَاً .. سَيمضُون مِن الْدنيا بِلا ذِكرى تُحمد ..
كَتلكَ الفُقَاعَاتِ..!
/
آلْ ـــــتَفَاخُــــر..؛
صِفَه..الْمُغَالَاة بالْتَبَاهِىِ ، والْإدعَاءِ ، والْكَذبِ والْتَعالىِ ..
تِلكَ الْنَغمه الْنَشَاذْ والْتِىِ تَجعَلْ الْمُحِيِطِين يَليِذُون بِالْفِرَار ..
فهَؤلَاءِ لَا غَضَاضه عَليهِم فَأقوالُهم أكثر مِنْ أفعَالِهم ..
ولكِنها تَضُرهُم..،بهّذا الْتَعَالىِ..!!
نَاسِين / مُتنَاسِين..
" لَا يَفخَر أَحدٍ عَلَىَّ أحَد" ..
هَوُلِاءِ أيضَاً.. سِيرتُهُم تَندَثرُ ..
وتَختفىِ كأختِفاءِ الْفُقاعَه الْهَوائِيه
فِىِ ثَواَنىِ مَعدُودَه..!!

آلْ أَنَــــــــــانِيَـــه.. ,
صِفه.. حُبِ الْنفسِ للنَفسِ../ والْتَمَلُك .. والْإتِكَالِيه ..والْأعتِمَادِ
عَلَىَّ الْغِير..مَصحوبه باللذةِ والْخَيلاءِ ,,
والْأناَنيه .. يُولدُ مِنْ رَحِمَهُا(الْحَسدِ –الْحِقدِ-الْطَمَعْ) ..
نَاسِين/مُتنَاسِين ..
"حِب لأَخِيكَ مَا تُحِبهُ لِنَفسِكَ" ..
فهَؤلَاءِ.. مَنطِقهُم ( نَفسِى ُُثُم نَفسِىِ )..!!
وهَؤُلَاءِ .. أيضاَ لَنْ يَكُون لَهم ذِكرَىَّ ..
ولا أثر (فُقَاعه وُلدَت وأندثرت بِلا أثر) ..
(.. مَـــخْــ/ــــرَجْ..) !
يَأبنْ آدَمْ .." عِِشْ مَا شِئِتْ فإنك*** مَيت ..
وأحبِب مَنْ شِئتَ فَإنك*** مُفَارِقَه..؛
وأعمَل مَا شِئتْ فإنك*** مُجزَىَّ بِه" ..!!
إِحْتِرَآمِيْ
*
مِمَّآرَآقَ لِيْ
وهِىَّ تَتَطَاير أمَامُنَا فِىِ الْجَوِ ، مُتَرجِمَه لِعَلَاَمَاَتِ الْبَهجةِ والْسُرُورِ../ ..؛
لَمْ / .. نَكُن نَعبَأ .. لِفقدِ بَعضِهَا ، فَهُنَاكَ الْكَثِيرِ مِنهَا مِنْ الْسَهلِ صِناعَتِهَا.. !!
/
كِتِلكَ آلْ ــصِـِـِـِفَـَـَاتْ الْمُفخَمه بِالْزهوِ والْخَيلَاءِ ..
و الْتِىِ تَجْعَلَ الْإنِسَان يُشْبِهُه هّذه آل ــفُقَاَعَاتْ ..
الْمُمتَلِئَه بِالْهَواءِ .. لَاَ تَبقَىَّ سِوىَّ ثَوَانِىٍ مَعدُوده ..[ ..!!
فهِىَّ تُفقِدُ الْإنسَان كَينُونَتهُ ، لِيَمضِىِ بِهَا مِنْ الْحَياةِ..
دُونَ ذِكرَىَّ
آلْ ـــــغُـــرُورْ..؛
صِفَه..الْأفرَادِ غَيرِ الْمُتواَزِنِين يُحِيِطُون أنفُسَهُم بِالكِبرِ والْمُغَالَاَة ،
يَنظُرُون لِلأُمُورِ مِنْ خَلفْ ثُقبِ الْأسْتِصغَارِ والْأجحَافِ../..؛
حُكمُهُم عَلَىَّ أَنَفسِهُم غِير سَوىِ وعَلىَّ الْآخرِين غِير سَلِيمَ..
ونَظرَتُهُم الْإسْتِعلَاَئِيه .. هِىَّ مَا تُشعِرهم بِأَنَهُم الْأفضَلْ..؛ ..
نَاسِين / مُتنَاسِين ..
" مَن رَفعَ نَفسَهُ وَضع " ..
فَمَتَىَّ بَقىَّ الْ ـــغُرُورِ عَلىَّ صَاحِبِه..؟؟!!ا
لْمَغرُور .. سَيَمضىِ مِنْ الْدنيَا بِلَا أَثَرْ..
كَتِلكَ الْفُقَاعَه ..
/
آلْ ـــــكِــــبرُ..؛
صِفَه .. الكِبرُ بَطَرُ الحقِ وغَمطُ الخَلْقِ ، تِلكَ الْصِفه الْتِىِ يَرىَّ
بِها الْفَردِ نَفسَهُ أنَهُ ( الْأعَلىَّ ) ..
فَيَنظُر لِلنِاسِ بِأحتِقَارٍ وأزدِراءٍ ..
وهّذِه الْصِفه تَختِم عَلَىَّ قَلبِه فَلَا يُفَرقُ بَينَ الْباطِلِ والْحَق ..!!
يَختَالُ...ويَطعِن ..
نَاسِين/ مُتنَاسِين ..
" لَا يَدخُل الْجَنه مِنْ كَانَ فِىِ قَلبهِ مِثقَال ذَرةٍ مِنْ كِبر " ..
هَؤٌلَاءِ أيضَاً .. سَيمضُون مِن الْدنيا بِلا ذِكرى تُحمد ..
كَتلكَ الفُقَاعَاتِ..!
/
آلْ ـــــتَفَاخُــــر..؛
صِفَه..الْمُغَالَاة بالْتَبَاهِىِ ، والْإدعَاءِ ، والْكَذبِ والْتَعالىِ ..
تِلكَ الْنَغمه الْنَشَاذْ والْتِىِ تَجعَلْ الْمُحِيِطِين يَليِذُون بِالْفِرَار ..
فهَؤلَاءِ لَا غَضَاضه عَليهِم فَأقوالُهم أكثر مِنْ أفعَالِهم ..
ولكِنها تَضُرهُم..،بهّذا الْتَعَالىِ..!!
نَاسِين / مُتنَاسِين..
" لَا يَفخَر أَحدٍ عَلَىَّ أحَد" ..
هَوُلِاءِ أيضَاً.. سِيرتُهُم تَندَثرُ ..
وتَختفىِ كأختِفاءِ الْفُقاعَه الْهَوائِيه
فِىِ ثَواَنىِ مَعدُودَه..!!

آلْ أَنَــــــــــانِيَـــه.. ,
صِفه.. حُبِ الْنفسِ للنَفسِ../ والْتَمَلُك .. والْإتِكَالِيه ..والْأعتِمَادِ
عَلَىَّ الْغِير..مَصحوبه باللذةِ والْخَيلاءِ ,,
والْأناَنيه .. يُولدُ مِنْ رَحِمَهُا(الْحَسدِ –الْحِقدِ-الْطَمَعْ) ..
نَاسِين/مُتنَاسِين ..
"حِب لأَخِيكَ مَا تُحِبهُ لِنَفسِكَ" ..
فهَؤلَاءِ.. مَنطِقهُم ( نَفسِى ُُثُم نَفسِىِ )..!!
وهَؤُلَاءِ .. أيضاَ لَنْ يَكُون لَهم ذِكرَىَّ ..
ولا أثر (فُقَاعه وُلدَت وأندثرت بِلا أثر) ..
(.. مَـــخْــ/ــــرَجْ..) !
يَأبنْ آدَمْ .." عِِشْ مَا شِئِتْ فإنك*** مَيت ..
وأحبِب مَنْ شِئتَ فَإنك*** مُفَارِقَه..؛
وأعمَل مَا شِئتْ فإنك*** مُجزَىَّ بِه" ..!!
إِحْتِرَآمِيْ
*
مِمَّآرَآقَ لِيْ
تعليق