تويت
[]°●•ζΩ ₪ نـــارُ الشــّـــــكْ ₪ Ωζ•●°
كأنّــي طافَ بــي ركبُ الليالي ~ يحدّــثٌ عنكـَ في الدنيــا وعنّــي
على انّـي أُغالطُ فيكَ سمعيْ ~ وتبصرُ فيكَ غيرَ الشّــكِ عيني
وما أنا بالمصدّقِ فيكَ قولاًَ ~ ولكنّي شَقيتُ بحُسنِ ظنّــي
تُعَذّبُ في لهيبِ الشّــكـِ روحي ~ وتشْقى بالظنونِ وبالتمنّــي
اجبني اذا سألتكَ!هل صحيح ؟؟ ~ حديثُ الناس.خنت ام لم تخنّــي ؟
اكادُ اشكّ في نفسي لآنّي ~ اشّـك فيك وانت منّــي
شعور غريب ،، يأسر قلوبنا ويقيّدها
وكأنما أضلُعُنا تُصبِحُ قفصاًَ كبيراًَ يضمّ شعورنا المضطرب
كأننا نبني لانفسنا اسوارا عتيدهـ ونشيّد حصونا جبّــاره
تمنع وصول ايّ احساس الى افئدتنا ،،
كأننا نوصد ابواب الصدق فينا وننفي
مفاتيحها في طيّ النسيان
يتوقف عقلنا عن العمل والتفكير ،، الا فيم نريده ان يفكر به
يتلاشى المنطق من احكامنا وتنهار الحكمهـ والرجاحهـ
تصبح قلوبنا عقولنا ،، فتسيّــرنا الى المجهول ،،
وتبدا رحلهـ مؤلمهـ من التكهنات الخياليهـ
وحبال الوهم والترقّب ،،
ننتظر الجريمهـ لان تقع ،، نحلم بها قبل وقوعها
نقتل العفويهـ في تصرفاتنا ونحم السجن على الطفل البرئ فينا
تبدأ خيوط الخوف بالتسرب شيئا فشيئا الى احلامنا الورديهـ
فتقتل فيها كل لونٍِ وحياهـ ،،
نلبس رداء القوه والصلابه ونلقّن انفسنا انشوده البقاء ،،
نعِدُها امام الرّب وثم امامها باننا لن نضعف
لن نكسر الامل فينا ،، لن نذرف الدمع على من رحل
نعدها بالكثير الكثير ،،
نسبق الاحداث قبل ان تأخذ مكانها على ارض الواقع بيننا
قبل ان يقع التصرّف الخاطئ من اللذي نُحب !!
قبل الاوان ،،
فتنقلب حياتنا جحيماًَ ،، وتصبح
ايامنا بالقرب من اعز الناس
واغلاهم على قلوبنا ،، صراعاًَ مستمراًَ ،،
نحاول فيه البقاء ]] طبيعيّــن [[
ايزاء كلما يتفجّر من براكين اللهب بداخلنا
نوئد الاحساس فينا ،، ونذبح ارواحنا بالمهد ،،
نفعل كلما فعلناه ،،
دون ان نكلّف انفسنا عناء السؤال !!
والاستفسار عمّـأ يخالجنا من مشاعر متضاربهـ
فتنمحي الروح من علاقاتنا مع من نحب ،،
وتهدم الثقهـ،،
يصعب علينا ان نشك بالغير ،،
في اي تعامل بيننا وبينهم ،،
وعلى اي صورهـ ،، فكيف !!
ان كان الشك فيمن نحب ؟؟
كيف لنا ان نشك في انفسنا ؟؟
في اشخاص قد وضعنا فيهم
قطعتهـ منّــا ،، سلمناهم اياها بأرادتنا ،،
ايعقل لانسان ان يدمر نفسه بنفسه ؟؟؟
هنــا !! تتحطم اجمل اللحظات ،،
وتقع اعالي الجبال الرصينهـ
فوق رؤوس اصحابها ،،
ليتهم عرفوا ان الصدق والصراحهـ ،،
هما المنجاه من كل سوء ،،
وان بهما ،، نصتطيع التغلّــب على هذا الشعور القاتل ،،
فنعيش بسلام واطمئنان ،،
وتسكن الراحهـ ارجاء قلوبنا ،،]
ممالامس أحاسي
كأنّــي طافَ بــي ركبُ الليالي ~ يحدّــثٌ عنكـَ في الدنيــا وعنّــي
على انّـي أُغالطُ فيكَ سمعيْ ~ وتبصرُ فيكَ غيرَ الشّــكِ عيني
وما أنا بالمصدّقِ فيكَ قولاًَ ~ ولكنّي شَقيتُ بحُسنِ ظنّــي
تُعَذّبُ في لهيبِ الشّــكـِ روحي ~ وتشْقى بالظنونِ وبالتمنّــي
اجبني اذا سألتكَ!هل صحيح ؟؟ ~ حديثُ الناس.خنت ام لم تخنّــي ؟
اكادُ اشكّ في نفسي لآنّي ~ اشّـك فيك وانت منّــي
شعور غريب ،، يأسر قلوبنا ويقيّدها
وكأنما أضلُعُنا تُصبِحُ قفصاًَ كبيراًَ يضمّ شعورنا المضطرب
كأننا نبني لانفسنا اسوارا عتيدهـ ونشيّد حصونا جبّــاره
تمنع وصول ايّ احساس الى افئدتنا ،،
كأننا نوصد ابواب الصدق فينا وننفي
مفاتيحها في طيّ النسيان
يتوقف عقلنا عن العمل والتفكير ،، الا فيم نريده ان يفكر به
يتلاشى المنطق من احكامنا وتنهار الحكمهـ والرجاحهـ
تصبح قلوبنا عقولنا ،، فتسيّــرنا الى المجهول ،،
وتبدا رحلهـ مؤلمهـ من التكهنات الخياليهـ
وحبال الوهم والترقّب ،،
ننتظر الجريمهـ لان تقع ،، نحلم بها قبل وقوعها
نقتل العفويهـ في تصرفاتنا ونحم السجن على الطفل البرئ فينا
تبدأ خيوط الخوف بالتسرب شيئا فشيئا الى احلامنا الورديهـ
فتقتل فيها كل لونٍِ وحياهـ ،،
نلبس رداء القوه والصلابه ونلقّن انفسنا انشوده البقاء ،،
نعِدُها امام الرّب وثم امامها باننا لن نضعف
لن نكسر الامل فينا ،، لن نذرف الدمع على من رحل
نعدها بالكثير الكثير ،،
نسبق الاحداث قبل ان تأخذ مكانها على ارض الواقع بيننا
قبل ان يقع التصرّف الخاطئ من اللذي نُحب !!
قبل الاوان ،،
فتنقلب حياتنا جحيماًَ ،، وتصبح
ايامنا بالقرب من اعز الناس
واغلاهم على قلوبنا ،، صراعاًَ مستمراًَ ،،
نحاول فيه البقاء ]] طبيعيّــن [[
ايزاء كلما يتفجّر من براكين اللهب بداخلنا
نوئد الاحساس فينا ،، ونذبح ارواحنا بالمهد ،،
نفعل كلما فعلناه ،،
دون ان نكلّف انفسنا عناء السؤال !!
والاستفسار عمّـأ يخالجنا من مشاعر متضاربهـ
فتنمحي الروح من علاقاتنا مع من نحب ،،
وتهدم الثقهـ،،
يصعب علينا ان نشك بالغير ،،
في اي تعامل بيننا وبينهم ،،
وعلى اي صورهـ ،، فكيف !!
ان كان الشك فيمن نحب ؟؟
كيف لنا ان نشك في انفسنا ؟؟
في اشخاص قد وضعنا فيهم
قطعتهـ منّــا ،، سلمناهم اياها بأرادتنا ،،
ايعقل لانسان ان يدمر نفسه بنفسه ؟؟؟
هنــا !! تتحطم اجمل اللحظات ،،
وتقع اعالي الجبال الرصينهـ
فوق رؤوس اصحابها ،،
ليتهم عرفوا ان الصدق والصراحهـ ،،
هما المنجاه من كل سوء ،،
وان بهما ،، نصتطيع التغلّــب على هذا الشعور القاتل ،،
فنعيش بسلام واطمئنان ،،
وتسكن الراحهـ ارجاء قلوبنا ،،]
ممالامس أحاسي
تعليق