يفجعني ماضً أليم إذا فتحت اوراقي ويأسرني شوق فوق احتمالي ويشرد مني قلب عنيد يطارد حلما طوته الليالي تغازل فكري بقايا الأماني فتطرف عيناي لعمري الراحل ويرتد بين الضلوع نحيب أيا طيفه ألا من مجيب تعانقني الأحزان فأطوي مواجعي أواصل الدرب وأرحل من جديد
قرأت في عينيها حكايا تختبئ
في هدوء وراء صمتها
حاولت سرقت شيئا من وجعها ..!!
فكنت فاشلة ..!
فقد أحكمت إغلاق أوجاعها ..!
فأرسلت إلي شيئا حارقا
كجمرة ملتهبة تتوقد نار في فؤادي ..!!
قرأت في عينيها حكايا تختبئ
في هدوء وراء صمتها
حاولت سرقت شيئا من وجعها ..!!
فكنت فاشلة ..!
فقد أحكمت إغلاق أوجاعها ..!
فأرسلت إلي شيئا حارقا
كجمرة ملتهبة تتوقد نار في فؤادي ..!!
.

مشاعرٌ أختلط حابلها بنابلها في كياني ..
صرخة مكتومة تسكن روحي
تتفجر .. فأشلائها ..!!
تعود لتجتمع مع ذاتها ..
فهذا مايوجد .. إستسلام .. تلو إستسلام ..
وحيدة أنا تحتضنني ضلوعي
وبينها قلب كسير ..!! مهزوم !!
ونزيف ينتهي بآخر قطرة!!
ويعود أيضا ليصبح كالنهر الجارٍ
وبينها قلب كسير ..!! مهزوم !!
ونزيف ينتهي بآخر قطرة!!
ويعود أيضا ليصبح كالنهر الجارٍ

حزينة تلك التي ترى على محيا الحبيب إبتسامة ..!!
كيف لا تراها على محياه حين كان معها ..!
أو يكون معها أو علها ظنت أنه كان أو يكون معها !!!!
في حين إرتجاف الأجساد لجوَ مثلج ..!!
ترتجف روحي من نار حرارتها
أحببتك فكنت لي الأمل القادم
شلت ذاكرتي فلم يبغى يسكنها غيرك
ألن تعود ؟!!
حين يحلق بي الخيال
في عالم إسمة الـ مستحيل
أراك حبيبا قادم راكضا نحوي
أرى جنة تحتضننا وفيها الـ سعادة
فيصرخ الـ ( واقع )
كفى.. !! كفى..!! كفاكِ..!!
عذاب أسموه عالم ( الخيال )وعالم الـ (مستحيل )!
ألن تعود ؟؟!!
ألن تعود ؟؟!!
عد لي يوما واحد
فلست أطمع إلا في يوم واحد
يكون آخر أيام عمري
و آخر من أسمع صوته
وآخر من أرى نوره
سأعترف لك .. وعدا أني سأعترف لك!
أني أحبك
أني أهواك
أني أعشقك
و أني أموت فداء لك
فداء لأن لا تكون لغيري ..
فأنا جارية تحت أقدامك
أنا عبدة لم تعبد سوا حبك
ولم تنتظر غير وجودك
أين ابحث عنك الآن ؟؟!!
أين ؟؟!!
وكيف وما عساه عذري يكون
بين وحوش البشر
وبين قسوة القدر
وكيف يكون الليل لي مسكنا
وفيه عذابات صمتي
وألام جراحاتي
عذرا ..!
سأكتفي بهذا القدر
لسرد أوجاعي
فلا أريد للأحرف أن تعلن لغيرك حبي
وإن قرأتها ياحبيبي يوما فلتكن
واثقا انها لك وحدك لا لغيرك
علها تصل صميم فؤادك ولتسكن فيه
علها تكون شيئا واحدا مني يسكنك
وأني أفتخر بهذا ..!
كيف لا تراها على محياه حين كان معها ..!
أو يكون معها أو علها ظنت أنه كان أو يكون معها !!!!
في حين إرتجاف الأجساد لجوَ مثلج ..!!
ترتجف روحي من نار حرارتها
أحببتك فكنت لي الأمل القادم
شلت ذاكرتي فلم يبغى يسكنها غيرك
ألن تعود ؟!!
حين يحلق بي الخيال
في عالم إسمة الـ مستحيل
أراك حبيبا قادم راكضا نحوي
أرى جنة تحتضننا وفيها الـ سعادة
فيصرخ الـ ( واقع )
كفى.. !! كفى..!! كفاكِ..!!
عذاب أسموه عالم ( الخيال )وعالم الـ (مستحيل )!
ألن تعود ؟؟!!
ألن تعود ؟؟!!
عد لي يوما واحد
فلست أطمع إلا في يوم واحد
يكون آخر أيام عمري
و آخر من أسمع صوته
وآخر من أرى نوره
سأعترف لك .. وعدا أني سأعترف لك!
أني أحبك
أني أهواك
أني أعشقك
و أني أموت فداء لك
فداء لأن لا تكون لغيري ..
فأنا جارية تحت أقدامك
أنا عبدة لم تعبد سوا حبك
ولم تنتظر غير وجودك
أين ابحث عنك الآن ؟؟!!
أين ؟؟!!
وكيف وما عساه عذري يكون
بين وحوش البشر
وبين قسوة القدر
وكيف يكون الليل لي مسكنا
وفيه عذابات صمتي
وألام جراحاتي
عذرا ..!
سأكتفي بهذا القدر
لسرد أوجاعي
فلا أريد للأحرف أن تعلن لغيرك حبي
وإن قرأتها ياحبيبي يوما فلتكن
واثقا انها لك وحدك لا لغيرك
علها تصل صميم فؤادك ولتسكن فيه
علها تكون شيئا واحدا مني يسكنك
وأني أفتخر بهذا ..!
وليكن وداعا بصمت مخيف !
في عرس وداع ..!



تعليق