يآ ذلكَ الليـلُ الطــويلْ
لا شيء يقطعهُ سوى..شخيرُ بومْ
والنوافذُ العملاقة التي تأملتها
كما أفعـلُ كل يوم
كأن الليل من نآفذتي يغتال السكونْ
وكأن روحكَ خلفهآ كانت تحوم
,
وأراكَ تصطحبُ الشـروقْ
آثاركَ يتبعها القمر
تنامُ في عينيك النجوم
وكفـّك التي..باطنهآ
تنبتُ غابات السحَـر
حينَ لوحـتَ لــي..حتى اقومْ
,
وهنآكَ قرب النآفذة
تأملتُ ذلك السربَ الطويل من الجنون
وكأنَ نايكَ السحري يجذب خلفه كل العيونْ
سآهرون
متعبون
.
.
,
بعد منتصف الليل..الثقيل
الضبآبُ يحتضنُ الزجآج
وهناكَ في كل الزوآيا
ينسابُ لي صوتٌ ..جليلْ
ليس لهُ اثرٌ ولا خيال
يوصيني بك ويهّم ..بالرحيلْ
ايقـنتُ بعدَ طيرآنه قد كآنَ..ملاكْ
بعدها..عدتُ هناكْ
,
أفكارٌ مجنونةٌ داخلي
ان اوصدَ الابوابَ في وجه النهار
كي لا تشرقي ياشمسُ ليسَ لكِ انتظآر
أتخيلُ ظله .. يملأهُ كل الغموض
في جعبتهِ موقدُ نآر
وحكآيا .. لم تزلْ
في قلبِ ذاكَ الشهريآر
وكأنه عاد من الزمن الذي انتظره
حينَ كنا نرتجلُ الحوآر
.,
و
بآتت ..
تتسآبقُ الساعات فينا
وغربة الروح التي تحتوينآ
في ذلك الليل الساكن
تبآدلت اروآحنا الامآكنْ
و
أعودُ قربَ النافدة ..أتأمله
كأنهُ يحاول العبورَ لي عبر الزجآج
لكــنه اكتفى
برسم ملآمحي ..التي حفظها مغمضاًَ عينآه
ثم عآد داخل قلبي
واختفـى
,.
لا شيء يقطعهُ سوى..شخيرُ بومْ
والنوافذُ العملاقة التي تأملتها
كما أفعـلُ كل يوم
كأن الليل من نآفذتي يغتال السكونْ
وكأن روحكَ خلفهآ كانت تحوم
,
وأراكَ تصطحبُ الشـروقْ
آثاركَ يتبعها القمر
تنامُ في عينيك النجوم
وكفـّك التي..باطنهآ
تنبتُ غابات السحَـر
حينَ لوحـتَ لــي..حتى اقومْ
,
وهنآكَ قرب النآفذة
تأملتُ ذلك السربَ الطويل من الجنون
وكأنَ نايكَ السحري يجذب خلفه كل العيونْ
سآهرون
متعبون
و
نائمون
نائمون
.
.
,
بعد منتصف الليل..الثقيل
الضبآبُ يحتضنُ الزجآج
وهناكَ في كل الزوآيا
ينسابُ لي صوتٌ ..جليلْ
ليس لهُ اثرٌ ولا خيال
يوصيني بك ويهّم ..بالرحيلْ
ايقـنتُ بعدَ طيرآنه قد كآنَ..ملاكْ
بعدها..عدتُ هناكْ
,
أفكارٌ مجنونةٌ داخلي
ان اوصدَ الابوابَ في وجه النهار
كي لا تشرقي ياشمسُ ليسَ لكِ انتظآر
أتخيلُ ظله .. يملأهُ كل الغموض
في جعبتهِ موقدُ نآر
وحكآيا .. لم تزلْ
في قلبِ ذاكَ الشهريآر
وكأنه عاد من الزمن الذي انتظره
حينَ كنا نرتجلُ الحوآر
.,
و
بآتت ..
تتسآبقُ الساعات فينا
وغربة الروح التي تحتوينآ
في ذلك الليل الساكن
تبآدلت اروآحنا الامآكنْ
و
أعودُ قربَ النافدة ..أتأمله
كأنهُ يحاول العبورَ لي عبر الزجآج
لكــنه اكتفى
برسم ملآمحي ..التي حفظها مغمضاًَ عينآه
ثم عآد داخل قلبي
واختفـى
,.
؛
تعليق