
ورد أن الزهراء

فأما اللواتي تصيبه في دار الدنيا : فالاولى يرفع الله البركة من عمره ، ويرفع الله البركة من رزقه ، ويمحو الله عز وجل سيماء الصالحين من وجهه ، وكل عمل يعمله لا يؤجر عليه ، ولا يرتفع دعاؤه إلى السماء .. والسادسة ليس له حظ في دعاء الصالحين ..
وأما اللواتي تصيبه عند موته فأولهن أنه يموت ذليلاً ، والثانية يموت جائعاً ، والثالثة يموت عطشاناً ، فلو سُقي من أنهار الدنيا لم يرو عطشه ..
وأما اللواتي تصيبه في قبره فأولهن يوكل الله به ملكاً يزعجه في قبره .. والثانية يضيق عليه قبره ، والثالثة تكون الظلمة في قبره ..
تعليق