أخواني الأعزاء أقُدم لكم
الأستخاره في القُرآن الكريم للأمام ِ علَي بن أبي طالب (عليه ِ السلام وعلى أهل ِ بيته الأطهار)
وادعوا الله أن يَجعل َ أمُوركم مُسددةٍ ومقضيه لما فيه ِ خيرا ً وصلاح في الدنيا و الأخره
عن أمير ُ المؤمِنين (ع) مْن أراد َ أن يتفاءل ُ بالقرآن ِ الكريم
يقرأ : فاتحة ِ الكِتاب ( 3 مرات )
والتوحيد ( 3 مرات )
ثم َ يَقوُل
اللهم اني توكلت ُ عليك َ وتفاءلت ُ بكتابك ِ الكريم فأريني ما هو مكنون في سرك ِ المخزون , وفي عيبك ِ المكنون , يا ذا الجلال ِ و الإكرام
ثم َ يفتح ُ القرآن ويحسب ُ ( 7 ورقات ) منه ُ ومن الورقة ِ السابعه يحسب ُ ( 7 أسطر ) وينظر الى الحرف ِ الأول من السطر السابع فأنه ُ يدل ُ على ما يظمره ُ
أ ===> خير ٌ وأمان وسرور وتوفيق
ب ===> يريني منافع ٌ كثيرة في ما يقدره ُ الله
ت ===> انه ُ كان في معصية فيتوب ُ عنها
ث ===> يُرزق خير الدُنيا و الاخره
ج ===> يجد ُ في الأمر الذي عزم َ عليه ِ منافع ٌ كثيرة
ح ===> يرزقه ُ الله حلالا ً طيبا ً من حيث ُ لا يحتسب
خ ===> يدل ُ على أن الأمر غير صالح فلا يَمض ِ فيه
د ===> يحصل ُ على مراره وينال ُ السعاده
ذ ===> يقهر الأعداء
ر ===> يُنصر على قومه ِ
ز ===> يَقع في خصومه وخطر ٍ وخوف
ش ===> يخافُ عليه ِ من الأعداء ِ
ص ===> يقع في أمر ٍ عظيم فليتصدق ُ ولا يستعجل
ض ===> يكون ذا مال ٍ وخير
ط ===> يرزقه ُ الله التوفيق في الدنيا والاخره
ظ ===> يظهر ُ في الأمر ِ ما كان مخفيا ً
ع ===> يُعان ُ على أمر ٍ ويُوفق
غ ===> يقع ُ في أمر ٍ يُخاف ُ منه ُ عليه ِ فليتصدق
ف ===> يَجمع ُ الله أمره ُ وشمله ُ بعد الفراق
ق ===> يكون سعيدا ً مقبولا ً بين العباد ِ
ك ===> يَقع ُ في خصومه فليتصدق
ل ===> يَتيسر أمره ُ ويقهر أعداءه ُ
م ===> يَحذر ولئلا يقع ُ في الندامة ِ
ن ===> يكون ذا جاه ٍ وقبول
ه ===> يتوفق أمره ُ قليلا ً وتكون عاقبه ُ نيره
و ===> يُرزق مالا ً ولا يحتاج ُ لأحد
ي ===> يجد بشارة فيها خيرا ً
نَسألُكم الدُعاااااااااااااااااااء
الأستخاره في القُرآن الكريم للأمام ِ علَي بن أبي طالب (عليه ِ السلام وعلى أهل ِ بيته الأطهار)
وادعوا الله أن يَجعل َ أمُوركم مُسددةٍ ومقضيه لما فيه ِ خيرا ً وصلاح في الدنيا و الأخره
عن أمير ُ المؤمِنين (ع) مْن أراد َ أن يتفاءل ُ بالقرآن ِ الكريم
يقرأ : فاتحة ِ الكِتاب ( 3 مرات )
والتوحيد ( 3 مرات )
ثم َ يَقوُل
اللهم اني توكلت ُ عليك َ وتفاءلت ُ بكتابك ِ الكريم فأريني ما هو مكنون في سرك ِ المخزون , وفي عيبك ِ المكنون , يا ذا الجلال ِ و الإكرام
ثم َ يفتح ُ القرآن ويحسب ُ ( 7 ورقات ) منه ُ ومن الورقة ِ السابعه يحسب ُ ( 7 أسطر ) وينظر الى الحرف ِ الأول من السطر السابع فأنه ُ يدل ُ على ما يظمره ُ
أ ===> خير ٌ وأمان وسرور وتوفيق
ب ===> يريني منافع ٌ كثيرة في ما يقدره ُ الله
ت ===> انه ُ كان في معصية فيتوب ُ عنها
ث ===> يُرزق خير الدُنيا و الاخره
ج ===> يجد ُ في الأمر الذي عزم َ عليه ِ منافع ٌ كثيرة
ح ===> يرزقه ُ الله حلالا ً طيبا ً من حيث ُ لا يحتسب
خ ===> يدل ُ على أن الأمر غير صالح فلا يَمض ِ فيه
د ===> يحصل ُ على مراره وينال ُ السعاده
ذ ===> يقهر الأعداء
ر ===> يُنصر على قومه ِ
ز ===> يَقع في خصومه وخطر ٍ وخوف
ش ===> يخافُ عليه ِ من الأعداء ِ
ص ===> يقع في أمر ٍ عظيم فليتصدق ُ ولا يستعجل
ض ===> يكون ذا مال ٍ وخير
ط ===> يرزقه ُ الله التوفيق في الدنيا والاخره
ظ ===> يظهر ُ في الأمر ِ ما كان مخفيا ً
ع ===> يُعان ُ على أمر ٍ ويُوفق
غ ===> يقع ُ في أمر ٍ يُخاف ُ منه ُ عليه ِ فليتصدق
ف ===> يَجمع ُ الله أمره ُ وشمله ُ بعد الفراق
ق ===> يكون سعيدا ً مقبولا ً بين العباد ِ
ك ===> يَقع ُ في خصومه فليتصدق
ل ===> يَتيسر أمره ُ ويقهر أعداءه ُ
م ===> يَحذر ولئلا يقع ُ في الندامة ِ
ن ===> يكون ذا جاه ٍ وقبول
ه ===> يتوفق أمره ُ قليلا ً وتكون عاقبه ُ نيره
و ===> يُرزق مالا ً ولا يحتاج ُ لأحد
ي ===> يجد بشارة فيها خيرا ً
نَسألُكم الدُعاااااااااااااااااااء
تعليق