من حكم العرب وأقوالهم المأثورة :
- ثمرة العلوم، العمل بالمعلوم!..
- من كثر ابتهاجه بالمواهب، اشتد انزعاجه للمصائب!..
- لا تشتك ضعفك إلى عدوك ؛ فأنك تشمته بك وتطمعه فيك!..
- الحازم من حفظ ما في يده، ولم يؤخر شغل يومه لغده!..
- يشعر بالسعادة من يغسل وجهه من الهموم، ورأسه من المشاغل، وجسده من الأوجاع!..
- عثرة الرجل تزيل القدم، وعثرة اللسان تزيل النعم!..
- استح من ذم من لو كان حاضرا، لبالغت في مدحه!.. ومدح من لو كان غائبا، لسارعت إلى ذمه!..
- ضاحك معترف بذنبه، خير من باك مدل على ربه!..
- المرء بفضيلته لا بفصيلته، وبكماله لا بجماله، وبآدابه لا بثيابه!..
- لا يجد العجول فرحا، ولا الغضوب سرورا، ولا الملول صديقا!..
- من كثر ظلمه واعتداؤه، قرب هلاكه وفناؤه!..
- اللسان سيف قاطع، لا يؤمن حده!.. والكلام سهم نافذ، لا يمكن رده!..
- من صبر غنم، ومن لم يحلم ندم، ومن سكت سلم، ومن اعتبر أبصر، ومن أبصر فهم، ومن فهم علم!..
- لا يكمل الإنسان حتى يكون فيه ثلاث خصال : يقطع رجاء ه مما في أيدي الناس، ويسمع شتم نفسه ويصبر، ويحب لغيره ما يحب لنفسه.
- سئل أحد الحكماء : ما الشيء الذي لا يحسن أن يقال، وإن كان حقا؟.. فأجاب : مدح الإنسان نفسه!..
- ما عز من أذل جيرانه ولا سعد من حرم إخوانه!..
- خير النوال ما وصل قبل السؤال!.. وأولى الناس بالنوال، أزهدهم في السؤال!..
- من غاظك بقبيح الشتم منه، فغظه بحسن الحلم عنه!..
تحياتي لكم/إشتياق الإنتظار :11_ike:
- ثمرة العلوم، العمل بالمعلوم!..
- من كثر ابتهاجه بالمواهب، اشتد انزعاجه للمصائب!..
- لا تشتك ضعفك إلى عدوك ؛ فأنك تشمته بك وتطمعه فيك!..
- الحازم من حفظ ما في يده، ولم يؤخر شغل يومه لغده!..
- يشعر بالسعادة من يغسل وجهه من الهموم، ورأسه من المشاغل، وجسده من الأوجاع!..
- عثرة الرجل تزيل القدم، وعثرة اللسان تزيل النعم!..
- استح من ذم من لو كان حاضرا، لبالغت في مدحه!.. ومدح من لو كان غائبا، لسارعت إلى ذمه!..
- ضاحك معترف بذنبه، خير من باك مدل على ربه!..
- المرء بفضيلته لا بفصيلته، وبكماله لا بجماله، وبآدابه لا بثيابه!..
- لا يجد العجول فرحا، ولا الغضوب سرورا، ولا الملول صديقا!..
- من كثر ظلمه واعتداؤه، قرب هلاكه وفناؤه!..
- اللسان سيف قاطع، لا يؤمن حده!.. والكلام سهم نافذ، لا يمكن رده!..
- من صبر غنم، ومن لم يحلم ندم، ومن سكت سلم، ومن اعتبر أبصر، ومن أبصر فهم، ومن فهم علم!..
- لا يكمل الإنسان حتى يكون فيه ثلاث خصال : يقطع رجاء ه مما في أيدي الناس، ويسمع شتم نفسه ويصبر، ويحب لغيره ما يحب لنفسه.
- سئل أحد الحكماء : ما الشيء الذي لا يحسن أن يقال، وإن كان حقا؟.. فأجاب : مدح الإنسان نفسه!..
- ما عز من أذل جيرانه ولا سعد من حرم إخوانه!..
- خير النوال ما وصل قبل السؤال!.. وأولى الناس بالنوال، أزهدهم في السؤال!..
- من غاظك بقبيح الشتم منه، فغظه بحسن الحلم عنه!..
تحياتي لكم/إشتياق الإنتظار :11_ike:
تعليق