تمضي أعوام وأعوام وتخلد ذكرانا في كل عام وما ان يغطي غبار الأمس
معالم الذاكرة حتى توقد ناراً بين حنايا الوجدان فتتآكل بين شظاياها أوراق
نثري وتتحطم من خلالها مشاعر حبي و في حين علوها وارتفاعها
تولدُ مشاعر وجدي فتمضي إلى مايخالج فكري من اللحظات الجميلة
وتسمو كلما راودني عذب الكلمات وتنحدر بين سلالم اليأس عندما يؤذن
باجتياح الأقدار على مدى الأزمان وتبني صرحاً للنسيان كلما شعرت
بفقد أعز الخلان ولكن سرعان مايسجد ذلك الصرح لذكرى تائهة تجوب
في الآفاق حتى تستقر في ذلك القلب الذي ترعرت في أعماقه والذي ارتوت
من تدفق دمه حتى شَبَت في جوفه ...ومذأن كانت وليدة بين عيني صاحبه
لم يدعها لقيطة للمحبة بل احتضنها في روحه وتبنى لها نسباً من فرحة
عمره وصِباه وسار بها لتسكن بين أصداء نبضه وتتوسد
بوسادة دمعه وألمه ... و لكن .. آن لهذه الذكرى
أن تُنسى.. وبين حُطام الأمس أن تُلقى ..لأن نار الأحزان
مشتعلة وسراب الذكرى تائه في ضوضاء القدر وفي حين
خمود نار الفراق يخمد الأمل للقيا أعين الأحبة
وتولد أمنية صادقة في ذلك فما عليَ سوى التطلع
إلى ضياء القمر عله يحنو عليَ بنوره ويسدل ستائر
حزني خلفه فانطلق على ركب من الطموحات تقودني نحو قمم النجاحات .
معالم الذاكرة حتى توقد ناراً بين حنايا الوجدان فتتآكل بين شظاياها أوراق
نثري وتتحطم من خلالها مشاعر حبي و في حين علوها وارتفاعها
تولدُ مشاعر وجدي فتمضي إلى مايخالج فكري من اللحظات الجميلة
وتسمو كلما راودني عذب الكلمات وتنحدر بين سلالم اليأس عندما يؤذن
باجتياح الأقدار على مدى الأزمان وتبني صرحاً للنسيان كلما شعرت
بفقد أعز الخلان ولكن سرعان مايسجد ذلك الصرح لذكرى تائهة تجوب
في الآفاق حتى تستقر في ذلك القلب الذي ترعرت في أعماقه والذي ارتوت
من تدفق دمه حتى شَبَت في جوفه ...ومذأن كانت وليدة بين عيني صاحبه
لم يدعها لقيطة للمحبة بل احتضنها في روحه وتبنى لها نسباً من فرحة
عمره وصِباه وسار بها لتسكن بين أصداء نبضه وتتوسد
بوسادة دمعه وألمه ... و لكن .. آن لهذه الذكرى
أن تُنسى.. وبين حُطام الأمس أن تُلقى ..لأن نار الأحزان
مشتعلة وسراب الذكرى تائه في ضوضاء القدر وفي حين
خمود نار الفراق يخمد الأمل للقيا أعين الأحبة
وتولد أمنية صادقة في ذلك فما عليَ سوى التطلع
إلى ضياء القمر عله يحنو عليَ بنوره ويسدل ستائر
حزني خلفه فانطلق على ركب من الطموحات تقودني نحو قمم النجاحات .
تعليق