سـُـئـِـل رسول الله صلى الله عليه وآله: كيف الطريق إلى معرفة الحق؟
فقال صلى الله عليه وآله: معرفة النفس.
فقال: يا رسول الله ، كيف الطريق إلى موافقة الحق؟
قال صلى الله عليه وآله: مخالفة النفس.
قال: يا رسول الله ، فكيف الطريق إلى رضاء الحق؟
قال صلى الله عليه وآله: سخط النفس.
فقال: يا رسول الله ، فكيف الطريق إلى وصل الحق ؟
قال صلى الله عليه وآله: هجر النفس.
فقال: يا رسول الله ، فكيف الطريق إلى طاعة الحق؟.
قال صلى الله عليه وآله: عصيان النفس.
فقال: يا رسول الله ، فكيف الطريق إلى ذكر الحق؟.
قال صلى الله عليه وآله: نسيان النفس.
فقال: يا رسول الله ، فكيف الطريق إلى قرب الحق؟
قال صلى الله عليه وآله: التباعد عن النفس.
فقال: يا رسول الله ، فكيف الطريق إلى أنس الحق؟
قال صلى الله عليه وآله: الوحشة من النفس.
فقال: يا رسول الله ، كيف الطريق إلى ذلك؟
قال صلى الله عليه وآله: الإستعانة بالحق على النفس.
(غوالي اللئالي:ج1/ص246 – الفصل العاشر/ح1)
فقال صلى الله عليه وآله: معرفة النفس.
فقال: يا رسول الله ، كيف الطريق إلى موافقة الحق؟
قال صلى الله عليه وآله: مخالفة النفس.
قال: يا رسول الله ، فكيف الطريق إلى رضاء الحق؟
قال صلى الله عليه وآله: سخط النفس.
فقال: يا رسول الله ، فكيف الطريق إلى وصل الحق ؟
قال صلى الله عليه وآله: هجر النفس.
فقال: يا رسول الله ، فكيف الطريق إلى طاعة الحق؟.
قال صلى الله عليه وآله: عصيان النفس.
فقال: يا رسول الله ، فكيف الطريق إلى ذكر الحق؟.
قال صلى الله عليه وآله: نسيان النفس.
فقال: يا رسول الله ، فكيف الطريق إلى قرب الحق؟
قال صلى الله عليه وآله: التباعد عن النفس.
فقال: يا رسول الله ، فكيف الطريق إلى أنس الحق؟
قال صلى الله عليه وآله: الوحشة من النفس.
فقال: يا رسول الله ، كيف الطريق إلى ذلك؟
قال صلى الله عليه وآله: الإستعانة بالحق على النفس.
(غوالي اللئالي:ج1/ص246 – الفصل العاشر/ح1)
تعليق