كيف يدنو
المرحوم الدكتور الشيخ أحمد الوائلي
****************
كيـف يدنـو إلـى حشـاي الــدّاءُ
وبقلبـي الصديــقــة الزهـــراءُ
مــن أبـوهـا وبعلهـا وبنــوها
صفـوة مـا لمثلـهــم قـرنـــاء
اُفــق ينـتمـي إلــى اُفــق الله
وناهيـــك ذلك الانــتــمـــاء
وكيــان بنــاه أحمـــد خُلقــاً
ورعتـه خديـجـــة الغــــرّاء
وعلــيّ ضجـيعــه يـالــروح
صنـعـته وباركـتــه السمـــاء
أيّ دهمـاء جلّلـت اُفـق الإســلام
حتــى تنـكَّـر الخـلـصــــاء
أطعمـوك الهــوان من بعـد عـزًّ
وعن الحـبّ نابـت البغـضــــاء
اَاُضـيعـت آلآء أحمــد فيـهــم
وضــلال أن تجــحــــد الآلاء
أو لــم يعلمـوا بأنّــك حـــبّ
المصطفـى حين تُحفــــظ الآبـاء
أفأجــر الرســول هـذا ، وهـذا
لمزيـد مـن العطـاء الجــــزاء
أيّهـا الموسـع البتـولـة هضمــاً
وَيـكَ ما هكـذا يكــون الـوفــاء
بلغة خصّهـا النبـي لـذي القربـى
كمـا صرَّحـت بــه الأنـبـــاء
لا تسـاوي جــزءاً لمــا فــي سبـيل
الله أعطتــه امُّــك السمحــاء
ثم فيها إلـى مودة ذي القربـى سبيل
يمشــــي بــه الأتـقيـــاء
لو بهـا أكرمـوكِ سُـرَّ رسـول الله
يـا ويـح مَــن إليـه أســاءُوا
أيذاد السبطـان عـن بلغـة العيـش
ويُـعطــى تراثــه البـُـعـداء
وتبيـت الزهـراء غرثـى ويُغـذى
من جناهـا مـروان والبُغـضــاء
أتـروح الزهــراء تطلـب قـوتـاً
والـذي استرفـدوا بهـا أغنيــاء
المرحوم الدكتور الشيخ أحمد الوائلي
****************
كيـف يدنـو إلـى حشـاي الــدّاءُ
وبقلبـي الصديــقــة الزهـــراءُ
مــن أبـوهـا وبعلهـا وبنــوها
صفـوة مـا لمثلـهــم قـرنـــاء
اُفــق ينـتمـي إلــى اُفــق الله
وناهيـــك ذلك الانــتــمـــاء
وكيــان بنــاه أحمـــد خُلقــاً
ورعتـه خديـجـــة الغــــرّاء
وعلــيّ ضجـيعــه يـالــروح
صنـعـته وباركـتــه السمـــاء
أيّ دهمـاء جلّلـت اُفـق الإســلام
حتــى تنـكَّـر الخـلـصــــاء
أطعمـوك الهــوان من بعـد عـزًّ
وعن الحـبّ نابـت البغـضــــاء
اَاُضـيعـت آلآء أحمــد فيـهــم
وضــلال أن تجــحــــد الآلاء
أو لــم يعلمـوا بأنّــك حـــبّ
المصطفـى حين تُحفــــظ الآبـاء
أفأجــر الرســول هـذا ، وهـذا
لمزيـد مـن العطـاء الجــــزاء
أيّهـا الموسـع البتـولـة هضمــاً
وَيـكَ ما هكـذا يكــون الـوفــاء
بلغة خصّهـا النبـي لـذي القربـى
كمـا صرَّحـت بــه الأنـبـــاء
لا تسـاوي جــزءاً لمــا فــي سبـيل
الله أعطتــه امُّــك السمحــاء
ثم فيها إلـى مودة ذي القربـى سبيل
يمشــــي بــه الأتـقيـــاء
لو بهـا أكرمـوكِ سُـرَّ رسـول الله
يـا ويـح مَــن إليـه أســاءُوا
أيذاد السبطـان عـن بلغـة العيـش
ويُـعطــى تراثــه البـُـعـداء
وتبيـت الزهـراء غرثـى ويُغـذى
من جناهـا مـروان والبُغـضــاء
أتـروح الزهــراء تطلـب قـوتـاً
والـذي استرفـدوا بهـا أغنيــاء
تعليق