تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم على محمد وآل محمد واحشرنا في زمرتهم وتحت لوائهم يوم يدعو الداع كلَّ أناسٍ بإمامهم .
قال تعالى : {يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُولَئِكَ يَقْرَأُونَ كِتَابَهُمْ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً} (الاسراء:71)
*****
اقدم لكم مو ضوعي
وارجوا ان يعم بالفائدة على المؤمنون من شيعه محمد وآل محمد ولكي يكون برهانا وردا على ما يردده المخالفين لمذهب اهل البيت عليهم السلام... وان شاء الله سيكون الموضوع مفتوحا للمشاركه من الجميع مع الحرص الشديد على ذكر المصدر عند نقل الفتوى او الاحاديث الشريفه مع مرعاة صحتها وضعفها والله ولي التوفيق
*****
نبدأ على بركاته الله تعالى
علما ان الاجوبه من فتاوى السيد الخوئي والسيد السيستاني
*****
ان المخالفين الى مذهب اهل البيت يتهموننا بالغلوا في اعتقادنا باننا نؤمن بما قد يستطيع عمله الأئمه عليهم السلام والجواب على ذالك واضح وصريح ومن القرآن والسنه الشريفه.
78 السؤال:
ما هو رأيكم الشريف في المقولة التي تقول : أن الأئمة عليهم السلام يخلقون ويرزقون بإذن الله ، فقد أثارت الجدل ؟
الفتوى:
الاعتقاد بذلك ليس بواجب ، ولا وجه لإثارة الجدل فيه بعد فرض كونه بإذن الله تعالى.. وكل إنسان يمكنه أن يخلق ويرزق بإذن الله تعالى ، بل هو أمر واقع ، فكل ما يصنعه الانسان مخلوق له بإذن الله ، قال الله تعالى في سورة المائدة آية 110 ( وإذا تخلق من الطين كهيئة الطير بإذني ) وكل من ينفق عليه الانسان ، فهو مرزوق له .
وان كان من يريد البحث اكثر في هذه الموضوع فنزودة باسماء بعض الكتب بهذا الخصوص..
*****
وايضا عقيدتنا في عدم تحريف القرآن واليكم نص الفتوى
السؤال:
لقد قرأت كثيراً في ما ينشر على الانترنت ، عن موضوع تحريف القرآن ، حيث ينسبونه الى الشيعة ، ويستدلون بأدلة من المذهب الشيعي ، فلا أعلم مدى صحة هذه الأقاويل ؟
الفتوى:
دعوى باطلة ، أجيب عليها من قبل علماء الشيعة ، مرّات عديدة ، وهم يكررون القول الباطل . وعقيدتنا أن القرآن المنزّل من الله تعالى ، على النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم هو نفس القرآن الموجود لدى المسلمين حالياً ، من دون زيادة ولا نقيصة .
وايضا عقيدتنا في عصمه الأئمه عليهم السلام واليكم نص الفتوى
******
27 السؤال:
كيف يمكن اثبات عصمة الامام علي والائمة الطاهرين من ولده (عليهم السلام) ؟
الفتوى:
يمكن الاستدلال عليه ، بوجوه كثيرة . منها : آية التطهير، بعد اثبات انهم من اهل البيت عليهم السلام كما ورد في الروايات التي فسرت الآية ، في كتب العامة والخاصة . ومنها : قوله تعالى ( اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولى الامر منكم ) فان الحكم بالاطاعة المطلقة ، لا يتم الا بكونه معصوماً ، والا وجب تقييده بما كان موافقاً للشرع ، مع تفسير الآية به عليه السلام واولاده المعصومين ، كما في الروايات . ومنها غير ذلك .
******************
لقد ذكر في منتديات المخالفين بان الشيعه ينذرون النذر من دون الله تعالى والعياذ بالله واليكم الرد على تلك الاباطيل.
*****
35 السؤال:
نذرت نذراً للعباس عليه السلام ولم استطع الوفاء به بسبب النسيان في وقته .. فما الحكم ؟
الفتوى:
إذا كان النذر للعباس عليه السلام من دون ان تذكر الله تعالى في النذر ، فلايجب الوفاء به ، وإنما يجب الوفاء فيما إذا كان النذر لله فقط وان يكون بصيغة صحيحة شرعية كأن تقول : لله علي كذا .. وعلى فرض صحة النذر ، لايجب عليك شيء إذا لم تقدر على الوفاء .
******
علماً أن هذا العمل – لايمكن ان يكون فردي واتمنى ان يكون جماعي– وقابل للتطوير بالتعديل والإضافة إن شاء الله حسب توفّر الوقت والجهد وبمساعدة المشاركين والمشرفين وفقهم الله .
اللهم على محمد وآل محمد واحشرنا في زمرتهم وتحت لوائهم يوم يدعو الداع كلَّ أناسٍ بإمامهم .
قال تعالى : {يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُولَئِكَ يَقْرَأُونَ كِتَابَهُمْ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً} (الاسراء:71)
*****
اقدم لكم مو ضوعي
وارجوا ان يعم بالفائدة على المؤمنون من شيعه محمد وآل محمد ولكي يكون برهانا وردا على ما يردده المخالفين لمذهب اهل البيت عليهم السلام... وان شاء الله سيكون الموضوع مفتوحا للمشاركه من الجميع مع الحرص الشديد على ذكر المصدر عند نقل الفتوى او الاحاديث الشريفه مع مرعاة صحتها وضعفها والله ولي التوفيق
*****
نبدأ على بركاته الله تعالى
علما ان الاجوبه من فتاوى السيد الخوئي والسيد السيستاني
*****
ان المخالفين الى مذهب اهل البيت يتهموننا بالغلوا في اعتقادنا باننا نؤمن بما قد يستطيع عمله الأئمه عليهم السلام والجواب على ذالك واضح وصريح ومن القرآن والسنه الشريفه.
78 السؤال:
ما هو رأيكم الشريف في المقولة التي تقول : أن الأئمة عليهم السلام يخلقون ويرزقون بإذن الله ، فقد أثارت الجدل ؟
الفتوى:
الاعتقاد بذلك ليس بواجب ، ولا وجه لإثارة الجدل فيه بعد فرض كونه بإذن الله تعالى.. وكل إنسان يمكنه أن يخلق ويرزق بإذن الله تعالى ، بل هو أمر واقع ، فكل ما يصنعه الانسان مخلوق له بإذن الله ، قال الله تعالى في سورة المائدة آية 110 ( وإذا تخلق من الطين كهيئة الطير بإذني ) وكل من ينفق عليه الانسان ، فهو مرزوق له .
وان كان من يريد البحث اكثر في هذه الموضوع فنزودة باسماء بعض الكتب بهذا الخصوص..
*****
وايضا عقيدتنا في عدم تحريف القرآن واليكم نص الفتوى
السؤال:
لقد قرأت كثيراً في ما ينشر على الانترنت ، عن موضوع تحريف القرآن ، حيث ينسبونه الى الشيعة ، ويستدلون بأدلة من المذهب الشيعي ، فلا أعلم مدى صحة هذه الأقاويل ؟
الفتوى:
دعوى باطلة ، أجيب عليها من قبل علماء الشيعة ، مرّات عديدة ، وهم يكررون القول الباطل . وعقيدتنا أن القرآن المنزّل من الله تعالى ، على النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم هو نفس القرآن الموجود لدى المسلمين حالياً ، من دون زيادة ولا نقيصة .
وايضا عقيدتنا في عصمه الأئمه عليهم السلام واليكم نص الفتوى
******
27 السؤال:
كيف يمكن اثبات عصمة الامام علي والائمة الطاهرين من ولده (عليهم السلام) ؟
الفتوى:
يمكن الاستدلال عليه ، بوجوه كثيرة . منها : آية التطهير، بعد اثبات انهم من اهل البيت عليهم السلام كما ورد في الروايات التي فسرت الآية ، في كتب العامة والخاصة . ومنها : قوله تعالى ( اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولى الامر منكم ) فان الحكم بالاطاعة المطلقة ، لا يتم الا بكونه معصوماً ، والا وجب تقييده بما كان موافقاً للشرع ، مع تفسير الآية به عليه السلام واولاده المعصومين ، كما في الروايات . ومنها غير ذلك .
******************
لقد ذكر في منتديات المخالفين بان الشيعه ينذرون النذر من دون الله تعالى والعياذ بالله واليكم الرد على تلك الاباطيل.
*****
35 السؤال:
نذرت نذراً للعباس عليه السلام ولم استطع الوفاء به بسبب النسيان في وقته .. فما الحكم ؟
الفتوى:
إذا كان النذر للعباس عليه السلام من دون ان تذكر الله تعالى في النذر ، فلايجب الوفاء به ، وإنما يجب الوفاء فيما إذا كان النذر لله فقط وان يكون بصيغة صحيحة شرعية كأن تقول : لله علي كذا .. وعلى فرض صحة النذر ، لايجب عليك شيء إذا لم تقدر على الوفاء .
******
علماً أن هذا العمل – لايمكن ان يكون فردي واتمنى ان يكون جماعي– وقابل للتطوير بالتعديل والإضافة إن شاء الله حسب توفّر الوقت والجهد وبمساعدة المشاركين والمشرفين وفقهم الله .
تعليق