المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تواتر القرآن الكريم شيعي وقراءته المتداولة شيعي


محـب الحسين
26-02-2009, 10:13 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله مظهر الحق وزاهق الباطل

لولا رعاية الله تعالى البالغة لاهل البيت ع وشيعتهم المخلصين لله ورسوله لضاع الدين والشريعة واليوم نجد وبحمد الله تعالى القرآن الكريم المتداول بين ايدينا قد حفظ وتواتر عن طريق الثقات من رجال الشيعة المخلصين والقراءة المتواترة والمتداولة اليوم هي قراءة شيعية والتي تعرف بقراءة عاصم برواية حفص والتي ذكر أهل السنة إسنادها فكل رجالها من الشيعة بداية من النبي (ص) إلى الشيعة واحدا بعد واحد ، ولم يقع في اسنادها ولا رجل واحد من أهل السنة ومن المسلم عند الجميع على أنها أصح القراءات.

أين تواتر وقراءة أهل السنة والجماعة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

والمصيبة يتهمون الشيعة بالقول بالتحريف

سند القراءة

الإمام علي (ع) وقرأ عليه:
عبد الله بن حبيب أبو عبد الرحمن السلمي وهو شيعي
وقرأ عليه عاصم بن أبي النجود بن بـهدلة وهو شيعي
وقرأ عليه حفص بن سليمان وهو شيعي
فكل هؤلاء شيعة

الدليل على أن هؤلاء شيعة

1 - عليك بمراجعة ترجماتهم

2 - قال ابن عبد البر :

أماّ القراءة الحاضرة (قراءة حفص) فهي قراءة شيعيّة خالصة رواها حفص وهو من أصحاب الإمام الصادق (ع) عن شيخه عاصم وهو من أعيان شيعة الكوفة الأعلام عن شيخه السّلمي وكان من خواصّه (ع) عن أمير المؤمنين (ع) عن رسول الله (ع) عن الله عز وجل
تلخيص التمهيد ص340

هنيئا لكم يا شيعة محمد (ص) وعلي(ع) واهل البيت الاطهار (ع) بالجنة

عن ابن عمرو البجلي حدثني محمد بنيحيى عن زيد بن علي بن حسين بن علي بن أبي طالب عن أبيه عن جده الحسين عن علي قال شكوت إلى رسول الله (ص) حسد الناس إياي فقال يا علي إن أول أربعة يدخلون الجنة أنا وأنت والحسن والحسين وذرارينا خلف ظهورنا وأزواجنا خلف ذرارينا قال علي قلت يا رسول الله فأين شيعتنا قال شيعتكم من ورائكم
تاريخ دمشق الجزء 14 صفحة 169

عاشقة الابتسامه
26-02-2009, 10:59 PM
الحمد لله
والله لقد افرحت قلبي
سلمت ايدك

*llعاشقة الزهـراءll*
27-02-2009, 09:38 PM
يااااااااااااامهدي سدد واحمي وايد من يريد نصرتكم ويساااعدكم في ظهوورالحق
راااااااااائع اخي ماااااكتبته
حمااااااااااااك الباري
دمـــــــــــــــ بحب وولايه محمد وعترته الاطهاااااااااااارـــــــــــــــــــــت

ابوجعفرالديواني
27-02-2009, 10:02 PM
وفقك الله على هذه الحجج
والبراهين