:14:
ضحت وماتت
ارسل احدهم لي هذا//
عندما كنت في المدرسه صغيرا كانت امي تعمل منظفه في نفس المدرسه وفي احد الايام
تشاجرت مع احد التلاميذ فقال لي انك ابن (العوراء)يعني ذات العين الواحدة كانت امي بعين واحد
والثانيه بيضاء اللون,
وفي يومها تمنيت ان تموت ولا ارى وجهها ورجعت الى البيت واخذت اصيح واتكلم بكلام سيء
وعندها قررت ان اتخلص من هذا العار واجتهدت بالمدرسه حتى سافرت في زماله دراسيه الى
سنغافوره وهناك تزوجت واصبحت استاذ جامعة ومضى العمر وكنت في الاربعين ولدي اطفال
وفي احد الايام ,
طرق الباب ففتحه اطفالي ورجعوا يصرخون؟
ذهبت الى الباب فوجدت سيده وعندما تحققت فاذا هي امي ذات العين الواحده ::
صرخت من فوري لقد تركت لكي البلاد واليوم انتي هنا لتخيفي اطفالي؟
فقالت لا انا ظللت الطريق ونصرفت""
وبعد يوم جاء بريدمن الجامعة يخبرني ان هناك من يريد رؤيتي بحضور الاساتذه لقد وافقت
لعدم وجود عذر مقنع ......
ذهبت ونتظرت ولكنها لم تحضر؟
شعرت بالفضول لاعرف السبب فاخذت عنوانا من الجامعة وذهبت.......
وعندما طرقت الباب لم يكن هناك احد!!!!!!!
سالت صاحب الفندق فاخبرني انها ماتت الليله الماضيه وتم اعادتها الى بلدها........
وتوقف ثم قال انها تركت رساله تحت وسادتها واعطاني الرساله.......
فتحتها فوجدت.......
(ابني العزيز كنت اتمنى ان اراك قبل موتي وتحقق لي ذلك والان اموت مرتاحه الروح..
ابني اعذرني ان سببت لك الغضب والله لم اقصد اخافت اطفالك فسامحني....
ابني انك عندما كنت صغيرا تعرضت لحادث في عينك سبب تلف الشبكيه وقال الطبيب
يمكن ان يتبرع شخص لك بها فتبرعت بعيني وجعلتك ترى الحياة بعيني وانا فرحه بذلك...
ابني ربما لم تراني مجددا فهتم ببيتك واطفالك)
ضحت وماتت
ارسل احدهم لي هذا//
عندما كنت في المدرسه صغيرا كانت امي تعمل منظفه في نفس المدرسه وفي احد الايام
تشاجرت مع احد التلاميذ فقال لي انك ابن (العوراء)يعني ذات العين الواحدة كانت امي بعين واحد
والثانيه بيضاء اللون,
وفي يومها تمنيت ان تموت ولا ارى وجهها ورجعت الى البيت واخذت اصيح واتكلم بكلام سيء
وعندها قررت ان اتخلص من هذا العار واجتهدت بالمدرسه حتى سافرت في زماله دراسيه الى
سنغافوره وهناك تزوجت واصبحت استاذ جامعة ومضى العمر وكنت في الاربعين ولدي اطفال
وفي احد الايام ,
طرق الباب ففتحه اطفالي ورجعوا يصرخون؟
ذهبت الى الباب فوجدت سيده وعندما تحققت فاذا هي امي ذات العين الواحده ::
صرخت من فوري لقد تركت لكي البلاد واليوم انتي هنا لتخيفي اطفالي؟
فقالت لا انا ظللت الطريق ونصرفت""
وبعد يوم جاء بريدمن الجامعة يخبرني ان هناك من يريد رؤيتي بحضور الاساتذه لقد وافقت
لعدم وجود عذر مقنع ......
ذهبت ونتظرت ولكنها لم تحضر؟
شعرت بالفضول لاعرف السبب فاخذت عنوانا من الجامعة وذهبت.......
وعندما طرقت الباب لم يكن هناك احد!!!!!!!
سالت صاحب الفندق فاخبرني انها ماتت الليله الماضيه وتم اعادتها الى بلدها........
وتوقف ثم قال انها تركت رساله تحت وسادتها واعطاني الرساله.......
فتحتها فوجدت.......
(ابني العزيز كنت اتمنى ان اراك قبل موتي وتحقق لي ذلك والان اموت مرتاحه الروح..
ابني اعذرني ان سببت لك الغضب والله لم اقصد اخافت اطفالك فسامحني....
ابني انك عندما كنت صغيرا تعرضت لحادث في عينك سبب تلف الشبكيه وقال الطبيب
يمكن ان يتبرع شخص لك بها فتبرعت بعيني وجعلتك ترى الحياة بعيني وانا فرحه بذلك...
ابني ربما لم تراني مجددا فهتم ببيتك واطفالك)
