حقيقه خفيه عن الشيخ الحضري لم تنشر-مهم-
المصدر موقع لبيك ياحسين
2اللهم صلي على محمد و آل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم
للأسف لم ينقل عن الشيخ جواد الحضري إلا القليل وذلك لقلة الحضور في وقت طعنه
وهنا شاهد عيان ثقه كانت حاضره هناك ولم تستطيع بلع الغصه
ولابد من نشر الحقيقه...
شاهد عيان ثقه للشيخ جواد الحضري..
كانت المرأه تمشي بالحرم بالجهه المؤدية إلى قسم الرجال في الساعه السابعه إلا ربع صباحاً
ولم يكن هناك إلا القليل جداً من الزوار السعوديين.. وبنفس الوقت كان الشيخ جواد يمشي متوجهاً
للدخول للحرم (لان بعض الأخبار نقلت انه كان سيخرج من الحرم) وكانت الساحه مليئه بالوهابيه
الصغار في العشرينيات من العمر، ويتحرشون بأي شخص يمر لكن الناس لم تعيرهم إهتاماً وعندما
مر الشيخ بدأوا بالتحرش به بحيث احدهم يسحب غترته وآخر يسحب بشته وآخر همّ بإسقاط الشيخ أرضاً وضربه الشيخ بالمسبحه على وجه ذلك الوهابي,
ثم طرحوه جميعاً أرضاً وبدأو يركلونه بالضرب العنيف بنعالهم على بطنه وظهره ..(السلام عليك يا أبا عبد الله)
وكما ذكرنا لم يكن هناك إلا القليل جداَ من السعوديين، فقامت المرأه تستنجد الناس وتناديهم بصوتها
وريثما يحضرون إلا والسفله السلفيه طعنوا الشيخ.. وللأسف عندما حضر الناس لم يتدخل احد!
وجاؤا شرطة الشغب وفككوا الأمر والجو صامت!
وفجاءه مرت عائلة الشبخ جواد الحضري وقامو بالصراخ والبكاء..
وفي اثناء طعن الشيخ كان يصرخ (ياحسين، ياحسين) وأنشد في نفسه شعرا..
وكلما صرخ ياحسين تجددت الأحقاد الأمويه ويدوسونه اكثر بنعالهم القذره كما هي قلوبهم
المصدر موقع لبيك ياحسين
2اللهم صلي على محمد و آل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم
للأسف لم ينقل عن الشيخ جواد الحضري إلا القليل وذلك لقلة الحضور في وقت طعنه
وهنا شاهد عيان ثقه كانت حاضره هناك ولم تستطيع بلع الغصه
ولابد من نشر الحقيقه...
شاهد عيان ثقه للشيخ جواد الحضري..
كانت المرأه تمشي بالحرم بالجهه المؤدية إلى قسم الرجال في الساعه السابعه إلا ربع صباحاً
ولم يكن هناك إلا القليل جداً من الزوار السعوديين.. وبنفس الوقت كان الشيخ جواد يمشي متوجهاً
للدخول للحرم (لان بعض الأخبار نقلت انه كان سيخرج من الحرم) وكانت الساحه مليئه بالوهابيه
الصغار في العشرينيات من العمر، ويتحرشون بأي شخص يمر لكن الناس لم تعيرهم إهتاماً وعندما
مر الشيخ بدأوا بالتحرش به بحيث احدهم يسحب غترته وآخر يسحب بشته وآخر همّ بإسقاط الشيخ أرضاً وضربه الشيخ بالمسبحه على وجه ذلك الوهابي,
ثم طرحوه جميعاً أرضاً وبدأو يركلونه بالضرب العنيف بنعالهم على بطنه وظهره ..(السلام عليك يا أبا عبد الله)
وكما ذكرنا لم يكن هناك إلا القليل جداَ من السعوديين، فقامت المرأه تستنجد الناس وتناديهم بصوتها
وريثما يحضرون إلا والسفله السلفيه طعنوا الشيخ.. وللأسف عندما حضر الناس لم يتدخل احد!
وجاؤا شرطة الشغب وفككوا الأمر والجو صامت!
وفجاءه مرت عائلة الشبخ جواد الحضري وقامو بالصراخ والبكاء..
وفي اثناء طعن الشيخ كان يصرخ (ياحسين، ياحسين) وأنشد في نفسه شعرا..
وكلما صرخ ياحسين تجددت الأحقاد الأمويه ويدوسونه اكثر بنعالهم القذره كما هي قلوبهم
تعليق