( إلى عينيك )
إلى عينيك يا بوح ابتساماتي ...
سأشكو ما تبقى من جراحاتي ...
ببعض من حروف الصمت ...
في أصدااااء كلماتي ..
فقبلك لم أكن إلا .. شريدا يرشف الحرمان ...
و قبلك لم أكن إلا .. غريبا .. ليس لي وطن .. سوى الأحزان ..
أنا ما كنت إلا غارقا في فيض دمعاتي ...
فلم أسمع سوى الآهات .. تنبع من معاناتي ..
أنا و الحزن .. أصبحنا صديقين !!
كأنا توأم ... فالحزن يشبهني و أشبهه !!!
إلا أن لي جسدا يقيدني .. و لا جسد يقيده ...
نسامر بعضنا بالدمع نذرفه ..
و في يوم من الأيام .... رأيت الحزن يحتضر ..
و يهمس لي .. بصوت لست أسمعه ...
كأني .. كأني قد سمعت الحزن يخبرني ..
بأنه رااااحل عني ..
و إني سوف ألقى من يعزيني ...
إلى أن جئت يا عمري .. و صرتي أنت لي و طنا ..
.. يعانقني .. أعانقه ..
لأشعر بالهوى المكنون في ذاتي ..
أيا بوح ابتساماتي ..
أنا لولاك ما سطرت أبياتي ... أنا لولاك ما سطرت أبياتي
إلى عينيك يا بوح ابتساماتي ...
سأشكو ما تبقى من جراحاتي ...
ببعض من حروف الصمت ...
في أصدااااء كلماتي ..
فقبلك لم أكن إلا .. شريدا يرشف الحرمان ...
و قبلك لم أكن إلا .. غريبا .. ليس لي وطن .. سوى الأحزان ..
أنا ما كنت إلا غارقا في فيض دمعاتي ...
فلم أسمع سوى الآهات .. تنبع من معاناتي ..
أنا و الحزن .. أصبحنا صديقين !!
كأنا توأم ... فالحزن يشبهني و أشبهه !!!
إلا أن لي جسدا يقيدني .. و لا جسد يقيده ...
نسامر بعضنا بالدمع نذرفه ..
و في يوم من الأيام .... رأيت الحزن يحتضر ..
و يهمس لي .. بصوت لست أسمعه ...
كأني .. كأني قد سمعت الحزن يخبرني ..
بأنه رااااحل عني ..
و إني سوف ألقى من يعزيني ...
إلى أن جئت يا عمري .. و صرتي أنت لي و طنا ..
.. يعانقني .. أعانقه ..
لأشعر بالهوى المكنون في ذاتي ..
أيا بوح ابتساماتي ..
أنا لولاك ما سطرت أبياتي ... أنا لولاك ما سطرت أبياتي
تعليق