بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على أشرف من نطق بالضاد وعلى آله البدور الأمجاد
السلام على من تمسك بالعروة الوثقى
إذا في النهاية سيندم الطرفين......المحب .......والمبغض...
قد يكون الموضوع محيرا نوعا ما .....
لكن هذه القصة ستوضح المعنى تماما
من تلك الأسلاف الماضية وبين ذلك الجمع الذي يترأسه ذو القرنين في سفره الطويل بحثا عن تلك العين المسماة عين الحياة تبدأ القصة
عندما دخلوا أجمعهم في ذلك الكهف المظلم .....وبينما هم يسيرون إذ بصوت يصدر من تحت أقدامهم يشبه صوت حجارة صغيرة تصطدم ببعضها البعض
ارتبك القوم في سيرهم فلجأوا إلى الحكيم ذي القرنين بالسؤال عن مصدر هذا الصوت ....فأجابهم بقوله من يأخذ منه فسيندم ومن لا يأخذ منه سيندم أيضاً ...
تحير القوم في أمرهم .......فما كان من بعضهم إلا أن أخذ قليلا منه والبعض الآخر لم يأخذ شيئاً ............ ....
وعندما بدا لهم نور الطرف الآخر من الكهف خرجوا متلهفين لرؤية ما كان ذاك الشيء ......
لقد كان
جواهر ثمينة فمن لم يأخذ ندم وكذلك الذي أخذ ندم لأنه لم يأخذ أكثر.
بهذا يتضح معنى الموضوع فمن يكره
يندم يوم القيامة لكرهه
ومن يحب الإمام يندم لأنه لم يأخذ ويغترف أكثر من نبع حبه
ومعرفته و مدرسته.
أخيرا
نسأل الله باسمه العظيم الأعظم الأعز الأجل الأكرم أن يجعلنا من المتلذذين بحب أبي عبد الله (عليه السلام)
ومن ركاب سفينته التي قال فيها المعصومون (عليهم السلام) كلنا أبواب النجاة وباب الحسين أوسع, وكلنا سفن النجاة وسفينة الحسين أسرع.
اللهم صلِّ على أشرف من نطق بالضاد وعلى آله البدور الأمجاد
السلام على من تمسك بالعروة الوثقى
إذا في النهاية سيندم الطرفين......المحب .......والمبغض...
قد يكون الموضوع محيرا نوعا ما .....
لكن هذه القصة ستوضح المعنى تماما
من تلك الأسلاف الماضية وبين ذلك الجمع الذي يترأسه ذو القرنين في سفره الطويل بحثا عن تلك العين المسماة عين الحياة تبدأ القصة
عندما دخلوا أجمعهم في ذلك الكهف المظلم .....وبينما هم يسيرون إذ بصوت يصدر من تحت أقدامهم يشبه صوت حجارة صغيرة تصطدم ببعضها البعض
ارتبك القوم في سيرهم فلجأوا إلى الحكيم ذي القرنين بالسؤال عن مصدر هذا الصوت ....فأجابهم بقوله من يأخذ منه فسيندم ومن لا يأخذ منه سيندم أيضاً ...
تحير القوم في أمرهم .......فما كان من بعضهم إلا أن أخذ قليلا منه والبعض الآخر لم يأخذ شيئاً ............ ....
وعندما بدا لهم نور الطرف الآخر من الكهف خرجوا متلهفين لرؤية ما كان ذاك الشيء ......
لقد كان
جواهر ثمينة فمن لم يأخذ ندم وكذلك الذي أخذ ندم لأنه لم يأخذ أكثر.
بهذا يتضح معنى الموضوع فمن يكره


ومن يحب الإمام يندم لأنه لم يأخذ ويغترف أكثر من نبع حبه

أخيرا
نسأل الله باسمه العظيم الأعظم الأعز الأجل الأكرم أن يجعلنا من المتلذذين بحب أبي عبد الله (عليه السلام)
ومن ركاب سفينته التي قال فيها المعصومون (عليهم السلام) كلنا أبواب النجاة وباب الحسين أوسع, وكلنا سفن النجاة وسفينة الحسين أسرع.
تعليق