المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فخر الهواشم


رحيم الحسناوي
09-07-2010, 12:14 PM
الرادود: محمد مهدي الساعدي
الشاعر: رحيم الحسناوي
................... رجب 1431



كومو نشيع راهب العتره الابي ... فخر الهواشم والامين الطالبي


ياشيعة الا ال الطهر ... موسى بن جعفر عالجسر


كومو نشيع راهب العتره الابي


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


يا ناعي ابن حيدر علي لا تدمي قلبي وتالمه ... شلون انجتل راعي الهمم مولانا ابن حامي الحمه


كضى العمر عند الكفر بين السجون الضالمه ... بارض الغرب خير البشر ناحت عليه ارض وسمه


جرحي لمصابك سيدي ما يندمل ... ونوحي على ابن راعي الشيم ما ينحمل


وكسر القلب ما ينجبر ... موسى بن جعفر عالجسر


صبو حقدهم سيدي رادو تدنك هامتك ... ويدرونك الحك وعلي ومن داح خيبر رايتك


توالت عليك اهل الكفر واهل الضغينه العادتك ... وضنو ضلام المعتقل يخفيهه هيبة طلعتك


ضنو يموت ابن الحياده وينولي ... ويخفونه دين المصطفى وراية علي


ولوعات بالروح شكثر ... موسى بن جعفر عالجسر


سيف المراجل صارمك ونور العداله على الارض ... حبكم يبن جعفر غنى ومن الاله اعضم فرض


فاز ونجى الواله الطهر ومن التجارب يتتعض ... واقدس درب دربك علي درب الهدايه والحفظ


جم طاغي حاربكم سحك راسه الزمن ... وتعللى اسم المرتضى رغم المحن


مصاب الطهر نار وجمر ... موسى بن جعفر عالجسر


يا من عليه دامي الجفن دموعي لمصابك سايله ... فكدك صعب يا سيدي يا من تعدل المايله


مات الابي وكرة علي هارون بالسم جاتله ... ونعش الجليل الطالبي جفوف النواصب تحمله


شيعة علي بفكد الولي تبجي وتون ... وقلب الموالي سيدي لعينك يئن


يا روحي ما ضل كل صبر ... موسى بن جعفر عالجسر


نبكه على نهجك سيدي وننطر ضهور المنتضر ... والوافه ال المصطفى فاز بحياته وما خسر


ما يعترض دربه الحزن من يدنه منه المحتضر ... مثل الشمس اسمك علي ثابت على طول الدهر


وفايه نبقه لحيدره وال النبي ... ونلعن فلول الحاقده وكل ناصبي


وجارو عليه اهل الغدر ... موسى بن جعفر عالجسر


كومو نشيع راهب العتره الابي

محـب الحسين
09-07-2010, 12:41 PM
عطّر الله أنفاسك اخي الكريم
مأجور ان شاء الله
جزاك الله خير الجزاء

اريج الجنه
09-07-2010, 12:52 PM
بآرك الله بك اخي العزيز
على هذه القصيده
و بوركت انامل قد خطت حروف الولاء
جزاك الله خير الجزاء