تويت
تلاقت عيني بعينيك ياقلبي..
كان الشوق يملئ جنبات روحي والسعادة بوجودك تتراقص أمام ناظري..
ولكن شيئاً ما لاح لي في عينيك..
أطفأحرارة شوقي وجنوني..وبدل فرحتي إلى
ألمٍ وخوف...
دموعك التي سكنت جفونك ومنعتها من النزول
على وجنتيك..أثارت شيئاً من التسأل في نفسي..
أما زلت غيرقادرة على إدخال الفرح على قلبك..
أمازلت عاجزة على تحويل حياتك إلى دوحة يتغنى فيها الطير حباًوفرحاً..
يؤسفني حبيبي ما كنت أظنه في نفسي..
فقد ظننت أنني في يوماً ما أستطعت تبديل أحوالك ..
وكنت أظن بأني نقلتك من عالمك الكئيب إلى
عالم ثاني جميل ..
ولكن وللأسف لازالت أحزانك تأسرك والآمك
تنهش في جسمك ..
لاأعلم ما سر ذلك الحزن الدفين...
ولكن دموعك التي لاحت لي أشعلت نيران الحزن في قلبي ..
وجعلتني أعرف بأني يلزمني الكثير والكثيرلذلك..
حبيبي هناك سؤال يداعب شفاهي ..
ألست قادرة على إسعادك..؟
ألايكفيك حبي لنسيان أحزانك..؟
هل هناك شئ تريده مني ولم أعطه لك..
فأنا وهبتك نفسي وعقلي وقلبي ولساني بل كلي
فداء لك لأرى الإبتسامة تغشي وجهك الطاهر..
كان الشوق يملئ جنبات روحي والسعادة بوجودك تتراقص أمام ناظري..
ولكن شيئاً ما لاح لي في عينيك..
أطفأحرارة شوقي وجنوني..وبدل فرحتي إلى
ألمٍ وخوف...
دموعك التي سكنت جفونك ومنعتها من النزول
على وجنتيك..أثارت شيئاً من التسأل في نفسي..
أما زلت غيرقادرة على إدخال الفرح على قلبك..
أمازلت عاجزة على تحويل حياتك إلى دوحة يتغنى فيها الطير حباًوفرحاً..
يؤسفني حبيبي ما كنت أظنه في نفسي..
فقد ظننت أنني في يوماً ما أستطعت تبديل أحوالك ..
وكنت أظن بأني نقلتك من عالمك الكئيب إلى
عالم ثاني جميل ..
ولكن وللأسف لازالت أحزانك تأسرك والآمك
تنهش في جسمك ..
لاأعلم ما سر ذلك الحزن الدفين...
ولكن دموعك التي لاحت لي أشعلت نيران الحزن في قلبي ..
وجعلتني أعرف بأني يلزمني الكثير والكثيرلذلك..
حبيبي هناك سؤال يداعب شفاهي ..
ألست قادرة على إسعادك..؟
ألايكفيك حبي لنسيان أحزانك..؟
هل هناك شئ تريده مني ولم أعطه لك..
فأنا وهبتك نفسي وعقلي وقلبي ولساني بل كلي
فداء لك لأرى الإبتسامة تغشي وجهك الطاهر..
تعليق