من المعلوم أن هناك أدوات تجزم الفعل المضارع إذا دخلت عليه ومنها ( لم ) و ( لما ) وهما تفيدان النفي والجزم والقلب ,
ولكن هناك فروق بينهما يمكن اختصارها في الآتي:- .
1-يستمر النفي مع ( لما ) إلى زمن التكلم ولا يشترط ذلك في ( لم ) وعليه يصح أن نقول: لم يقم زيدٌ ثم قام , ولا يصح أن نقول: لما يقم زيد ثم قام.
2. المنفي بـ ( لما ) متوقع الحصول بخلاف ( لم )..
3- مجزوم ( لما ) جائز الحذف نحو: قاربت المدينة ولما. أي : ولما أدخل, بينما لا يحذف مجزوم لم .
4. يصح دخول أداة الشرط على ( لم ) نحو : إن لم تجتهد فلن تنجح.
م .ن
ولكن هناك فروق بينهما يمكن اختصارها في الآتي:- .
1-يستمر النفي مع ( لما ) إلى زمن التكلم ولا يشترط ذلك في ( لم ) وعليه يصح أن نقول: لم يقم زيدٌ ثم قام , ولا يصح أن نقول: لما يقم زيد ثم قام.
2. المنفي بـ ( لما ) متوقع الحصول بخلاف ( لم )..
3- مجزوم ( لما ) جائز الحذف نحو: قاربت المدينة ولما. أي : ولما أدخل, بينما لا يحذف مجزوم لم .
4. يصح دخول أداة الشرط على ( لم ) نحو : إن لم تجتهد فلن تنجح.
م .ن
تعليق