كلنا نعرف ان من بنى
الاهرامات هم الفراعنه
وهذا هو الشائع بين العالم باسره
ولكن إقرأو هذا الكتاب ((واعطنا رايك فيه : عمالقة قوم عاد كانو مصريين وهم بناة الاهرام الحقيقيين منذ سبعين الف سنه)) للباحث محمد سمير عطا
هل يمكن أن يكون من بنى الاهرام ليس الفراعنه بل هم قوم عاد!! إليكم بعض النقاط التي استدل بها الباحث في كتابه :
اولاً: حجم الحجريبدأ من متر مكعب ويصل في بعض الأحيان إلى عشرات الأمتار المكعبة !!
ووزنه يصل أحيانا إلى ألف طن ( مليون كيلوجرام ) !!
المسافات بين موقع تقطيع الحجارة وأماكن التشييد وصلت في بعض الأحيان إلى 650 كيلومتر
ارتفاع البناء وصل إلى 163متر !!
هذا الحجر المعجز بالنسبة لنا لم يكن إلا طوبة بالنسبة لقوم عاد فكانواعمالقة يصل طول الواحد منهم إلى 15 مترا،
فهو مستحيل تماماً بالنسبة للفراعنة ذوي الأحجام المماثلة لنا تقريبا
قال تعالى : { كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ مُّنقَعِرٍ } وقال تعالى: { كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ }
ثانياً: استخدام الثيران لجر الحجارة بعد ربطها بالحبال ووضعها على زحافات خشبية وهذا مستحيل
لو احد جرب ذلك بنفسه مع مجموعة من المتطوعين. وكيف ان هذه الزلاجات لاتغرز في الرمال
ثالثاً: أسلوب رفع الاحجار عن طريق أوناش خشبيةعملاقة وهل يستطيع ونش خشبي رفع حجر يزن 100 طن لارتفاع 163 متر؟؟
رابعاً: يقال ان الفراعنة استخدموا السحر لرفع الحجرة الثقيلة فلماذا يستخدمون الثيران!!
خامساً: لماذا تم بناء القلاع الفرعونية الخمسة بسيناء من الطيناو ليس من المفترض بنائها حسب مايملكون من قوتهم؟!
سادساً: أين هي أبنية قوم عاد التي تركها الله لنا عبرة لنتعظ ؟
هل يعقل أن تدفن في الرمال أو تتهدم فيوقت يظهر غيرها من المباني الوضيعة في كل أنحاء العالم ؟
والقرآن يشير إلى بقائها صراحة { وَعَاداً وَثَمُودَ وَقَد تَّبَيَّنَ لَكُم مِّن مَّسَاكِنِهِمْ } العنكبوت : 38 ، { فَأَصْبَحُوا لَا يُرَى إِلَّا مَسَاكِنُهُمْ } الأحقاف : 25
سابعاًً: اما مايخص كلمة إرم المختلف فى تفسيرها ، والتى وردت فى القرآن الكريم
فإن القبائل العربية القديمة تخلصت فى كثير من الكلمات التى تبدأ بالهمزةوحولتها إلى حروف أخرى أكثرها كان حرف الهاء.
(وهرم) تعني فى اللغة العربية الشئ كبير الحجم، وأيضا تطلق لكبير العمر، وبناء عليه فالتفسير السليم للآيات يكون كالتالي
{أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ } = ألم تر كيف عاقب الله قوم عاد
{ إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ } = بناة الأهرام ذات القمم العالية المدببة
{ الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ } = التى لا يوجد لها مثيل فى العالم كله
ثامناً: اعتراف الفراعنة أنفسهم بأن بناة الأهرام قوم غيرهم ذوو قوة فريدة
وذلك في نص البريشتا المنحوت على تمثال الإله القرد تحوتيحتب
والذي نصه كالآتي: [ قوة ذراع الواحد من بناة الأهرام بألف رجل ]
تاسعاً: قوم عاد قدسوا نجم الشعرى واقاموا تلك الاهرامات اشارة لها
قالى تعالى: {وانه هو رب الشعرى*وانه اهلك عاد الاولى} النجم: 49-50
وهذا هو الشائع بين العالم باسره
ولكن إقرأو هذا الكتاب ((واعطنا رايك فيه : عمالقة قوم عاد كانو مصريين وهم بناة الاهرام الحقيقيين منذ سبعين الف سنه)) للباحث محمد سمير عطا
هل يمكن أن يكون من بنى الاهرام ليس الفراعنه بل هم قوم عاد!! إليكم بعض النقاط التي استدل بها الباحث في كتابه :
اولاً: حجم الحجريبدأ من متر مكعب ويصل في بعض الأحيان إلى عشرات الأمتار المكعبة !!
ووزنه يصل أحيانا إلى ألف طن ( مليون كيلوجرام ) !!
المسافات بين موقع تقطيع الحجارة وأماكن التشييد وصلت في بعض الأحيان إلى 650 كيلومتر
ارتفاع البناء وصل إلى 163متر !!
هذا الحجر المعجز بالنسبة لنا لم يكن إلا طوبة بالنسبة لقوم عاد فكانواعمالقة يصل طول الواحد منهم إلى 15 مترا،
فهو مستحيل تماماً بالنسبة للفراعنة ذوي الأحجام المماثلة لنا تقريبا
قال تعالى : { كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ مُّنقَعِرٍ } وقال تعالى: { كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ }
ثانياً: استخدام الثيران لجر الحجارة بعد ربطها بالحبال ووضعها على زحافات خشبية وهذا مستحيل
لو احد جرب ذلك بنفسه مع مجموعة من المتطوعين. وكيف ان هذه الزلاجات لاتغرز في الرمال
ثالثاً: أسلوب رفع الاحجار عن طريق أوناش خشبيةعملاقة وهل يستطيع ونش خشبي رفع حجر يزن 100 طن لارتفاع 163 متر؟؟
رابعاً: يقال ان الفراعنة استخدموا السحر لرفع الحجرة الثقيلة فلماذا يستخدمون الثيران!!
خامساً: لماذا تم بناء القلاع الفرعونية الخمسة بسيناء من الطيناو ليس من المفترض بنائها حسب مايملكون من قوتهم؟!
سادساً: أين هي أبنية قوم عاد التي تركها الله لنا عبرة لنتعظ ؟
هل يعقل أن تدفن في الرمال أو تتهدم فيوقت يظهر غيرها من المباني الوضيعة في كل أنحاء العالم ؟
والقرآن يشير إلى بقائها صراحة { وَعَاداً وَثَمُودَ وَقَد تَّبَيَّنَ لَكُم مِّن مَّسَاكِنِهِمْ } العنكبوت : 38 ، { فَأَصْبَحُوا لَا يُرَى إِلَّا مَسَاكِنُهُمْ } الأحقاف : 25
سابعاًً: اما مايخص كلمة إرم المختلف فى تفسيرها ، والتى وردت فى القرآن الكريم
فإن القبائل العربية القديمة تخلصت فى كثير من الكلمات التى تبدأ بالهمزةوحولتها إلى حروف أخرى أكثرها كان حرف الهاء.
(وهرم) تعني فى اللغة العربية الشئ كبير الحجم، وأيضا تطلق لكبير العمر، وبناء عليه فالتفسير السليم للآيات يكون كالتالي
{أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ } = ألم تر كيف عاقب الله قوم عاد
{ إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ } = بناة الأهرام ذات القمم العالية المدببة
{ الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ } = التى لا يوجد لها مثيل فى العالم كله
ثامناً: اعتراف الفراعنة أنفسهم بأن بناة الأهرام قوم غيرهم ذوو قوة فريدة
وذلك في نص البريشتا المنحوت على تمثال الإله القرد تحوتيحتب
والذي نصه كالآتي: [ قوة ذراع الواحد من بناة الأهرام بألف رجل ]
تاسعاً: قوم عاد قدسوا نجم الشعرى واقاموا تلك الاهرامات اشارة لها
قالى تعالى: {وانه هو رب الشعرى*وانه اهلك عاد الاولى} النجم: 49-50
تعليق