بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلَّ على محمد و آل محمد
السلآم عليكم و رحمه الله و بركآته
عندما يصدر خطا فادح بحق احدنا ، ثم ياتى صاحب الخطأ معتذرا نادما خجلا وجلا ، فإننا لا نسامحه فقط ، بل يتحول عداؤنا له إلى حب ، وخاصة إذا رأينا أن صاحب الخطأ في مقام التعويض ، بل انه في بعض الحالات تتوطد العلاقة إلى درجة الصداقة الحميمة .. أولا نحتمل أن التائبين الصادقين ، من الممكن أن يصلوا الى هذه الدرجة من الأنس بالله تعالى ولو بعد عمر طويل من المعصية ؟.. اوليس هو الذي يصرح بانه يحب التوابين ؟.. اوليس هو الذي يدعو المسرفين على أنفسهم بالعودة اليه ؟!.. ما أرأفه من رب!!
نسألكم الدعآء
اللهم صلَّ على محمد و آل محمد
السلآم عليكم و رحمه الله و بركآته
عندما يصدر خطا فادح بحق احدنا ، ثم ياتى صاحب الخطأ معتذرا نادما خجلا وجلا ، فإننا لا نسامحه فقط ، بل يتحول عداؤنا له إلى حب ، وخاصة إذا رأينا أن صاحب الخطأ في مقام التعويض ، بل انه في بعض الحالات تتوطد العلاقة إلى درجة الصداقة الحميمة .. أولا نحتمل أن التائبين الصادقين ، من الممكن أن يصلوا الى هذه الدرجة من الأنس بالله تعالى ولو بعد عمر طويل من المعصية ؟.. اوليس هو الذي يصرح بانه يحب التوابين ؟.. اوليس هو الذي يدعو المسرفين على أنفسهم بالعودة اليه ؟!.. ما أرأفه من رب!!
نسألكم الدعآء
تعليق