للاحتجاب من الاعداء والحاسدين
و في كتاب المهج أن الكاظم ع لما دخل على الرشيد و كان يريد قتله دعا بهذين الدعاءين فنجاه الله تعالى منه:
الأول:
اللهم إنك حفظت الغلامين لصلاح أبويهما فاحفظني لصلاح آبائي
الثاني
اللهم إنك تكفي من كل أحد و لا يكفي منك أحد فاكفنيه بم شئت و كيف شئت و أنى شئت.
و في خصائص الأصفهاني أن الصادق ع احتجب من المنصور لما أراد قتله بهذا الدعاء و يسمى دعاء الحجاب وهو:
بسم الله الرحمن الرحيم، وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك و بين الذين لا يؤمنون بالآخرة حجابا مستورا و جعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه و في آذانهم وقرا و إذا ذكرت ربك في القرآن وحده ولوا على أدبارهم نفورا اللهم إني أسألك بالاسم الذي به تحيي و تميت و ترزق و تعطي و تمنع يا ذا الجلال و الإكرام اللهم من أرادني بسوء من جميع خلقك فأعم عنا عينه و أصمم عنا سمعه و اشغل عنا قلبه و اغلل عنا يده و اصرف عنا كيده و خذه من بين يديه و من خلفه و عن يمينه و عن شماله و من فوقه و من تحته يا ذا الجلال و الإكرام
دعاء آخر يؤمن قائله من مخاوفه ذكره الطبرسي أيضا في كنوز النجاح و يسمى دعاء كفاية البلاء وهو:
اللهم بك أساور و بك أحيا أسلمت نفسي إليك و فوضت أمري إليك و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم إنك خلقتني و رزقتني و سررتني و سترتني و بين العباد بلطفك خولتني إذا (هربت) هويت رددتني و إذا عثرت أقلتني و إذا مرضت شفيتني و إذا دعوتك أجبتني سيدي ارض عني فقد أرضيتني و صلى الله على محمد و آله الطاهرين.
المصباح للكفعمي ص : 245
و في كتاب المهج أن الكاظم ع لما دخل على الرشيد و كان يريد قتله دعا بهذين الدعاءين فنجاه الله تعالى منه:
الأول:
اللهم إنك حفظت الغلامين لصلاح أبويهما فاحفظني لصلاح آبائي
الثاني
اللهم إنك تكفي من كل أحد و لا يكفي منك أحد فاكفنيه بم شئت و كيف شئت و أنى شئت.
و في خصائص الأصفهاني أن الصادق ع احتجب من المنصور لما أراد قتله بهذا الدعاء و يسمى دعاء الحجاب وهو:
بسم الله الرحمن الرحيم، وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك و بين الذين لا يؤمنون بالآخرة حجابا مستورا و جعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه و في آذانهم وقرا و إذا ذكرت ربك في القرآن وحده ولوا على أدبارهم نفورا اللهم إني أسألك بالاسم الذي به تحيي و تميت و ترزق و تعطي و تمنع يا ذا الجلال و الإكرام اللهم من أرادني بسوء من جميع خلقك فأعم عنا عينه و أصمم عنا سمعه و اشغل عنا قلبه و اغلل عنا يده و اصرف عنا كيده و خذه من بين يديه و من خلفه و عن يمينه و عن شماله و من فوقه و من تحته يا ذا الجلال و الإكرام
دعاء آخر يؤمن قائله من مخاوفه ذكره الطبرسي أيضا في كنوز النجاح و يسمى دعاء كفاية البلاء وهو:
اللهم بك أساور و بك أحيا أسلمت نفسي إليك و فوضت أمري إليك و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم إنك خلقتني و رزقتني و سررتني و سترتني و بين العباد بلطفك خولتني إذا (هربت) هويت رددتني و إذا عثرت أقلتني و إذا مرضت شفيتني و إذا دعوتك أجبتني سيدي ارض عني فقد أرضيتني و صلى الله على محمد و آله الطاهرين.
المصباح للكفعمي ص : 245
تعليق