قال أمير المؤمنين ( عليه السلام )
قال رسول الله ( صل على محمد وآله وسلم )
شعبان شهري ورمضان شهر الله عز وجل : فمن صام
شهري كنت له شفيعآ يوم القيامة : ومن صام شهرالله عز وجل آنس الله وحشته في قبره :
ووصل وحدته
وخرج من قبره مبيضآ وجهه آخدآ الكتاب بيمينه: والخلد بيساره حتى يقف بين يدي ربه عزوجل : فيقول
عبدي فيقول : لبيك سيدي : فيقول عز وجل : صمت لي ؟ فيقول : نعم ياسيدي فيقول تبارك وتعالى :
خدوا بيد عبدي حتى تأتوا به نبيي : فأوتى به فأقول
صمت شهري ؟ فيقول نعم " فأقول له " أنا أشفع لك اليوم : قال : فيقول الله تعالى :
أما حقوقي فقد تركتها لعبدي :
وأما حقوق خلقي فمن عفا عنه فعلي عوضه حتى يرضى : قال النبي ( صل الله عليه وآله وسلم )
فأخذ بيده حتى أنتهي به إلى الصراط فأجده زحفآ زلقآ
لا يثبت عليه أقدام الخاطئين : فأخذ بيده فيقول لي صاحب الصراط : من هذا يارسول الله ؟ فأقول
هذا فلان باسمه من أمتي : كان قد صام في الدنيا شهري إبتغاء شفاعتي : وصام شهر ربه ابتغاء وعده
فيجوز الصراط بعفو الله عزوجل حتى ينتهي إلى باب الجنة : فأستفتح له: فيقول رضوان ذلك اليوم :
أمرنا أن نفتح اليوم لأمتك :
قال أمير المؤمنين ( عليه السلام )
صوموا شهر رسول الله ( صل الله عليه وآله وسلم )
يكن لكم شفيعآ : وصوموا شهر الله
تشربوا من رحيق المختوم /
اللهم اقسم لنا فيه من خشيتك ما يحول بيننا وبين معصيتك ومن طاعتك ما تبلغنا به رضوانك
بحق الصلاة على محمد وآل محمد
نسألكم الدعاء
قال رسول الله ( صل على محمد وآله وسلم )
شعبان شهري ورمضان شهر الله عز وجل : فمن صام
شهري كنت له شفيعآ يوم القيامة : ومن صام شهرالله عز وجل آنس الله وحشته في قبره :
ووصل وحدته
وخرج من قبره مبيضآ وجهه آخدآ الكتاب بيمينه: والخلد بيساره حتى يقف بين يدي ربه عزوجل : فيقول
عبدي فيقول : لبيك سيدي : فيقول عز وجل : صمت لي ؟ فيقول : نعم ياسيدي فيقول تبارك وتعالى :
خدوا بيد عبدي حتى تأتوا به نبيي : فأوتى به فأقول
صمت شهري ؟ فيقول نعم " فأقول له " أنا أشفع لك اليوم : قال : فيقول الله تعالى :
أما حقوقي فقد تركتها لعبدي :
وأما حقوق خلقي فمن عفا عنه فعلي عوضه حتى يرضى : قال النبي ( صل الله عليه وآله وسلم )
فأخذ بيده حتى أنتهي به إلى الصراط فأجده زحفآ زلقآ
لا يثبت عليه أقدام الخاطئين : فأخذ بيده فيقول لي صاحب الصراط : من هذا يارسول الله ؟ فأقول
هذا فلان باسمه من أمتي : كان قد صام في الدنيا شهري إبتغاء شفاعتي : وصام شهر ربه ابتغاء وعده
فيجوز الصراط بعفو الله عزوجل حتى ينتهي إلى باب الجنة : فأستفتح له: فيقول رضوان ذلك اليوم :
أمرنا أن نفتح اليوم لأمتك :
قال أمير المؤمنين ( عليه السلام )
صوموا شهر رسول الله ( صل الله عليه وآله وسلم )
يكن لكم شفيعآ : وصوموا شهر الله
تشربوا من رحيق المختوم /
اللهم اقسم لنا فيه من خشيتك ما يحول بيننا وبين معصيتك ومن طاعتك ما تبلغنا به رضوانك
بحق الصلاة على محمد وآل محمد
نسألكم الدعاء
تعليق