الصداقه مأخوذه من الصدق والصدق هو قول الحقيقه فالصداقه هي المصاحبه الصادقه والنابعه من القلب وليس خلفها اي نوع او شكل من اشكال المصالح وقد يفسر البعض ان كل انواع الصداقات هي مصالح في الواقع لكن تختلف من كونها مصالح مشتركه او مصلحه من طرف واحد..!!
فمن الطبيعي جداً أن تكون هناك مصالح بين الأصدقاء باختلاف درجاتها / وماهياتها / و أسبابها ! , فكثير من الأصدقاء يتمسك بعضهم ببعض نظراً لحاجته لهذا الصديق بوجوده معه ووقوفه الى جانبه , وكذلك في الطرف قد يكون هناك صديق مصالح والذي يتمسك بك لغرض مادي في نفسه , وهذا النوع هو الذي لن نتطرق له !
لكن لننظر للصديق من الزاوية الإيجابية في الموقف , فمن احتياجات كل شخص في هذه الحياه خمس احتياجات :-
1- الحاجات البيولوجيه .
2- حاجات الأمن .
3- حاجات الانتماء والحب .
4- حاجات اعتبار الذات .
5- حاجات تحقيق الذات .
والصديق الحقيقي يدخل في حاجة الانتماء والحب وكذلك بعض من تلك الاحتياجات ، أي أن الصديق له أهميه كبيره في حياتنا الشخصيه.
فلولا الصديق لم نجد من نشكي اليه همومنا وأهاتنا..
ولولاه لن نجد من نشاركه افراحنا واحزاننا..
هنا تكمن هذه المصلحه والتي هي بحد ذاتها ليست كما يتبادر الى الذهن للوهلة الاولى فمن البديهي عندما تحتاج الانتماء وتجدها في الصديق تكون مصلحه متبادله المنفعه فالناس بالناس والكل بالله بمعنى انه لا مفر من المصلحه المشتركه فيما بينهما من وجهة نظري .
فصديقي من يحب لي الخير والمنفعه ومن يذكرني بالخير سراً وجهراً , أمامي وخلفي , وفق الله كل صديق , ولا حرمكم هذا النوع من الحب .
أول محاولة ينزف بها قلمي ! . أرجو أن تروق لذائقتكم الخصبه .
فمن الطبيعي جداً أن تكون هناك مصالح بين الأصدقاء باختلاف درجاتها / وماهياتها / و أسبابها ! , فكثير من الأصدقاء يتمسك بعضهم ببعض نظراً لحاجته لهذا الصديق بوجوده معه ووقوفه الى جانبه , وكذلك في الطرف قد يكون هناك صديق مصالح والذي يتمسك بك لغرض مادي في نفسه , وهذا النوع هو الذي لن نتطرق له !
لكن لننظر للصديق من الزاوية الإيجابية في الموقف , فمن احتياجات كل شخص في هذه الحياه خمس احتياجات :-
1- الحاجات البيولوجيه .
2- حاجات الأمن .
3- حاجات الانتماء والحب .
4- حاجات اعتبار الذات .
5- حاجات تحقيق الذات .
والصديق الحقيقي يدخل في حاجة الانتماء والحب وكذلك بعض من تلك الاحتياجات ، أي أن الصديق له أهميه كبيره في حياتنا الشخصيه.
فلولا الصديق لم نجد من نشكي اليه همومنا وأهاتنا..
ولولاه لن نجد من نشاركه افراحنا واحزاننا..
هنا تكمن هذه المصلحه والتي هي بحد ذاتها ليست كما يتبادر الى الذهن للوهلة الاولى فمن البديهي عندما تحتاج الانتماء وتجدها في الصديق تكون مصلحه متبادله المنفعه فالناس بالناس والكل بالله بمعنى انه لا مفر من المصلحه المشتركه فيما بينهما من وجهة نظري .
فصديقي من يحب لي الخير والمنفعه ومن يذكرني بالخير سراً وجهراً , أمامي وخلفي , وفق الله كل صديق , ولا حرمكم هذا النوع من الحب .
أول محاولة ينزف بها قلمي ! . أرجو أن تروق لذائقتكم الخصبه .
تعليق