روان
23-11-2010, 02:20 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهمّ صلي على محمد وآلي محمد
أختي الزوجه : وجّهي قلبك الى الشعر الّذي ينبه الغافلات عن سبيل الرشاد :
عودي لرشدك وارجعي لهداك,,,,,,,,,,,,,,وكفاك سعيا في الضلال كفاك
حتى متى تلجين أبواب الردى,,,,,,,,,,والى المهالك تسرعين خطاك
حاربت في كل فضيلة ونبذتها ,,,,,,,,,,,نبذ النواة فأين تلك نهاك؟
وسلكت معوج المسالك جهرة,,,,,,,,,من ذا عن نهج القويم نهاك؟
أعرضت عن داعي الهدى وأجبت من,,,,,,,,,,للفسق والعصيان قد ناداك
حريّة الغرب الخليج بريقها,,,,,,,,عن كلّ معنى فاضل أعماك
فحسبت ألوان المجون حضارة,,,,,,,,,,,ومشيت طائعة على الأشواك
وسعيت في وادي الفساد طليقة,,,,,,,,,,,,,وتبعت كل مخادع أفاك
ماذا من الأسلام قد أنكرته,,,,,,,,,,وهو الّذي للمكرمات دعاك
أعلاك قدرا في الورى ومكانة ,,,,,,,,,,وعصيته فهويت من علياك
ما كنت من سقط المتاع ولا أح,,,,,,,ل الدين بيعك سلعة وشراك
بل ذاد عنك وصد كل مداهن ,,,,,,,,,,يسعى لنصب مصايد وشراك
ما لي أراك خلعت عنك رداءه ,,,,,,,,,,فغدوت والعرى القبيح رداك
البيت أنت عماده فترفقي,,,,,,,,بالبيت لا تطغى عليه يداك
لك في نواصيه شؤون جمة,,,,,,,,,, لا تتركيه يعيث فيه سواك
عودي اليه فأنت أنت سراجه,,,,,,,كم بات في هجرانه ينعاك
لولاك ما انحلّت عراه ولا وهت,,,,,,,أركانه وتحطمت لولاك
والزوج مالك قد حقرت مقامه,,,,,,,من ذا الّذي بحقوقه أغراك
للزوج أنت فسارعي لرضائه,,,,,,,,,,,,,ان أنت راعيت الحقوق رعاك
وأذا نشزت وملت عن نهج الهوى,,,,,,,,,,فعسراكما قد آذنت بفكاك
والطفل من للطفل غيرك؟نشّ,,,,,,,,,,,,ئيه على المكارم وارفقي بغتاك
قودي الى سبيل الفضيله خطوه ,,,,,,,,,فسيتدي في سيره بخطاك
حتى يشب على الفضائل والعلى,,,,,,,,,,,,,,يحمي حماه من الردى وحماك
للبنت كوني خير أم انها ,,,,,,حقا تقلد أمها وتحاكي
مرآتها أنت في الناس وسعيها ,,,,,,,,,,,,,,,رهن بما تسعى لها قدماك
فأذا غويت فأمرها لغواية ,,,,,,,,,,,وأذا اهتديت استرشدت بهداك
وأذا صلحت ففيك مبعث أمة ,,,,,,,,,,,,ونجاتها من فتنة وهلاك
لك في رحاب الدين أكرم عصمة,,,,,,,,,,,,فتفيئ فيها ظلال هداك
وأحيي حياة الطهر لا تلك الّتي,,,,,,,,,,,,,,,,فيها صباحك عابثت ومساك
هذا الجمال الحق لا ما قد بدا,,,,,,,,,,,,,,في قبح عريك أو بريق طلاك
ليس الجمال صباغة وصناعة ,,,,,,,,,,,,,,هو صبغة الله الّذي سوّاك
فتطلبي عزّ الحياة ومجدها,,,,,,,,,,وجمالها فيما اليك دعاك
لبي نداء الدين واجتنبي الردى................وكفاك ما عانيت من مسعاك
هذا هدى الأسلام دوّى صوته,,,,,,,,,,,,عودي لرشدك وارجعي لهداك
شكرا لكم أختكم روان
اللهمّ صلي على محمد وآلي محمد
أختي الزوجه : وجّهي قلبك الى الشعر الّذي ينبه الغافلات عن سبيل الرشاد :
عودي لرشدك وارجعي لهداك,,,,,,,,,,,,,,وكفاك سعيا في الضلال كفاك
حتى متى تلجين أبواب الردى,,,,,,,,,,والى المهالك تسرعين خطاك
حاربت في كل فضيلة ونبذتها ,,,,,,,,,,,نبذ النواة فأين تلك نهاك؟
وسلكت معوج المسالك جهرة,,,,,,,,,من ذا عن نهج القويم نهاك؟
أعرضت عن داعي الهدى وأجبت من,,,,,,,,,,للفسق والعصيان قد ناداك
حريّة الغرب الخليج بريقها,,,,,,,,عن كلّ معنى فاضل أعماك
فحسبت ألوان المجون حضارة,,,,,,,,,,,ومشيت طائعة على الأشواك
وسعيت في وادي الفساد طليقة,,,,,,,,,,,,,وتبعت كل مخادع أفاك
ماذا من الأسلام قد أنكرته,,,,,,,,,,وهو الّذي للمكرمات دعاك
أعلاك قدرا في الورى ومكانة ,,,,,,,,,,وعصيته فهويت من علياك
ما كنت من سقط المتاع ولا أح,,,,,,,ل الدين بيعك سلعة وشراك
بل ذاد عنك وصد كل مداهن ,,,,,,,,,,يسعى لنصب مصايد وشراك
ما لي أراك خلعت عنك رداءه ,,,,,,,,,,فغدوت والعرى القبيح رداك
البيت أنت عماده فترفقي,,,,,,,,بالبيت لا تطغى عليه يداك
لك في نواصيه شؤون جمة,,,,,,,,,, لا تتركيه يعيث فيه سواك
عودي اليه فأنت أنت سراجه,,,,,,,كم بات في هجرانه ينعاك
لولاك ما انحلّت عراه ولا وهت,,,,,,,أركانه وتحطمت لولاك
والزوج مالك قد حقرت مقامه,,,,,,,من ذا الّذي بحقوقه أغراك
للزوج أنت فسارعي لرضائه,,,,,,,,,,,,,ان أنت راعيت الحقوق رعاك
وأذا نشزت وملت عن نهج الهوى,,,,,,,,,,فعسراكما قد آذنت بفكاك
والطفل من للطفل غيرك؟نشّ,,,,,,,,,,,,ئيه على المكارم وارفقي بغتاك
قودي الى سبيل الفضيله خطوه ,,,,,,,,,فسيتدي في سيره بخطاك
حتى يشب على الفضائل والعلى,,,,,,,,,,,,,,يحمي حماه من الردى وحماك
للبنت كوني خير أم انها ,,,,,,حقا تقلد أمها وتحاكي
مرآتها أنت في الناس وسعيها ,,,,,,,,,,,,,,,رهن بما تسعى لها قدماك
فأذا غويت فأمرها لغواية ,,,,,,,,,,,وأذا اهتديت استرشدت بهداك
وأذا صلحت ففيك مبعث أمة ,,,,,,,,,,,,ونجاتها من فتنة وهلاك
لك في رحاب الدين أكرم عصمة,,,,,,,,,,,,فتفيئ فيها ظلال هداك
وأحيي حياة الطهر لا تلك الّتي,,,,,,,,,,,,,,,,فيها صباحك عابثت ومساك
هذا الجمال الحق لا ما قد بدا,,,,,,,,,,,,,,في قبح عريك أو بريق طلاك
ليس الجمال صباغة وصناعة ,,,,,,,,,,,,,,هو صبغة الله الّذي سوّاك
فتطلبي عزّ الحياة ومجدها,,,,,,,,,,وجمالها فيما اليك دعاك
لبي نداء الدين واجتنبي الردى................وكفاك ما عانيت من مسعاك
هذا هدى الأسلام دوّى صوته,,,,,,,,,,,,عودي لرشدك وارجعي لهداك
شكرا لكم أختكم روان