قال تعالى (( لا تأخذه سِنة ولا نوم )) ؟
السؤال : كان من الصحيح أن يكون القول ( لا تأخذه نوم ولا سِنة ) فأن الراجح والرائج في هذه الموارد هو التدرج من العالي الى الداني كما يُقال : لا يأخذني عند المطالعة نوم ولا سِنة .
الجواب : إن الأخذ في الأية الكريمة بمعنى ( الغلبة ) عندئذٍ هو التدرج من الداني الى العالي كما هو واضح , والأية بصدد تنزيهه سبحانه عن كل ما يوجب الغفلة , مثلاً لو فرضنا أن زيداً أشجع من عمرو وأراد المتكلم أن يصف شجاعته الفائقة يقول : ما غلبني عمرو ولا زيد , فيقدم الضعيف على الشجاع ولو عكس يكون مستهجناً ويكون ذكر الضعيف زيداً .
السؤال : كان من الصحيح أن يكون القول ( لا تأخذه نوم ولا سِنة ) فأن الراجح والرائج في هذه الموارد هو التدرج من العالي الى الداني كما يُقال : لا يأخذني عند المطالعة نوم ولا سِنة .
الجواب : إن الأخذ في الأية الكريمة بمعنى ( الغلبة ) عندئذٍ هو التدرج من الداني الى العالي كما هو واضح , والأية بصدد تنزيهه سبحانه عن كل ما يوجب الغفلة , مثلاً لو فرضنا أن زيداً أشجع من عمرو وأراد المتكلم أن يصف شجاعته الفائقة يقول : ما غلبني عمرو ولا زيد , فيقدم الضعيف على الشجاع ولو عكس يكون مستهجناً ويكون ذكر الضعيف زيداً .
تعليق