تويت
احاسيس مكتومة
عندما تحتار وتعجز نفسك عن الحديث عما بداخلك
عندما تشتاق ولا تستطيع أن تخرج شوقك هذا لمن أمامك
عندما تتلهف وتقلق عليه ويبيت قلبك يخفق بأسمه بكل شىء
وعندما يذكر أسمه فى مجلس ما فترسل له السلام وتتمنى وأن يطول
الحديث فى هذا المجلس عنه وعليه
مشاعر مكتومة
ومع الأسف أنها مكتومة
قد تكون أسمى المشاعر إليك
وأغلى حب أحبه شخص إليك
يبات يحلم وأن ينقل لك مشاعره
وأنت
لا تحمل بقلبك أى شك حتى بمشاعره ليك
أنه
^
الحب
^
ولكن
^
من طرف واحد
حب يتعلق صاحبه بكل الأمل
حب بات يحلم وأن يعترف بما داخله
حب ينتظر منك وأنت تطمئن صاحبه
وما أصعب كل هذا
عندما تأتى بيدك وتقتله
بل وتراه ضمئآن وبيدك ريَّه
الحب من طرف واحد
أنا بنظرى أعتبره أقسى وأصعب ألم لصاحبه
قد يعيش بالأمل سنين وسنين وهو يعلم جيداً أنه يحلم مجرد حلم بأن يأتى يوماً وتبوح مشاعره لمن أحبه
وقد يأتى الطرف الأخر بدون قصد قتله بأن يظهر فجأة قلبك ويقول أنك مشغول بغيره
ألم
^
جراح
^
عذاب
وأنت كل هذا وحدك
فقولوا لى أيها القلوب
هل تستطيع وأن تتحمل وأن تكون
وحيد
بالأمل منتظر وتحلم بأن يأتي اليوم ويشعر بك الحبيب؟؟؟
أم ستذهب له عندما تشعر بهذا الحب وتصارحه وتقطع الطريق من أوله؟؟؟؟
أنتظر مشاركتكم
وما هو الحل الصحيح والمريح
لنقطع طريق بالأمل قد يكون من أوله لأخره وهم وألم جريح
لهؤلاء الهائمين
فلننقذ قلوبهم
وننصحهم حتى لايصبحون من المجاريح
ويصبح بعدها الحب
شىء جريح
فلنقطع عليهم الطريق
ونقول لهم
لاتلوموا الحب
ولاتلوموا أنفسكم
ولكن
سنصل سوياً لبر الطريق
أن تركنا كل شىء للقسمة والنصيب
اطيب تحية
عندما تحتار وتعجز نفسك عن الحديث عما بداخلك
عندما تشتاق ولا تستطيع أن تخرج شوقك هذا لمن أمامك
عندما تتلهف وتقلق عليه ويبيت قلبك يخفق بأسمه بكل شىء
وعندما يذكر أسمه فى مجلس ما فترسل له السلام وتتمنى وأن يطول
الحديث فى هذا المجلس عنه وعليه
مشاعر مكتومة
ومع الأسف أنها مكتومة
قد تكون أسمى المشاعر إليك
وأغلى حب أحبه شخص إليك
يبات يحلم وأن ينقل لك مشاعره
وأنت
لا تحمل بقلبك أى شك حتى بمشاعره ليك
أنه
^
الحب
^
ولكن
^
من طرف واحد
حب يتعلق صاحبه بكل الأمل
حب بات يحلم وأن يعترف بما داخله
حب ينتظر منك وأنت تطمئن صاحبه
وما أصعب كل هذا
عندما تأتى بيدك وتقتله
بل وتراه ضمئآن وبيدك ريَّه
الحب من طرف واحد
أنا بنظرى أعتبره أقسى وأصعب ألم لصاحبه
قد يعيش بالأمل سنين وسنين وهو يعلم جيداً أنه يحلم مجرد حلم بأن يأتى يوماً وتبوح مشاعره لمن أحبه
وقد يأتى الطرف الأخر بدون قصد قتله بأن يظهر فجأة قلبك ويقول أنك مشغول بغيره
ألم
^
جراح
^
عذاب
وأنت كل هذا وحدك
فقولوا لى أيها القلوب
هل تستطيع وأن تتحمل وأن تكون
وحيد
بالأمل منتظر وتحلم بأن يأتي اليوم ويشعر بك الحبيب؟؟؟
أم ستذهب له عندما تشعر بهذا الحب وتصارحه وتقطع الطريق من أوله؟؟؟؟
أنتظر مشاركتكم
وما هو الحل الصحيح والمريح
لنقطع طريق بالأمل قد يكون من أوله لأخره وهم وألم جريح
لهؤلاء الهائمين
فلننقذ قلوبهم
وننصحهم حتى لايصبحون من المجاريح
ويصبح بعدها الحب
شىء جريح
فلنقطع عليهم الطريق
ونقول لهم
لاتلوموا الحب
ولاتلوموا أنفسكم
ولكن
سنصل سوياً لبر الطريق
أن تركنا كل شىء للقسمة والنصيب
اطيب تحية
تعليق