عن لسان زوار الامام الحسين في زيارة الاربعين
يحسين کلنه جنودک جنودک
حرَّاس نحمي حدودک حدودک
حرَّاس نحمي حدودک حدودک
تـضل هـالمواکـب غَـضَب عالنواصب
***
يـالحُـبَّـک جنـون ونـزل مـن ربَّـک
يضـل المجد مجدک والشعب شعبـک
ألـذ والله وأحله إمن العـسل حُـبَّـک
أکـثـر وأشـد من أرواحنـه نـحبـک
يحسين بيدک أمُـرنـه امـرنـه
حُبک تمِلَّک عُمرنـه عُمرنـه
حُبک تمِلَّک عُمرنـه عُمرنـه
ابدمانه نحـارب= غَـضَب عالنواصب
***
رغم خِـسَّة فـتـاوي الکُـفـر والإلحـاد
خُـدَّامـک عله العـالـم تِـضـل أسيـاد
غصبـن عالعِـده غصـبن يبـو السجـاد
تِــورَّث حَــبَّــک الآبـــاء لـلأولاد
حَـبَّک ورثناه عقيـده عقيـده
بـالدم نردَّد نشيـده نشيـده
بـالدم نردَّد نشيـده نشيـده
المَسيـرک نِـواکـب= غَـضَـب عالنـواصب
***
إجيـنـه الکـربـلـه وجِبنه منـاحـرنـه
فـدائـيـَّـه ونِـدوَّر عـالـيـفـجَّـرنــه
تضل للحشـر مـا تسـکت حنـاجـرنـه
كلنه نصـيح يحسيـن بضمـايــرنـه
بسـم الإمـامَـه ننـادي ننـادي
خل يسمعونـه الأعادي الأعادي
خل يسمعونـه الأعادي الأعادي
تـصير الـعَواقِـب= غَـضـَب عالنَواصب
***
کـلنـه إبخـط إبـو اليمَّـه فـدائـيَّـه
يسمـعـونه النـواصب والـوهـابـيـَّه
لا حَـرب وعَـدي ولا إبـن تَـيـميَّـه
فـدوه نـروح للـثـوره الحُـسيـنـيـَّه
جينـه نجـدَّد ولاءَک ولاءَک
کل المناحـر فـداءَک فـداءَک
کل المناحـر فـداءَک فـداءَک
نِـسِـل الـضَوارب= غَـضَب عالنَواصب
***
يحسيـن اليـحـبَّـک ما تِـمسَّـه النـار
مـو فـدوه سبـع فِـدوات إلک أنـدار
إذا زيـارتـک مَـوت آنه اوَّل الــزوَّار
وإذا حُـبَّـک کُـفـر آنـه اوَّل الکُـفَّـار
أکفر بکل اليضـدَّک يضـدَّک
بـس إنتـه وحـدک أودَّک أودَّک
بـس إنتـه وحـدک أودَّک أودَّک
ابـهـواک آنـه ذايـب= غَضـَب عالنَواصب
***
الممـات حسين عِـدنه والحيـاة حسيـن
الـدين حسين عِـدنه والحُـسين الديـن
إبتـواريخ العِشگ کلَّه عِشگـنه إثنـيـن
روحين إبجسد صـرنه إبجسد روحيـن
تِجمعنه روح الشهـاده الشهـاده
والموت عدنه سعـاده سعـاده
والموت عدنه سعـاده سعـاده
نـخوض التـجارب= غَـضَب عالنـواصب
***
قَـسـم والله لـو تِـقبـل مـراجـعـنـه
مـيـضـل للـوهـابـيـَّه أثــر عِـدنـه
إحـنـه جنـود حيـدر والفـخـر إلنـه
ابمعسکـر عشگ ابـو اليمـَّـه تِجنَّـدنه
إحنه جنود الإمامـه الإمامـه
إمن البـاري عدنه کرامه کرامه
إمن البـاري عدنه کرامه کرامه
نـصُـفِ الکتايب = غَـضَب عالنَواصب
***
b
ابويـاسر الکـعبـي
تعليق