بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد
الموضوع و ما به أن لدي أخت صغرى عمرها 7 سنين لا تعلم ما أحدثها فيه و لا يجدي النصح فيها ، انها تحبني و لكنها لا تعمل بنصائحي ، و انا أعلم ان هذا يضرها في علاقتها مع ربها في المستقبل .
اذا حان وقت الصلاة و في حين صلاتي و تعبدي و قراءتي للقرآن و دعائي لربي أجدها كل دقيقة تمر تراني ماذا أفعل و تتبرم ( ألم تخلصي ، إلى الآن ، سأجلس هنا ) >> ففي النهاية لا تجعلني أن أتعبد بالمستوى المطلوب و اذا جلست في الغرفة تراني ماذا أفعل عند بكائي تضحك !! تسأل تبكين لماذا ؟! أجيب على الحسين ( عليه السلام ) تضحك !! ، و انا في نص الدعاء تقول نكتة أو تضحك علي و تنادي أحدهم ، و أنا أقرأ القرآن على مباشرة بعد قولي صدق الله العظيم تتحدث > سئمت منها حتى في صلاتي تتحدث و انا أساساً لا أحب أن يجلس معي أحد وقت تعبدي ولكن لا تستجيب عند النصح و لا ترضى الخروج الا أن تتلف أعصابي و لا يجدي شيء و في الأخير أغلق القرآن ( فكم من قارئ للقرآن و القرآن يلعنه
المشكلة أنها مدلعة جداً في كل شي و إذا تحدثت لها بكت و تشكت على زور ، حتى لو كلمها أبي ضربته و لا يأخذ موقف منها و لا شيء من هذا القبيل فقط يضحك على ردة الفعل و اذا جاء ليهزها ضحك > فهو لا يعرف طريقاً للعصبية هههه و اذا تكلمت في الموضوع قالوا لي : لا شأن لك في ذلك نحن أبواها ، لا تقبل كلام أي أحد و في حين الخروج من المنزل تبلع لسانها و لا يسمع أحدهم صوتها .
ما الحل ؟ للعلم كثير من تصرفاتها لا ترضى رب العالمين و أنبهها لغضب الله .
ساعدووووني حفظكم الله
اللهم صل على محمد و آل محمد
الموضوع و ما به أن لدي أخت صغرى عمرها 7 سنين لا تعلم ما أحدثها فيه و لا يجدي النصح فيها ، انها تحبني و لكنها لا تعمل بنصائحي ، و انا أعلم ان هذا يضرها في علاقتها مع ربها في المستقبل .
اذا حان وقت الصلاة و في حين صلاتي و تعبدي و قراءتي للقرآن و دعائي لربي أجدها كل دقيقة تمر تراني ماذا أفعل و تتبرم ( ألم تخلصي ، إلى الآن ، سأجلس هنا ) >> ففي النهاية لا تجعلني أن أتعبد بالمستوى المطلوب و اذا جلست في الغرفة تراني ماذا أفعل عند بكائي تضحك !! تسأل تبكين لماذا ؟! أجيب على الحسين ( عليه السلام ) تضحك !! ، و انا في نص الدعاء تقول نكتة أو تضحك علي و تنادي أحدهم ، و أنا أقرأ القرآن على مباشرة بعد قولي صدق الله العظيم تتحدث > سئمت منها حتى في صلاتي تتحدث و انا أساساً لا أحب أن يجلس معي أحد وقت تعبدي ولكن لا تستجيب عند النصح و لا ترضى الخروج الا أن تتلف أعصابي و لا يجدي شيء و في الأخير أغلق القرآن ( فكم من قارئ للقرآن و القرآن يلعنه
المشكلة أنها مدلعة جداً في كل شي و إذا تحدثت لها بكت و تشكت على زور ، حتى لو كلمها أبي ضربته و لا يأخذ موقف منها و لا شيء من هذا القبيل فقط يضحك على ردة الفعل و اذا جاء ليهزها ضحك > فهو لا يعرف طريقاً للعصبية هههه و اذا تكلمت في الموضوع قالوا لي : لا شأن لك في ذلك نحن أبواها ، لا تقبل كلام أي أحد و في حين الخروج من المنزل تبلع لسانها و لا يسمع أحدهم صوتها .
ما الحل ؟ للعلم كثير من تصرفاتها لا ترضى رب العالمين و أنبهها لغضب الله .
ساعدووووني حفظكم الله
تعليق