قدست بابك يا ذات الرداء الأصفر
وقبلته شوقاً ضميته إلى هذا الصدر
وسجدت لأعتابك مقبلاً حتى فمي يتعطر
والى ضريحك يداي وعقلي وقلبي يتطاير
أحب من الله هذا ؟ أم هي روح تتطهر
بمسحت يداك على رأسي المتعب المنقهر
من الزمان الذي عقد علينا الأمور
ومن حدث لم استطع له صبر
فألوذ بك أنت الحل والذخر
سيدتي.سيدتي يا أم المصائب يا طهر
سيدتي هل عرفتي مابي وماهو الأمر
حاشاك فأني العبد الذي لا يتصبر
وأنت كما أنت معرفة للمبدع الأمر
رجوتك وما رجاك إلا الذي بك يتصبر
وقبلته شوقاً ضميته إلى هذا الصدر
وسجدت لأعتابك مقبلاً حتى فمي يتعطر
والى ضريحك يداي وعقلي وقلبي يتطاير
أحب من الله هذا ؟ أم هي روح تتطهر
بمسحت يداك على رأسي المتعب المنقهر
من الزمان الذي عقد علينا الأمور
ومن حدث لم استطع له صبر
فألوذ بك أنت الحل والذخر
سيدتي.سيدتي يا أم المصائب يا طهر
سيدتي هل عرفتي مابي وماهو الأمر
حاشاك فأني العبد الذي لا يتصبر
وأنت كما أنت معرفة للمبدع الأمر
رجوتك وما رجاك إلا الذي بك يتصبر
على أمل منك وأهلك الطهر الأطهر
كأني يوم وأريت الثرى وغادر عني البشر
وجاءني الملكان يسألاني ولساني متحجر
حرت كيف النطق. وإذ لساني محير
كيف أجاب... نعم أنها ذات الرداء الأصفر
قد رأينا جدران القبر بها أمر لحظناه محير
أتيا إليَّ وكان أسرع منها هذا القدر
طب نفساً أيها العبد الذي لا يتصبر
زارتك حبيبة سيد البشر
مولاتك زينب فذنبك اليوم مغتفر
فسبحان الذي جعل هذا سرُ
وجعل الناس به ماء مطهر.
منقول
كأني يوم وأريت الثرى وغادر عني البشر
وجاءني الملكان يسألاني ولساني متحجر
حرت كيف النطق. وإذ لساني محير
كيف أجاب... نعم أنها ذات الرداء الأصفر
قد رأينا جدران القبر بها أمر لحظناه محير
أتيا إليَّ وكان أسرع منها هذا القدر
طب نفساً أيها العبد الذي لا يتصبر
زارتك حبيبة سيد البشر
مولاتك زينب فذنبك اليوم مغتفر
فسبحان الذي جعل هذا سرُ
وجعل الناس به ماء مطهر.
منقول
ملاحظه : تقول شاعرة القصيده بأنها رأت السيده زينب سلام الله عليها في الرؤيا وهي مرتديه رداء أصفر
تعليق