عبدالله الشاعر
21-04-2011, 10:30 PM
ودعت قلمي ابضريح حسين ** واصبحت مجبور ولازم احطنه
خليته والدمع مني سال ** وبدون القلم بيش اكتب لبو اليمه
لان المرض دكني اهواي ** وصرت انسه ودربي اضيعنه
لان قلمي دوم يدعيلي ** بس ازيارتي ساعات ولازم اودعنه
وصيت قلمي وحلفته بالعباس ** ليل انهار يدعيلي يمه
وكتله حسين ميقصر اوياك ** ويردك فرحان اوياك لمه
والله ادري حسين يردك اليه ** وكبل مايوصل للبيت ابوسنه
لان ريحة حسين بيه موجوده ** وريحة حسين دوه العلتي واشمنه
وشميت ريحة قلمي من ابعيد ** لان ريحة حسين بيه وادورنه
واطلعت فوك من بغداد انتظره ** وعيوني شافت بالدرب لمه
اركضت للمه وعندي احساس ** باللمه قلمي ولازم ارجعنه
وماخاب احساسي وحك حسين ** وشفت قلمي وجفوفي لمنه
وكام القلم يحجي اوياي ** ويكلي هاذه دواك من ابو اليمه
وخريت وطحت كدام القلم ** وكمت ابوسه ابلهفه والمنه
وبالحال علكته ابجيب صدري ** وافرحت وجسمي دار دمه
وبلحظه انهالت عليه افكار ** اوكبل لحظات ماعندي جلمه
وحاجيت القلم والله ** وكتله امشي نكتب لحسين نذره
من غير حسين لا اني ولا انته ** مانسوه كلشي وحك جده
وهاي القصيده مو من وهم الخيال ** واقع صار وياي عنده
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلمي خادم اهل البيت(ع)
(عبدالله الشاعر)
خليته والدمع مني سال ** وبدون القلم بيش اكتب لبو اليمه
لان المرض دكني اهواي ** وصرت انسه ودربي اضيعنه
لان قلمي دوم يدعيلي ** بس ازيارتي ساعات ولازم اودعنه
وصيت قلمي وحلفته بالعباس ** ليل انهار يدعيلي يمه
وكتله حسين ميقصر اوياك ** ويردك فرحان اوياك لمه
والله ادري حسين يردك اليه ** وكبل مايوصل للبيت ابوسنه
لان ريحة حسين بيه موجوده ** وريحة حسين دوه العلتي واشمنه
وشميت ريحة قلمي من ابعيد ** لان ريحة حسين بيه وادورنه
واطلعت فوك من بغداد انتظره ** وعيوني شافت بالدرب لمه
اركضت للمه وعندي احساس ** باللمه قلمي ولازم ارجعنه
وماخاب احساسي وحك حسين ** وشفت قلمي وجفوفي لمنه
وكام القلم يحجي اوياي ** ويكلي هاذه دواك من ابو اليمه
وخريت وطحت كدام القلم ** وكمت ابوسه ابلهفه والمنه
وبالحال علكته ابجيب صدري ** وافرحت وجسمي دار دمه
وبلحظه انهالت عليه افكار ** اوكبل لحظات ماعندي جلمه
وحاجيت القلم والله ** وكتله امشي نكتب لحسين نذره
من غير حسين لا اني ولا انته ** مانسوه كلشي وحك جده
وهاي القصيده مو من وهم الخيال ** واقع صار وياي عنده
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلمي خادم اهل البيت(ع)
(عبدالله الشاعر)