
يتمنى الانسان بين فترة واخرى ، ان يتخلص من زحمة الحياة ليختلي في مثل هذه الاماكن
حيث لا يشغله شاغل بشري او ارضي
ليتفرغ للانس مع المحبوب الاول ، كما قدر للكليم ان يتفرغ للحديث مع ربه في طور سيناء
طوبي لذلك الامام الغائب الذي يتسنى له دائما مثل هذه الخلوات ، بعيدا عن اعين البشر ليعيش تلك الحالات التى لا
يعلمها الا الله تعالى
وهو الذي يستحق في حقه ان نقول :
لو جئته لرايت الناس في رجل ....... والدهر في ساعة والارض في دار
حيث لا يشغله شاغل بشري او ارضي
ليتفرغ للانس مع المحبوب الاول ، كما قدر للكليم ان يتفرغ للحديث مع ربه في طور سيناء
طوبي لذلك الامام الغائب الذي يتسنى له دائما مثل هذه الخلوات ، بعيدا عن اعين البشر ليعيش تلك الحالات التى لا
يعلمها الا الله تعالى
وهو الذي يستحق في حقه ان نقول :
لو جئته لرايت الناس في رجل ....... والدهر في ساعة والارض في دار
تعليق