جئناك يا سيدي سيراً على الاقدام ..
جئناك يا مُلهمي نذوب عِشقاً أبا الأعلام ..
يا من جاهدت و صبرت محتسباً حتى أتاك اليقين ..
قلوبنا كانت ولم تزل .. لك منزلاً ..
أبا الاحرار سيدي يا حسين ..
أنك تعرف كم أحبك ..
و تعلم حجم شوقي لك ..
جئتك راجلاً أشم تراب دربك ..
و أضعة متشرفاً على رأسي ..
لأنعم بنسيم عبقك ..
سيدي يا حسين أتُحبني كما أحبك ؟؟..
أتُريدني كما أريدك ؟؟..
و كيف لا يا أبن أبو الايتام ..
فأنا يتيم و اقفاً على باب حضرتك .. يا عالي المقام ..
أطلُب منك أن توصل سلامي لحبيبي و حبيبك ..
و سيدي و شفيعي و أمامي و معشوقي ..
صاحب الازمان و مالك الاكوان ..
البر الهادي النقي .. الصاحب المهدي ..
و أطلب مِنك النظر في حاجتي ..
يا عالماً بها .. و بلوعتي و فاقتي ..
قاسِماً عليك بأمير المؤمنين علي ..
و بها .. أمك و أم أبيها ..
و بحبيبي المهدي ..
أن تكون شافعاً لي بها ..
عند الله الكريم الرحيم الغني ..
الذي أحببتك لأجله ..
و جئتك زائراً بقوته ..
راجياً عفوه ومغفرتة ..
لأنك انت الباب المؤدي الى جميل حضرته ..
فأنه يعلم ما أنا و من أنا ويعلم كيف أعشقكَ و أذوب في حبه ....
مع تحياتي
جئناك يا مُلهمي نذوب عِشقاً أبا الأعلام ..
يا من جاهدت و صبرت محتسباً حتى أتاك اليقين ..
قلوبنا كانت ولم تزل .. لك منزلاً ..
أبا الاحرار سيدي يا حسين ..
أنك تعرف كم أحبك ..
و تعلم حجم شوقي لك ..
جئتك راجلاً أشم تراب دربك ..
و أضعة متشرفاً على رأسي ..
لأنعم بنسيم عبقك ..
سيدي يا حسين أتُحبني كما أحبك ؟؟..
أتُريدني كما أريدك ؟؟..
و كيف لا يا أبن أبو الايتام ..
فأنا يتيم و اقفاً على باب حضرتك .. يا عالي المقام ..
أطلُب منك أن توصل سلامي لحبيبي و حبيبك ..
و سيدي و شفيعي و أمامي و معشوقي ..
صاحب الازمان و مالك الاكوان ..
البر الهادي النقي .. الصاحب المهدي ..
و أطلب مِنك النظر في حاجتي ..
يا عالماً بها .. و بلوعتي و فاقتي ..
قاسِماً عليك بأمير المؤمنين علي ..
و بها .. أمك و أم أبيها ..
و بحبيبي المهدي ..
أن تكون شافعاً لي بها ..
عند الله الكريم الرحيم الغني ..
الذي أحببتك لأجله ..
و جئتك زائراً بقوته ..
راجياً عفوه ومغفرتة ..
لأنك انت الباب المؤدي الى جميل حضرته ..
فأنه يعلم ما أنا و من أنا ويعلم كيف أعشقكَ و أذوب في حبه ....
مع تحياتي
تعليق