ياكسرة القلب المتيم مالها
جبرٌ يداوي الداء والعللا
اهٌ مع الانفاس عاشت ادهرٌ
ورحيلها هيهات رغم الرحُلا
صمتٌ يناجي مهجةً مكلومةً
تشكوه جرحاً مؤلما لم يُدملا
وفؤادها المقروح يبكي عَندماً
وعليه شق الصبر من ان يطولا
ابكيك يامن في سكوتك ايةً
من ماحوى الفرقان فيه منزَلا
ياصاحب الصبر المنيع بصبره
نال الرقيَ الاحمديً الاوًلى
ياكاظم الغيظ المبجل سيدي
الصبر فيك من البهاء تكَمَلا
في سجنك القضبان كانت اضلعُ
والقلب انت بسجنه قد كبُلا
في ظلمةٍ دهماءَ خر جبينك
الوضَاء يهفو ساجدا فرض الصلا
وبشارةٍ فوق الشفاه تلألأت
وكأنها عقدٌ من الجنات كان منزلا
عبقٌ يجوب الخافقين بنفحه
قد ولَه الارواح فيه وامًلا
ولذلك الصوت الشجي تراقصت
تلك اللواعج في ستارٍمسدلا
نلت الخلود بذلك السُم الذي
لم يعتريك بميتةٍ او مقتلا
غدا اللقاء الحقُ يوم قيامنا
والقلب حاشا من دعائك يُخذلا
وسنرتوي من كأس جدك احمدٌ
والمرتضى الكرار ياخير الملا
جبرٌ يداوي الداء والعللا
اهٌ مع الانفاس عاشت ادهرٌ
ورحيلها هيهات رغم الرحُلا
صمتٌ يناجي مهجةً مكلومةً
تشكوه جرحاً مؤلما لم يُدملا
وفؤادها المقروح يبكي عَندماً
وعليه شق الصبر من ان يطولا
ابكيك يامن في سكوتك ايةً
من ماحوى الفرقان فيه منزَلا
ياصاحب الصبر المنيع بصبره
نال الرقيَ الاحمديً الاوًلى
ياكاظم الغيظ المبجل سيدي
الصبر فيك من البهاء تكَمَلا
في سجنك القضبان كانت اضلعُ
والقلب انت بسجنه قد كبُلا
في ظلمةٍ دهماءَ خر جبينك
الوضَاء يهفو ساجدا فرض الصلا
وبشارةٍ فوق الشفاه تلألأت
وكأنها عقدٌ من الجنات كان منزلا
عبقٌ يجوب الخافقين بنفحه
قد ولَه الارواح فيه وامًلا
ولذلك الصوت الشجي تراقصت
تلك اللواعج في ستارٍمسدلا
نلت الخلود بذلك السُم الذي
لم يعتريك بميتةٍ او مقتلا
غدا اللقاء الحقُ يوم قيامنا
والقلب حاشا من دعائك يُخذلا
وسنرتوي من كأس جدك احمدٌ
والمرتضى الكرار ياخير الملا
تعليق